متى 16 : 20 فى المخطوطات
متى 16 : 20 فى المخطوطات
دراسة حالة للعادات النسخية
دانيال ب. والاس
ترجمة: عاطف وجيه
"حينئذ أوصى تلاميذه أن لا يقولوا لأحد أنه كان المسيح" (مت 16 : 20 بحسب الترجمة الإنجليزية الحديثة).
بعد اعتراف بطرس مباشرةً بيسوع أنه "المسيح ابن الله الحى" (متى 16 : 16)، يبارك الرب بطرس قائلاً له أن إعلانه هذا ليس من براعته العقلية، و إنما أدركه بمساعدة إلهية. ثم يحذر الرب تلاميذه أن يقولوا لأحد أنه هو المسيح. هذه قطعة مكررة شائعة فى الأناجيل، أُعطيت بالأخص للتلاميذ و الشياطين (مت 12 : 16، مر 1 : 34، 8 : 30، لو 4 : 41، 9 : 21).
و لكن هناك مشكلة نصية مثيرة للإهتمام فى عدد 20. غالبية المخطوطات (ͦlt;2 C W Ϡlat bo) نجدها تقرأ "يسوع المسيح"، بينما تقرأ مخطوطة بيزا "المسيح يسوع". و من الناحية الأخرى، فإن هذه قراءة أصعب جداً من الغالبية التى تقرأ "المسيح" فقط، لأن الاسم يسوع كان قبلاً معروفاً جداً لتلاميذ السيد و للآخرين أيضاً.
و هناك مبدأ قياسى أساسى فى النقد النصى، أنه إذا تساوت القراءات فإن القراءة الأصعب تُفضل على أنها القراءة الأصعب تُفضل على أنها القراءة الأصلية بنسبة احتمال أكبر. و السؤال الآن هو هل كل الإحتمالات هنا متساوية؟ أى هل كانت هناك دوافع أثرت على النُساخ لإضافة كلمة "يسوع" إلى "المسيح"؟
إن هدف هذه القطعة فى الأناجيل أساساً هى تبيان ما إذا هو المسيا المنتظر أم لا. لكن إضافة كلمة يسوع سواء قبل أو بعد المسيح، هو بالتأكيد قراءة صعبة جداً: لا يوجد نص آخر يخبر فيه السيد تلاميذه ألا يعلنوا عن إسمه الشخصى. و لماذا يأمرهم بهذا؟ لقد كان هو معروفاً فى كل مكان بإسم "يسوع الناصرى". ببساطة نقول أن إضافة كلمة "يسوع" هنا مضادة جداً لسياق الكلام حرفياً و تاريخياً، ولا يوجد شىء يُمتدح فيها.
و الأكثر من هذا، أن هذه الإضافة هى ببساطة مدفوعة بميل النساخ أن يضيفوا كلمة "يسوع" إلى "المسيح" أو إلى "الرب" بغض النظر عما إذا كان هذا ملائماً لسياق النص أم لا. و فى هذه الحالة من الواضح أن هذه الإضافة غير ملائمة، و هى توضح أن النساخ أحياناً، أن لم يكن فى كثير من الأحيان، لم يفكروا فى التبعات الترجمية الأكبر لتغييرهم للنصوص.
أما القراءة الأقصر فتدعمها جيداً المخطوطات (ͦlt* B L D Q ˦lt;1,13 565 700 1424 al it sa). هذه المخطوطات يعود تاريخها بدايةً من القرن الرابع و تحتوى على ممثلين لكل أنواع النصوص المبكرة. داخلياً و خارجياً، فإن القراءة بدون يسوع هى القراءة الأصلية بنسبة شبه مؤكدة.
لذلك، ما هى الدروس التى نتعلمها من هذا المقطع؟
أولاً: أن الفرع المعرفى "النقد النصى" لا يمكن ببساطة أن يهتم بدراسة المخطوطات فحسب بغض النظر عن النظرية التى يتبناها الفرد. إن عملية ربط البيانات الخارجية جنباً إلى جنب مع الإعتبارات الداخلية، هى عملية مهمة تماماً و حيوية او أننا نحاول إحياء النص الأصلى.
ثانياً: إن كلاً من السياق الحرفى للكلام (أحد إتجاهات ما يُسمى بالإحتمالية الإسلوبية) و العادات النسخية المعروفة (المعروف أيضاً بإسم الدليل النسخى) هما عادةً فى نزاع مع بعضهما البعض. لم يفكر النساخ دائماً فى المشكلات الترجمية الأكبر الناتجة عن تغييرهم فى النصوص. فلقد كانوا عادةً يستخدمون بشكل شبه واعى عبارات مفعمة بالإحترام، خصوصاً عندما كان الأمر يتعلق بوصف الرب. و ما أن دخلت هذه التغييرات فى النص حتى بدأت تنتشر فى المخطوطات المتتالية.
ثالثاً: لقد كان للدوافع الليتورجية و التعبدية أثراً أكبر على إنتقال النص مما قد يعترف به البعض. و لقد أثرت هذه الدوافع على المخطوطات البيزنطية خصوصاً، كما لم تكن المخطوطات الأخرى محصنة أيضاً من هذه التعبيرات. و لقد عانى النص الغربى، و إلى درجة ما النص السكندرى، من الضغط الليتورجى. لهذا، كان نمو النص هو النتيجة الطبيعية. و لكن مازال العهد الجديد واحداً من أكثر الوثائق فى العالم القديم إستقراراً. إن قراءة مخطوطة من القرن الرابع أو مخطوطة من القراءة الرابع عشر، سيكشف لنا عن نفس الإله و نفس الإنجيل. من أجل هذا، فإن كل المسيحيين لابد أن يكونوا بالحقيقة شاكرين!
Related Topics: Textual Criticism
متى 16 : 20 فى المخطوطات
متى 16 : 20 فى المخطوطات
دراسة حالة للعادات النسخية
دانيال ب. والاس
ترجمة: عاطف وجيه
"حينئذ أوصى تلاميذه أن لا يقولوا لأحد أنه كان المسيح" (مت 16 : 20 بحسب الترجمة الإنجليزية الحديثة).
بعد اعتراف بطرس مباشرةً بيسوع أنه "المسيح ابن الله الحى" (متى 16 : 16)، يبارك الرب بطرس قائلاً له أن إعلانه هذا ليس من براعته العقلية، و إنما أدركه بمساعدة إلهية. ثم يحذر الرب تلاميذه أن يقولوا لأحد أنه هو المسيح. هذه قطعة مكررة شائعة فى الأناجيل، أُعطيت بالأخص للتلاميذ و الشياطين (مت 12 : 16، مر 1 : 34، 8 : 30، لو 4 : 41، 9 : 21).
و لكن هناك مشكلة نصية مثيرة للإهتمام فى عدد 20. غالبية المخطوطات (ͦlt;2 C W Ϡlat bo) نجدها تقرأ "يسوع المسيح"، بينما تقرأ مخطوطة بيزا "المسيح يسوع". و من الناحية الأخرى، فإن هذه قراءة أصعب جداً من الغالبية التى تقرأ "المسيح" فقط، لأن الاسم يسوع كان قبلاً معروفاً جداً لتلاميذ السيد و للآخرين أيضاً.
و هناك مبدأ قياسى أساسى فى النقد النصى، أنه إذا تساوت القراءات فإن القراءة الأصعب تُفضل على أنها القراءة الأصعب تُفضل على أنها القراءة الأصلية بنسبة احتمال أكبر. و السؤال الآن هو هل كل الإحتمالات هنا متساوية؟ أى هل كانت هناك دوافع أثرت على النُساخ لإضافة كلمة "يسوع" إلى "المسيح"؟
إن هدف هذه القطعة فى الأناجيل أساساً هى تبيان ما إذا هو المسيا المنتظر أم لا. لكن إضافة كلمة يسوع سواء قبل أو بعد المسيح، هو بالتأكيد قراءة صعبة جداً: لا يوجد نص آخر يخبر فيه السيد تلاميذه ألا يعلنوا عن إسمه الشخصى. و لماذا يأمرهم بهذا؟ لقد كان هو معروفاً فى كل مكان بإسم "يسوع الناصرى". ببساطة نقول أن إضافة كلمة "يسوع" هنا مضادة جداً لسياق الكلام حرفياً و تاريخياً، ولا يوجد شىء يُمتدح فيها.
و الأكثر من هذا، أن هذه الإضافة هى ببساطة مدفوعة بميل النساخ أن يضيفوا كلمة "يسوع" إلى "المسيح" أو إلى "الرب" بغض النظر عما إذا كان هذا ملائماً لسياق النص أم لا. و فى هذه الحالة من الواضح أن هذه الإضافة غير ملائمة، و هى توضح أن النساخ أحياناً، أن لم يكن فى كثير من الأحيان، لم يفكروا فى التبعات الترجمية الأكبر لتغييرهم للنصوص.
أما القراءة الأقصر فتدعمها جيداً المخطوطات (ͦlt* B L D Q ˦lt;1,13 565 700 1424 al it sa). هذه المخطوطات يعود تاريخها بدايةً من القرن الرابع و تحتوى على ممثلين لكل أنواع النصوص المبكرة. داخلياً و خارجياً، فإن القراءة بدون يسوع هى القراءة الأصلية بنسبة شبه مؤكدة.
لذلك، ما هى الدروس التى نتعلمها من هذا المقطع؟
أولاً: أن الفرع المعرفى "النقد النصى" لا يمكن ببساطة أن يهتم بدراسة المخطوطات فحسب بغض النظر عن النظرية التى يتبناها الفرد. إن عملية ربط البيانات الخارجية جنباً إلى جنب مع الإعتبارات الداخلية، هى عملية مهمة تماماً و حيوية او أننا نحاول إحياء النص الأصلى.
ثانياً: إن كلاً من السياق الحرفى للكلام (أحد إتجاهات ما يُسمى بالإحتمالية الإسلوبية) و العادات النسخية المعروفة (المعروف أيضاً بإسم الدليل النسخى) هما عادةً فى نزاع مع بعضهما البعض. لم يفكر النساخ دائماً فى المشكلات الترجمية الأكبر الناتجة عن تغييرهم فى النصوص. فلقد كانوا عادةً يستخدمون بشكل شبه واعى عبارات مفعمة بالإحترام، خصوصاً عندما كان الأمر يتعلق بوصف الرب. و ما أن دخلت هذه التغييرات فى النص حتى بدأت تنتشر فى المخطوطات المتتالية.
ثالثاً: لقد كان للدوافع الليتورجية و التعبدية أثراً أكبر على إنتقال النص مما قد يعترف به البعض. و لقد أثرت هذه الدوافع على المخطوطات البيزنطية خصوصاً، كما لم تكن المخطوطات الأخرى محصنة أيضاً من هذه التعبيرات. و لقد عانى النص الغربى، و إلى درجة ما النص السكندرى، من الضغط الليتورجى. لهذا، كان نمو النص هو النتيجة الطبيعية. و لكن مازال العهد الجديد واحداً من أكثر الوثائق فى العالم القديم إستقراراً. إن قراءة مخطوطة من القرن الرابع أو مخطوطة من القراءة الرابع عشر، سيكشف لنا عن نفس الإله و نفس الإنجيل. من أجل هذا، فإن كل المسيحيين لابد أن يكونوا بالحقيقة شاكرين!
O Evangelho segundo Bart
Related MediaUma revisão de Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed the Bible and Why1, de Bart D. Ehrman
Para a maioria dos estudantes do Novo Testamento, um livro sobre crítica textual é uma real chatice. Os detalhes tediosos não são matéria para um bestseller. Mas desde a publicação em 1 de Novembro de 2005, Misquoting Jesus2 tem circulado mais e mais alto até o pico de vendas da Amazon. E já que Bart Ehrman, um dos líderes da América do Norte em crítica textual, apareceu em dois programas da NPR (o Diane Rehm Show e Fresh Air com Terry Gross) – ambos em um espaço de uma semana – ele tem estado entre os primeiro cinquenta mais vendidos na Amazon. Em menos de três meses, mais de 100000 cópias foram vendidas. Quando a entrevista de Neely Tucker a Ehrman no The Washington Post apareceu em 5 de Março deste ano as vendas do livro de Ehrman subiram ainda mais. O sr. Tucker falou de Ehrman como um “estudioso fundamentalista que vasculhou tanto as orígens do Cristianismo que ele perdeu sua fé.”3 Nove dias depois, Ehrman era a celebridade convidada no The Daily Show de Jon Stewart. Stewart disse que vendo a Bíblia como algo que foi deliberadamente corrompida por escribas ortodoxos fez da Bíblia “mais interessante… quase mais divina em alguns aspectos.” Stewart concluiu a entrevista declarando, “Eu realmente te parabenizo. É um baita de um livro!” Em menos de 48 horas, Misquoting Jesus chegou ao topo da Amazon, ainda que somente por um curto período. Dois meses depois e ainda está voando alto, ficando entre os 25. Ele “se tornou um de meus bestsellers mais improváveis do ano.”4 Nada mal para um tomo acadêmico em uma matéria “chata”!
Porque todo o alvoroço? Bem, por uma coisa, Jesus vende. Mas não o Jesus da Bíblia. O Jesus que vende é aquele que é saboroso ao homem pós-moderno. E com um livro entitulado Misquoting Jesus: The Story Behind Who Changed the Bible and Why, uma audiência disponível foi criada através da esperança que haveria novas evidências que o Jesus bíblico é uma imaginação. Ironicamente, quase nenhuma das variantes que Ehrman discute envolve palavras de Jesus. O livro simplesmente não entrega o que o título promete. Ehrman preferiu Lost in Transmission, mas a publicadora achou que tal livro seria percebido pelo pessoal de Barnes e Noble como relacionado a corridas de stock car! Mesmo que Ehrman não tenha escolhido o título resultante, ele foi uma jogada de marketing.
Mais importante, este livro vende porque ele apela ao cético que quer razões para não acreditar, que considera a Bíblia um livro de mitos. É uma coisa dizer que as histórias na Bíblia são lenda; outra bem diferente é dizer que muitas delas foram adicionadas séculos depois. Apesar de Ehrman não dizer bem isto, ele deixa a impressão que a forma original do Novo Testamento era bem diferente dos manuscritos que nós lemos agora.
De acordo com Ehrman, este é o primeiro livro escrito sobre a crítica textual do Novo Testamento – uma disciplina que tem circulado por quase 300 anos – para uma audiência leiga.5 Aparentemente ele não conta os vários livros escritos por advogados da KJV Only, ou os livros que interagem com eles. Parece que Ehrman quer dizer que o seu é o primeiro livro sobre a disciplina geral do criticismo textual do Novo Testamento escrito por um crítico textual de boa fé para leitores leigos. Isto é muito provavelmente verdade.
Crítica Textual 101
Misquoting Jesus em grande parte é simplesmente crítica textual 101 do Novo Testamento. Há sete capítulos com uma introdução e conclusão. A maior parte do livro (capítulos 1–4) é basicamente uma introdução popular ao campo, e uma muito boa nisto. Ele introduz os leitores ao fascinante mundo da atividade dos escribas, o processo de canonização, e textos impressos do Novo Testamento Grego. Ele discute o método básico de ecleticismo racional. Tudo através destes quatro capítulos, vários fragmentos – leituras variantes, citações dos Pais, debates entre Protestantes e Católicos – são discutidos, familiarizando o leitor com alguns dos desafios do secreto campo da crítica textual.
Capítulo 1 (“Os princípios das Escrituras Cristãs”) endereça os motivos pelos quais os livros do Novo Testamento foram escritos, como eles foram recebidos e quando eles foram aceitos como Escritura.
Capítulo 2 (“Os copistas e os Primeiros Escritos Cristãos”) lida com as mudanças do texto feitas pelos escribas, tanto intencionais como não intencionais. Aqui Ehrman mistura informações da crítica textual padrão com suas própria interpretação, uma interpretação que de nenhuma forma é compartilhada por todos os críticos textuais, nem mesmo a maioria deles. Em essência, ele pinta uma figura sem vida da atividade dos escribas6, deixando o descuidado leitor assumir que nós não temos nenhuma chance de recuperar as palavras originais do Novo Testamento.
Capítulo 3 (“Textos do Novo Testamento”) e capítulo 4 (“A Questão das Origens”) nos leva de Erasmo e do primeiro Novo Testamento Grego ao texto de Westcott e Hort. Discutidos são os maiores estudiosos dos séculos dezesseis até dezenove. Este é o material mais objetivo do livro e fornece uma leitura fascinante. Mas mesmo aqui, Ehrman injeta seu próprio ponto de vista por sua seleção de material. Por exemplo, ao discutir o papel que Bengel teve na história da crítica textual (109-112), Ehrman dá a este piedoso conservador alemão alto valor como estudioso: ele era um “extremamente cuidadoso intérprete do texto bíblico” (109); “Bengel estudou tudo intensamente” (111). Ehrman fala sobre as importantes descobertas de Bengel na crítica textual (111-12), mas não menciona que ele foi o primeiro importante estudioso a articular a doutrina da ortodoxia das variantes. Esta é uma omissão curiosa porque, de um lado, Ehrman está bem ciente deste fato, pois na quarta edição de The Text of the New Testament, agora por Bruce Metzger e Bart Ehrman,7 que apareceu alguns meses antes de Misquoting Jesus, a nota dos autores, “Com energia e perseverança característica, [Bengel] procurou todas as edições, manuscritos e antigas traduções disponíveis a ele. Depois de extenso estudo, ele chegou à conclusão que as leituras variantes eram menores em número que poderia ter sido esperado e que elas não ameaçam nenhum artigo da doutrina evangélica.”8 De outro lado, Ehrman menciona J. J. Wettstein, um contemporâneo de Bengel, que, na tenra idade de vinte anos assumiu que estas variantes “podem não ter nenhum efeito na confiabilidade ou integridade das Escrituras,”9 mas que anos depois, após cuidadoso estudo do texto, Wettstein mudou suas visões depois que ele “começou a pensar seriamente sobre suas próprias convicções teológicas.”10 Alguém é tentado a pensar que Ehrman possa ver um paralelo entre ele mesmo e Wettstein: como Wettstein, Ehrman começou como um evangélico quando no colégio, mas mudou suas visões sobre o texto e teologia em seus anos mais maduros.11 Mas o modelo que Wettstein fornece – um sóbrio estudioso que chega a conclusões diferentes – está calmamente ultrapassado.
O que também é curiosamente deixado de fora são as motivações de Tischendorf para seu incansável trabalho de descobrir manuscritos e de publicar uma edição crítica do texto grego com um aparato completo. Tischendorf é reconhecido amplamente como o mais ativo crítico textual de todos os tempos. E o que o motivou foi o desejo de recuperar a forma mais antiga do texto – um texto que ele acreditaria vindicar a ortodoxia cristã contra o ceticismo hegeliano de F. C. Baur e seus seguidores. Nada disto é mencionado em Misquoting Jesus.
Além da seletividade a respeito de estudiosos e suas opiniões, estes quatro capítulos envolvem duas curiosas omissões. Primeiro, há quase nenhuma discussão sobre os vários manuscritos. É quase como se a evidência externa fosse um não-inicializador para Ehrman. Mais, assim como ele ilumina seus leitores leigos sobre a disciplina, o fato de que ele não dá a eles os detalhes sobre quais manuscritos são mais confiáveis, velhos, etc., o permite controlar o fluxo de informações. Repetidamente eu fui frustado em minha leitura do livro porque ele falou de várias leituras sem dar muitas, se alguma, das informações que dão suporte a elas. Mesmo em seu terceiro capítulo – “Textos do Novo Testamento: Edições, Manuscritos, e Diferenças” – há discussão mínima dos manuscritos, e nenhum dos códices individuais. Nas duas páginas que lidam especificamente com os manuscritos, Ehrman fala somente sobre seus números, natureza e variantes.12
Segundo, Ehrman representa exageradamente a qualidade das variantes enquanto sublinha sua quantidade. Ele diz, “Há mais variações entre nossos manuscritos que número de palavras no Novo Testamento.”13 Em outro lugar ele declara que o número de variações é tão alto quanto 400,000.14 Isto é bem verdade, mas por si só é enganoso. Qualquer um que ensine crítica textual do Novo Testamento sabe que este fato é somente parte da figura e que, se deixado balançando diante do leitor sem explicação, é uma visão distorcida. Uma vez que é revelado que a grande maioria destas variantes são inconsequentes – envolvendo diferenças de escrita que sequer podem ser traduzidas, artigos com nomes próprios, mudança na ordem das palavras e coisas parecidas – e que somente uma pequena minoria das variantes alteram o significado do texto, toda a figura começa a ser focada. De fato, somente cerca de 1% das variantes textuais são tanto significativas e viáveis.15 A impressão que Ehrman algumas vezes dá através do livro – e repete em entrevistas16 – é a total incerteza sobre o palavreado original,17 uma visão que é de longe mais radical do que a que ele realmente abraça.18
Nós podemos ilustrar as coisas desta forma. Há aproximadamente 138,000 palavras no Novo Testamento grego. As variantes nos manuscritos, versões e Pais constituem quase três vezes este número. A primeira vista, esta é uma quantidade devastadora. Mas à luz das possibilidades, é na verdade bem trivial. Por exemplo, considere as formas que o grego pode dizer “Jesus ama Paulo”:
1. ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ Παῦλον
2. ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ τὸν Παῦλον
3. ὁ ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ Παῦλον
4. ὁ ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ τὸν Παῦλον
5. Παῦλον ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ
6. τὸν Παῦλον ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ
7. Παῦλον ὁ ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ
8. τὸν Παῦλον ὁ ᾿Ιησοῦς ἀγαπᾷ
9. ἀγαπᾷ ᾿Ιησοῦς Παῦλον
10. ἀγαπᾷ ᾿Ιησοῦς τὸν Παῦλον
11. ἀγαπᾷ ὁ ᾿Ιησοῦς Παῦλον
12. ἀγαπᾷ ὁ ᾿Ιησοῦς τὸν Παῦλον
13. ἀγαπᾷ Παῦλον ᾿Ιησοῦς
14. ἀγαπᾷ τὸν Παῦλον ᾿Ιησοῦς
15. ἀγαπᾷ Παῦλον ὁ ᾿Ιησοῦς
16. ἀγαπᾷ τὸν Παῦλον ὁ ᾿Ιησοῦς
Estas variações representam apenas uma pequena fração das possibilidades. Se a sentença usar φιλεῖ ao invés de ἀγαπᾷ, por exemplo, ou se ela começar com uma conjunção tal qual δεv, καιv, ou μέν, as potenciais variações crescerão exponencialmente. Fatore em sinônimos (tais quais κύριος por ᾿Ιησοῦς), diferenças de escrita, e palavras adicionais (tais quais Χριστός, ou ἅγιος com Παῦλος) e a lista de potenciais variantes que não afetam a essência da declaração cresce às centenas. Se uma simples sentença como “Jesus ama Paulo” pode ter tantas variações insignificantes, meros 400000 variantes entre os manuscritos do Novo Testamento parece quase uma quantidade insignificante.19
Mas estas críticas são ninharias mínimas. Não há nada realmente catastrófico nos primeiros quatro capítulos do livro. Pelo contrário, é na introdução que vemos os motivos de Ehrman, e os últimos três capítulos revelam sua agenda. Nestes lugares ele é especialmente provocativo e dado a declarações exageradas e non sequitur. O resto de nossa revisão vai focar neste material.
Bases Evangélicas de Ehrman
Na introdução, Ehrman fala de suas bases evangélicas (três anos na Moody Bible Institute, dois anos na Wheaton College onde ele aprendeu grego pela primeira vez), seguido por um M.Div. e Ph.D. no Seminário de Princeton. Foi em Princeton que Ehrman começou a rejeitar parte de sua formação evangélica, especialmente quando ele lutava com os detalhes do texto do Novo Testamento. Ele nota que o estudo dos manuscritos do Novo Testamento crescentemente criou dúvidas em sua mente: “Eu me mantive voltando para minha pergunta básica: como nos ajudaria dizer que a Bíblia é a inerrante palavra de Deus se de fato não temos as palavras que Deus inerrantemente inspirou, mas somente as palavras copiadas por escribas – algumas vezes corretamente e algumas vezes (muitas vezes!) incorretamente?”20 Esta é uma pergunta excelente. E foi proeminentemente tratado com destaque em Misquoting Jesus, sendo repetido por todo o livro. Infelizmente, Ehrman não gasta muito tempo lutando com ela diretamente.
Enquanto ele estava no programa de mestrado, ele pegou um curso sobre o Evangelho de Marcos do professor Cullen Story. Para seu trabalho de conclusão, ele escreveu sobre o problema de Jesus falando da entrada de Davi no templo “quando Abiatar era o sumo-sacerdote” (Marcos 2:26). A bem conhecida crux é problemática para a inerrância porque, de acordo com 1 Samuel 21, o tempo que Davi entrou no tempo era de fato quando o pai de Abiatar, Ahimeleque, foi sacerdote. Mas Ehrman estava determinado a trabalhar no que parecia ser o significado claro do texto, para salvar a inerrância. Ehrman diz a seus leitores que o comentário do professor Story sobre o tema “o atingiu em cheio. Ele escreveu, ‘Talvez Marcos apenas tenha cometido um erro.’”21 Este foi um momento decisivo na jornada espiritual de Ehrman. Quando ele concluiu que Marcos pode ter errado, “as comportas abriram.”22 Ele começou a questionar a confiabilidade histórica de muitos textos bíblicos, resultando em uma “mudança sísmica” em seu entendimento da Bíblia. “A Bíblia,” nota Ehrman, “começou a parecer para mim como um livro bem humano… Este era um livro humano do início ao fim.”23
O que me chama mais a atenção em tudo isto é como Ehrman amarrou a inerrância com a geral confiabilidade histórica da Bíblia. Foi uma proposição de “ou tudo ou nada” para ele. Ele ainda parece ver as coisas em termos de preto e branco, pois ele conclui seu testemunho com estas palavras: “É uma mudança radical de ler a Bíblia como um esquema inerrante para nossa fé, vida e futuro para vê-la como um livro bem humano… Esta é a mudança no meu próprio pensamento que terminei fazendo, e ao qual agora estou entregue completamente.”24 Parece então não haver meio termo em sua visão do texto. Em resumo, Ehrman parece ter mantido o que eu chamaria de ‘uma visão dominó da doutrina’. Quando uma cai, elas todas caem. Retornaremos a esta matéria em nossa conclusão.
A Corrupção Ortodoxa das Escrituras
O coração do livro são os capítulos 5, 6, e 7. Aqui Ehrman especificamente discute o resultado das descobertas em seu maior trabalho, The Orthodox Corruption of Scripture.25 Seu capítulo de conclusão se aproxima do ponto que ele está direcionando nesta seção: “Seria errado… dizer – como pessoas geralmente fazem – que as mudanças em nosso texto não possuem impacto real no que os textos significam ou nas conclusões teológicas que alguém obtém deles. Temos visto, de fato, que o oposto é o caso.”26
Nós pausamos para observar dois pontos teológicos fundamentais sendo enfatizadas em Misquoting Jesus: primeiro, como mencionamos antes, é irrelevante falar sobre inerrância Bíblica porque não temos mais os documentos originais; segundo, as variantes nos manuscritos mudam a teologia básica do Novo Testamento.
A falácia lógica em negar um Autógrafo inerrante
Apesar de Ehrman não desenvolver realmente este primeiro argumento, ele merece uma resposta. Precisamos começar fazendo uma distinção cuidadosa entre inspiração e inerrância verbal. Inspiração está relacionada ao palavreado da Bíblia, enquanto inerrância está relacionada à verdade da declaração. Evangélicos americanos geralmente acreditam que somente os textos originais são inspirados. Isto não quer dizer, contudo, que cópias não podem ser inerrantes. De fato, declarações que não mantém nenhuma relação com as Escrituras podem ser inerrantes. Se eu disser, “Estou casado e tenho quatro filhos, dois cães e um gato”, é uma declaração inerrante. Não é inspirada, nem tanto relacionada com as Escrituras, mas é verdade. Similarmente, se Paulo diz “nós temos paz” ou “que tenhamos paz” em Romanos 5:1, ambas declarações são verdadeiras (apesar de que cada uma em um sentido diferente), apesar de somente uma é inspirada. Manter esta distinção em mente enquanto considerar as variantes textuais do Novo Testamento deve deixar claro o assunto.
Não importando o que alguém pensa sobre a doutrina da inerrância, o argumento contra ela com base em desconhecidos autógrafos é logicamente falacioso. Isto é assim por duas razões. Primeiro, nós temos o texto do Novo Testamento em algum lugar nos manuscritos. Não há necessidade de conjecturas, exceto talvez em um ou dois lugares.27 Segundo, o texto que temos em qualquer variante viável não é mais problema para a inerrância do que outros problemas onde o texto é seguro. Agora, para ter certeza, há alguns desafios nas variantes textuais para a inerrância. Isto não é negado. Mas há simplesmente maiores peixes a fritar quando se está tratando de pontos controversos que a inerrância tem que encarar. Assim, se emenda conjectural é desnecessária, e se nenhuma variante viável registra mais que um ponto no radar chamado ‘problemas para inerrância’, então não ter os originais é um ponto bem humorado para esta doutrina. Não é um ponto bem humorado para a inspiração verbal, é claro, mas é para a inerrância.28
Doutrinas cardeais afetadas por variantes textuais?
O segundo ponto teológico de Ehrman ocupa o centro do palco em seu livro. Da mesma forma ocupará o resto desta revisão.
Nos capítulos cinco e seis, Ehrman discute várias passagens que envolvem variantes que alegadamente afetam o centro das crenças teológicas. Ele resume suas descobertas no capítulo de conclusão como se segue:
Em alguns exemplos, o próprio significado do texto está em questão, dependendo de como alguém resolve um problema textual: Era Jesus um homem nervoso [Marcos 1:41]? Era ele completamente ignorado na face da morte [Hebreus 2:8-9]? Ele disse a seus discípulos que eles poderiam tomar veneno sem se ferir [Marcos 16:9-20]? Ele livrou uma adúltera da morte com nada mais que um brando aviso [João 7:53-8:11]? É a doutrina da Trindade explicitamente ensinada no Novo Testamento [1 João 5:7-8]? É Jesus realmente chamado de “o único Deus” ali [João 1:18]? O Novo Testamento indica que mesmo o próprio Filho de Deus não pode saber quando o final virá [Mateus 24:36]? As questões continuam, e todas elas estão relacionadas a como alguém resolve as dificuldades na tradição do manuscrito da forma que ele veio a nós.29
É aparente que tal sumário intenciona focar nas maiores passagens problemáticas que Ehrman descobriu. Assim, seguindo o bem-usado princípio rabínico de a maiore ad minus30, ou argumentando do maior para o menor, nós vamos endereçar apenas estes sete textos.
O problema com passagens problemáticas
Três destas passagens tem sido consideradas inautênticas pela maioria dos estudiosos do Novo Testamento – incluindo muitos estudiosos do Novo Testamento evangélicos – por bem mais que um século (Marcos 16:9-20; João 7:53-8:11; e 1 João 5:7-8).31 Ainda assim Ehrman escreve como se a amputação de tais textos mexeria com nossas convicções teológicas. Isto dificilmente é o caso. (Nós vamos suspender a discussão de uma destas passagens, 1 João 5:7-8, até o final.)
Os últimos doze versos de Marcos e o Pericope Adulterae
Ao mesmo tempo, Ehrman implícitamente levanta uma questão válida. Uma olhada em virtualmente cada Bíblia Inglesa hoje revela que o final longo de Marcos e o pericope adulterae são encontrados em seus lugares normais. Assim, não somente a KJV e NKJV possuem estas passagens (como seria de se esperar), mas também a ASV, RSV, NRSV, NIV, TNIV, NASB, ESV, TEV, NAB, NJB, e NET. Ainda que os estudiosos que produzem estas traduções, de longe, não assinam a autenticidade de tais textos. As razões são bastante simples: eles não aparecem nos mais antigos e melhores manuscritos e sua evidência interna é decididamente contra sua autenticidade. Porque eles ainda estão nestas Bíblias?
A resposta a esta questão varia. Para alguns, eles parecem estar na Bíblia por causa de uma tradição de timidez. Há aparentemente boas razões para isto. A análise racional é tipicamente que ninguém comprará uma versão particular se ela não trouxer estas famosas passagens. E se eles não compram a versão, ela não pode influenciar cristãos. Algumas traduções incluiram o pericope adulterae por causa do mandato das autoridades papais declarando a passagem ser Escritura. A NEB/REB a inclui no final dos Evangelhos, ao invés de seu lugar tradicional. A TNIV e NET possuem ambas passagens em fontes pequenas entre chaves. Caixa baixa é claro dificulta a leitura do púlpito. A NET adiciona uma longa discussão sobre a inautenticidade dos versos. A maioria das traduções mencionam que estes pericopae não são encontrados nos manuscritos mais antigos, mas tal comentário é raramente notado por leitores hoje. Como sabemos disto? Das ondas de choque produzidas pelo livro de Ehrman, nas entrevistas na radio, TV, e jornal com Ehrman, a história da mulher pega em adultério é quase sempre o primeiro texto trazido como inautêntico, e a menção é calculada para alarmar a audiência.
Deixar o público saber dos segredos de estudiosos sobre o texto bíblico não é novidade. Edward Gibbon, em seu bestseller de seis volumes, The Decline and Fall of the Roman Empire, notou que o Comma Johanneum, ou fórmula Trinitária de 1 João 5:7-8 não era autêntica.32 Isto escandalizou o público britânico do século dezoito, pois sua única Bíblia era a Versão Autorizada, que continha a fórmula. “Outros fizeram [isto] antes dele, mas somente em círculos acadêmicos e de estudos. Gibbon o fez diante do público geral, em linguagem destinada a ofensa.”33 Ainda no tempo que a Versão Revisada apareceu em 1885, nenhum traço da Comma foi encontrada nela. Hoje o texto não é impresso em traduções modernas, e ela dificilmente levantará uma sobrancelha.
Ehrman seguiu no trem de Gibbon ao expor ao público a inautenticidade de Marcos 16:9-20 e João 7:53-8:11. O problema aqui, no entanto, é um pouco diferente. Forte bagagem emocional é especialmente ligada ao último texto. Por anos, foi minha passagem favorita que não estava na Bíblia. Eu até mesmo pregaria sobre ela como uma verdadeira narrativa histórica, mesmo depois de rejeitar sua literária/canônica autenticidade. E nós todos conhecemos pregadores que não podem simplesmente desistir dela, mesmo apesar deles também terem dúvidas sobre ela. Mas há dois problemas com esta abordagem. Primeiro, em termos de popularidade entre estes dois textos, João 8 é esmagadoramente favorito, ainda que suas credenciais externas são significantemente piores que as de Marcos 16. O mesmo pregador que declara a passagem de Marcos inautêntica exalta as virtudes de João 8. Esta inconsistência é intimidadora. Algo está errado em nossos seminários teológicos quando se permite que os sentimentos de alguém sejam os árbitros dos problemas textuais. Segundo, o pericope adulterae é provavelmente sequer historicamente verdadeiro. Foi provavelmente uma história unida de dois relatos diferentes.34 Assim, a desculpa que alguém pode proclamá-lo porque a história realmente aconteceu não é aparentemente válida.
Em retrospecto, mantendo estas duas pericopae em nossas Bíblia ao invés de relegá-los às notas de rodapé parece ter sido uma bomba só esperando para explodir. Tudo que Ehrman fez foi ascender o pavio. Uma lição que nós devemos aprender de Misquoting Jesus é que aqueles no ministério precisam diminuir a distância entre a igreja e a academia. Nós temos que educar os fiéis. Ao invés de isolar os leigos da crítica erudita, nós precisamos protegê-los. Eles precisam de estar preparados para a barragem, porque ela está vindo.35 O silenciamento intencional da igreja para o bem de preencher mais bancos irá finalmente direcionar para a derrota de Cristo. Ehrman deve ser agradecido por nos dar um alerta para despertar.
Isto não é para dizer que tudo que Ehrman escreveu neste livro é deste tipo. Mas estas três passagens são. Novamente, nós precisamos enfatizar: estes textos não mudam nenhuma doutrina fundamental, nenhuma doutrina central. Estudiosos evangélicos os abandonaram há mais de um século sem incomodar um jota de ortodoxia.
Os restantes quatro problemas textuais, contudo, contam uma história diferente. Ehrman apela ou para uma interpretação ou para evidência que a maioria dos estudiosos consideram, no máximo, duvidosa.
Hebreus 2:8-9
Traduções são grosseiramente unidas em como elas tratam Hebreus 2:9b. O da NET é representativo: “pela graça de Deus ele experimentou a morte da parte de todos.” Ehrman sugere que “pela graça de Deus”—χάριτι θεου' – é uma leitura secundária. Pelo contrário, ele argumenta que “apartado de Deus,” ou χωρὶς θεοῦ, é o que o autor escreveu originalmente. Há no entanto três manuscritos que possuem esta leitura, todos do século dez ou posterior. Codex 1739, contudo, é um deles, e é uma cópia de um manuscrito mais antigo e decente. χωρὶς θεοῦ também é discutido em vários pais, um manuscrito da Vulgata, e algumas cópias da Peshitta.36 Muitos estudiosos dispensariam tal evidência insignificante sem muito alvoroço. Se eles se derem ao trabalho de tratar a evidência interna de alguma forma, é porque mesmo que ele tenha um pobre pedigree, χωρὶς θεοῦ é a leitura mais difícil e assim deve requerir alguma explicação, já que escribas tendem a deixar o palavreado do texto mais simples. Da mesma forma, algo precisa explicar as várias citações patrísticas. Mas se uma leitura é uma mudança não intencional, o canon da leitura mais difícil é inválida. A leitura mais difícil seria uma leitura sem sentido, algo que não pode ser criado de propósito. Apesar de χωρίς ser aparentemente a leitura mais difícil,37 ela pode ser explicada como uma alteração acidental. É mais provável devido tanto a um ‘lapso dos escribas’38 onde um copista inatento confundiu χωρίς por χάριτι, ou ‘uma interpretação marginal’ onde um escriva estava pensando em 1 Coríntios 15:27 onde, como Hebreus 2:8, cita o Salmo 8:6 em referência à sujeição de Deus de todas as coisas a Cristo.39
Sem entrar nos detalhes da defesa de Ehrman de χωρίς, nós simplesmente desejamos notar quatro coisas. Primeiro, ele destaca demais seu caso por assumir que sua visão é certamente correta. Depois de três páginas de discussão deste texto em seu Orthodox Corruption of Scripture, ele pronuncia o veredito: “A evidência externa porém é que Hebreus 2:9 deve originalmente dizer que Jesus morreu ‘apartado de Deus.’”40 Ele ainda está vendo as coisas em termos de preto e branco. Segundo, os pontos de vista crítico-textuais de Ehrman estão ficando perigosamente próximos de um rigoroso ecleticismo.41 A informação externa parece significar menos e menos para ele já que ele parece querer ver uma corrupção teológica no texto. Terceiro, mesmo apesar dele ter certeza em seu veredito, seu mentor, Bruce Metzger, não está. Um ano após Orthodox Corruption ser publicado, a segunda edição da Textual Commentary de Metzger apareceu. O comitê da UBS ainda dá a mão para a leitura χάριτι θεοῦ, mas desta vez elevando sua convicção para uma categoria ‘A’.42 Finalmente, mesmo assumindo que χωρὶς θεοῦ é a leitura correta aqui, Ehrman não revelou um caso que esta variante “afeta a interpretação de um livro inteiro do Novo Testamento.”43 Ele argumenta que “a leitura menos atestada é também mais consistente com a teologia de Hebreus.”44 Ele adiciona que o autor “repetidamente enfatiza que Jesus morreu uma completamente humana e humilhante morte, totalmente removido do reino de onde ele veio, o reino de Deus. Seu sacrifício, como resultado, foi aceito como a perfeita expiação pelo pecado. Além do mais, Deus não interviu em sua paixão e não fez nada para minimizar sua dor. Jesus morreu ‘apartado de Deus.’”45 Se esta é a visão de Jesus através de Hebreus, como a variante que Ehrman adota em 2:9 muda este retrato? Em seu Orthodox Corruption, Ehrman diz que “Hebreus 5:7 fala de Jesus, na face da morte, implorando a Deus com grandes clamores e lágrimas.”46 Mas que este texto esteja falando de Jesus ‘na face da morte’ não é tão claro (nem Ehrman defende esta visão). Depois ele contrói sobre isto em seu capítulo final de Misquoting Jesus – mesmo que ele nunca estabeleceu o ponto – quando ele pergunta, “Foi [Jesus] completamente abandonado na face da morte?”47 Ele vai ainda mais longe em Orthodox Corruption. Eu estou perdido em entender como Ehrman pode clamar que o autor de Hebreus parece conhecer “de tradições de paixão onde Jesus estava aterrorizado na face da morte”48 a menos que se conecte estes três pontos, todos os quais são duvidosos – a saber, lendo χωρὶς θεοῦ in Hebreus 2:9, vendo 5:7 como se referindo principalmente à morte de Cristo e que suas orações eram principalmente para si mesmo,49 e então a respeito dos grandes clamores ali para refletir seus estado de aterrorizado. Ehrman parece estar contruindo seu caso sobre hipóteses ligadas, que é uma pobre fundamentação no máximo.
Marco 1:41
No primeiro capítulo do Evangelho de Marcos, um leproso se aproxima de Jesus e o pede para o curar: “Se você desejar, você pode me fazer limpo” (Marcos 1:40). A resposta de Jesus é gravada no texto de Nestle-Aland como segue: καὶ… σπλαγχνισθει…Vς ἐκτείνας τὴν χεῖρα αὐτοῦ ἥψατο καὶ… λέγει αὐτῳÇ· θέλω, καθαρίσθητι (“e movido por compaixão, ele estendeu [sua] mão e o tocou, dizendo, ‘Eu quero, seja limpo’”). Ao invés de σπλαγχνισθει…vς (‘movido por compaixão’) algumas testemunhas ocidentais50 lêem ὀργισθείς (‘ficando nervoso’). A motivação de Jesus para esta cura aparentemente está na balança. Mesmo que a UBS4 dá a σπλαγχνισθει…vς uma classe B, um crescente número de exegetas estão começando a argumentar pela autenticidade de ὀργισθείς. Em um Festschrift para Gerald Hawthorne em 2003, Ehrman fez um impressionante argumento pela sua autenticidade.51 Quatro anos antes, uma dissertação de doutorado de Mark Proctor foi escrito em defesa de ojrgisqeivV.52 A leitura também fez seu caminho na TNIV, e é seriamente cogitada na NET. Nós não tomamos o tempo para considerar os argumentos aqui. Neste estágio estou inclinado a pensar que é mais provavelmente original. De qualquer forma, para o bem do argumento, assumindo que a leitura ‘nervosa’ é autêntica, o que isto nos diz de Jesus que não sabíamos antes?
Ehrman sugere que se Marcos originalmente escreveu sobre a raiva de Jesus nesta passagem, ela muda nossa figura de Jesus em Marcos significantemente. De fato, este problema textual é o maior exemplo no capítulo 5 (“Originais que Importam”), um capítulo cuja tese central é que algumas variantes “afetam a interpretação de um livro inteiro do Novo Testamento.”53 Esta tese é superestimada em geral, e particularmente no Evangelho de Marcos. Em Marcos 3:5 Jesus é dito estar nervoso – palavras que estão indisputavelmente no texto original de Marcos. E em Marcos 10:14 ele está indignado com seus discípulos.
Ehrman, é claro, sabe disto. De fato, ele argumenta implicitamente no Festschrift de Hawthorne que a raiva de Jesus em Marcos 1:41 se encaixa perfeitamente na figura que Marcos em outro lugar pinta de Jesus. Ele diz, por exemplo, “Marcos descreveu Jesus como nervoso, e pelo menos nesta instância, os escribas ficaram ofendidos. Isto não vem como surpresa; fora de um completo entendimento do retrato de Marcos, a raiva de Jesus é difícil de entender.”54 Ehrman até mesmo lança o princípio fundamental que ele vê através de Marcos: “Jesus fica nervoso quando qualquer um questiona sua autoridade ou habilidade de curar – ou seu desejo de curar.”55 Agora, para o bem do argumento, vamos assumir que não somente a reconstrução textual de Ehrman é correta, mas sua interpretação de ὀργισθείς em Marcos 1:41 está correta – não somente naquela passagem mas na totalidade da apresentação de Jesus por Marcos.56 Se assim, como então um nervoso Jesus em 1:41 “afeta a interpretação de um livro inteiro do Novo Testamento”? De acordo com a própria interpretação de Ehrman, ὀργισθείς somente aumenta a força da imagem que nós vemos de Jesus neste Evangelho por fazê-lo totalmente consistente com outros textos que falam de sua raiva. Se esta leitura é a Exposição A no quinto capítulo de Ehrman, ela seriamente produz efeitos negativos, pois ela faz pouco ou nada para alterar o geral retrato de Jesus que Marcos pinta. Aqui está outro exemplo, então, no qual as conclusões teológicas de Ehrman são mais provocativas do que a evidência sugere.
Mateus 24:36
No Discurso do Monte das Oliveiras, Jesus fala sobre o tempo de seu próprio retorno. De forma destacável, ele confessa que ele não conhece exatamente quando isto será. Em traduções mais modernas de Mateus 24:36, o texto basicamente diz, “Mas quanto ao dia e a hora ninguém o sabe – nem os anjos do céu, nem o Filho – exceto o Pai sozinho.” Contudo, muitos manuscritos, incluíndo alguns antigos e importantes, faltam οὐδὲ ὁ υἱός. Se “nem o Filho” é autêntico ou não é disputado.57 No entanto, Ehrman novamente fala de forma confiante sobre o tema.58 A importância desta variante textual para a tese de Misquoting Jesus é difícil de avaliar, contudo. Ehrman alude a Mateus 24:36 em sua conclusão, aparentemente para sublinhar seu argumento que variantes textuais alteram doutrinas básicas.59 Sua discussão inicial desta passagem certamente deixa esta impressão também.60 Mas se ele não quer dizer isto, então ele está escrevendo mais provocativamente que é necessário, enganando seus leitores. E se ele quer dizer isto, ele superestimou seu caso.
O que não é disputado são as palavras no paralelo em Marcos 13:32 – “Mas quanto àquele dia ou hora ninguém sabe – nem os anjos no céu, nem o Filho – exceto o Pai.”61 Assim, não pode haver dúvidas que Jesus falou de sua própria ignorância profética no Discurso do Monte das Oliveiras. Consequentemente, qual ponto doutrinal está realmente em questão aqui? Alguém não pode simplesmente manter que o palavreado em Mateus 24:36 muda as convicções teológicas básicas de alguém desde que o mesmo sentimento é encontrado em Marcos. Ehrman não menciona Marcos 13:32 nenhuma vez em Misquoting Jesus, apesar de que ele explicitamente discute Mateus 24:36 pelo menos seis vezes, aparentemente para o efeito de que esta leitura impactua nosso entendimento fundamental de Jesus.62 Mas o palavreado muda nosso entendimento básico da visão de Jesus de Mateus? Mesmo isto não é o caso. Mesmo que Mateus 24:36 originalmente faltasse “nem o Filho”, o fato de que o Pai sozinho (εἰ μὴ ὁ πατὴρ μόνος) tem este conhecimento certamente implica na ignorância do Filho (e o “sozinho” é somente encontrado em Mateus 24:36, não em Marcos 13:32). Novamente, este detalhe importante não é mencionado em Misquoting Jesus, nem mesmo em Orthodox Corruption of Scripture.
João 1:18
Em João 1:18b, Ehrman argumenta que “Filho” ao invés de “Deus” é a leitura autêntica. Mas ele vai além da evidência ao declarar que se “Deus” fosse o original o verso estaria chamando Jeus de “o único Deus”. O problema com tal tradução, nas palavras de Ehrman, é que “o termo único Deus deve se referir ao próprio Deus o Pai – de outra forma ele não é único. Mas se o termo refere ao Pai, como ele pode ser usado com o Filho?”63 O argumento gramatical sofisticado de Ehrman para isto não é encontrado em Misquoting Jesus, mas está detalhado em seu Orthodox Corruption of Scripture:
O mais comum recurso para aqueles que optam por [ὁ] μονογενὴς θεός, mas que reconhecem que sua tradução de “o único Deus” é virtualmente impossível em um contexto Joanino, é entender o adjetivo substantivamente, e construir a segunda parte de João 1:18 inteira como uma série de aposições, assim que ao invés de ler “o único Deus que está no seio do Pai”, o texto seria traduzido por “o único, que também é Deus, que está no seio do Pai”. Há algo atrativo sobre a proposta. Ela explica o que o texto poderia ter significado a um leitor Joanino e desse modo permite o texto de testemunhas textuais geralmente superiores. Apesar disto, a solução é inteiramente implausível.
…. É verdade que μονογενής pode em outro lugar ser usado como substantivo (= o único, como no versículo 14); todos os adjetivos podem. Mas os proponentes desta visão falharam em considerar que ele nunca é usado desta forma quando é imediatamente seguido por um nome que concorda com ele em gênero, número e caso. De fato alguém aqui deve pesar o ponto sintático: quando um adjetivo alguma vez é usado substantivamente quando ele imediatamente precede um nome de mesma inflexão? Nenhum leitor grego construiria tal construção como uma linha de substantivos, e nenhum escritor grego criaria tal inconsistência. No meu melhor conhecimento, ninguém citou nada análogo fora desta passagem.
O resultado é que tomando o termo μονογενὴς θεός como dois substantivos estando em aposição faz uma sintaxe quase impossível, enquanto que construindo-os como uma relação adjetivo-substantivo cria um sentido impossível.64
O argumento de Ehrman assume que μονογενής não pode normalmente ser substantivo, mesmo que ele seja usado no versículo 14 – como ele admite. Há muitas críticas que poderiam ser feitas deste argumento, mas o maior entre eles é este: sua consideração absoluta da situação gramatical é incorreta. Seu desafio (“ninguém citou nada análogo fora desta passagem”) é adotada aqui. Há, de fato, exemplos onde um adjetivo que é justaposto a um nome com as mesmas concordâncias gramaticais não está funcionando adjetivamente mas substantivamente.65
João 6:70: καὶ ἐξ ὑμῶν εἷς διάβολός ἐστιν. Aqui διάβολος está funcionando como um nome, mesmo que ele seja um adjetivo. E εἷς, o adjetivo pronominal, é o sujeito relacionado a διάβολος, o predicado nominativo.
Romanos 1:30: καταλάλους θεοστυγεῖς ὑβριστὰς ὑπερηφάνους ἀλαζόνας, ἐφευρετὰς κακῶν, γονεῦσιν ἀπειθεῖς (“caluniadores, odiadores de Deus, insolentes, arrogantes, orgulhosos, inventores de mal, desobedientes aos pais”—verdadeiros adjetivos em itálicos)
Gálatas 3:9: τῷ πιστῷ ᾿Αβραάμ (“com Abraão, o fiel” como a NASB o tem; NRSV tem “Abraão que creu”; NIV tem “Abraão, o homem da fé”). Indepentende do jeito que é traduzido, aqui um adjetivo é cunhado entre um artigo e um nome que está funcionando substantivamente, em aposição ao nome.
Efésios 2:20: ὄντος ἀκρογωνιαίου αὐτοῦ Χριστοῦ ᾿Ιησοῦ (“Cristo Jesus mesmo sendo a principal pedra angular”): apesar de ἀκρογωνιαῖος ser um adjetivo, ele parece estar funcionando substantivamente aqui (apesar de ele possivelmente ser um adjetivo predicado, eu suponho, com um predicado genitivo). A LSJ lista este como um adjetivo; LN lista como um nome. Ele pode assim ser similar a μονογενής em seu desenvolvimento.
1 Timóteo 1:9: δικαίῳ νόμος οὐ κεῖται, ἀνόμοις δὲ καὶ ἀνυποτάκτοις, ἀσεβέσι καὶ ἁμαρτωλοῖς, ἀνοσίοις καὶ βεβήλοις, πατρολῴαις καὶ μητρολῴαις, ἀνδροφόνοις (lei não é feita para um homem justo, mas para aqueles que não possuem lei e rebeldes, para os sem Deus e pecadores, para os impuros e profanos, para aqueles que matam seus pais ou mães, para assassinos [adjetivos e itálico]): este texto claramente mostra que Ehrman superestimou seu caso, pois βεβήλοις não modifica πατρολῴαις mas ao contrário é substantivado, como os cinco termos descritivos anteriores.
1 Pedro 1:1: ἐκλεκτοῖς παρεπιδήμοις (“os eleitos, estrangeiros”): Este texto é interpretado, mas nosso ponto é simplesmente que ele poderia encaixar igualmente no esquema de John 1:18. Ele então se qualifica para textos dos quais Ehrman diz “ninguém citou nada análogo fora desta passagem.”
2 Pedro 2:5: ἐφείσατο ἀλλὰ ὄγδοον Νῶε δικαιοσύνης κήρυκα (“não poupou [o mundo], mas [preservou] um oitavo, Noé, um pregador de justiça”). O adjetivo ‘oitavo’ fica em aposição a Noé; de outra forma, se ele modificasse Noé, a força seria ‘um oitavo Noé’ como se houvessem outros sete Noés!66
Na luz destes exemplos (que são no entanto poucos daqueles encontrados no Novo Testamento), nós podemos assim responder diretamente a questão que Ehrman levanta: “quando um adjetivo alguma vez é usado substantivamente quando ele imediatamente precede um nome de mesma inflexão?” Seu destaque que “Nenhum leitor grego iria construir tal construção como uma linha de substantivos, e nenhum escritor grego iria criar tal inconsistência” não é simplesmente gerada a partir de evidência. E nós temos somente olhado para uma amostra do Novo Testamento. Se os autores do Novo Testamento podem criar tais expressões, em seu argumento interno contra a leitura μονογενὴς θεός perde considerável peso.
Agora se torna uma questão de perguntar se há suficientes evidências contextuais que μονογενής está de fato funcionando substantivamente. Ehrman já proveu de ambos: (1) em João, é bem impensável que a Palavra se tornasse o único Deus em 1:18 (no qual ele sozinho, e não o Pai, é clamado ter status divino) somente para ter aquele status removido repetidamente através de todo o Evangelho. Assim, assumindo que μονογενὴς θεός é autêntico, estamos de fato quase direcionados para o mesmo sentido que Ehrman considera como gramaticalmente implausível mas contextualmente necessário: “o único, ele mesmo sendo Deus …” (2) que μονογενής já é usado no versículo 14 como um substantivo67 se torna o mais forte argumento contextual para ver sua função substantivada repetida quatro versos depois. Imediatamente depois que Ehrman admite que este adjetivo pode ser usado substantivamente e assim é usado no versículo 14, ele faz seu argumento gramatical com a intenção de abandonar as luvas ou para fechar a tampa do caixão (escolha seu cliché) na força da conexão com o versículo 14. Mas se o argumento gramatical não o corta, então o uso substantivado de μονογενής no versículo 14 deveria ficar como uma importante dica contextual. De fato, à luz do já gasto uso no grego bíblico, nós deveríamos quase esperar que μονογενής fosse usado substantivamente com a implicação de filiação em 1:18.
Agora, nossa única preocupação aqui é disputar com o que μονογενὴς θεός significaria se ele fosse o original, ao invés de argumentar por sua autenticidade, parece haver suficiente evidência para demonstrar uma força tal qual “o único, ele mesmo Deus” como uma interpretação cabível para esta leitura. Tanto a interna quanto a externa evidência estão do seu lado; a única coisa segurando tal variante é a interpretação que ela é uma leitura modalística.68 Mas as bases para isto são uma suposição gramatical que temos demonstrado não ter peso. Em conclusão, tanto μονογενὴς υἱός e μονογενὴς θεός encaixam confortavelmente na ortodoxia; nenhuma mudança teológica sísmica ocorre se alguém pegar uma leitura ao invés da outra. Apesar de algumas traduções modernas serem persuadidas pelo argumento de Ehrman aqui (tal qual a HCSB), o argumento dificilmente não possui pontos fracos. Quando cada variante é examinada com cuidado, ambas são vistas dentro do reino do ensino ortodoxo.
Suficientemente é dito que se “Deus” é autêntico aqui, é dificilmente necessário traduzir a frase como “o único Deus”, apesar de que isto poderia implicar que Jesus sozinho é Deus. Pelo contrário, como a NET o traduz (veja também a NIV e NRSV), João 1:18 diz, “Ninguém jamais viu a Deus. O Único, Ele mesmo Deus, que está em mais próxima comunhão com o Pai, fez Deus conhecido.”
Em outras palavras, a idéia de que as variantes nos manuscritos do Novo Testamento alteram a teologia do Novo Testamento é superestimado ao máximo.69 Infelizmente, um estudioso tão cuidadoso como Ehrman é, seu tratamento de maiores mudanças teológicas no texto do Novo Testamento tendem a cair em uma de duas críticas: Ou suas decisões textuais são erradas, ou sua interpretação é errada. Estas críticas foram feitas de seu trabalho anterior, Orthodox Corruption of Scripture, que Misquoting Jesus foi extensamente baseado. Por exemplo, Gordon Fee disse deste trabalho que “infelizmente, Ehrman muito frequentemente transforma meras possibilidades em probabilidades, e probabilidade em certeza, onde outras razões igualmente viáveis para corrupção existem.”70 Ainda, as conclusões que Ehrman revela em Orthodox Corruption of Scripture ainda são oferecidas em Misquoting Jesus sem o reconhecimento de alguns das severas críticas de seu trabalho a primeira evasiva.71 Para um livro que tem como alvo uma audiência leiga, alguém poderia pensar que ele iria querer ter sua discussão um pouco mais detalhada, especialmente com todo o peso teológico que ele diz estar em jogo. Alguém quase tem a impressão que ele está encorajando os fracos na fé na comunidade cristã a ter pânico por informações as quais eles simplesmente não estão preparados para encarar. Tempo e tempo novamente no livro, declarações altamente carregadas são reveladas para que as pessoas não treinadas simplesmente não possam filtrar. E aquela abordagem parece mais uma mentalidade alarmista que uma maduro, meste e professor é capaz de oferecer. A respeito da evidência, é suficiente dizer que variantes textuais significantes que alteram as doutrinas centrais do Novo Testamento não foram ainda produzidas.
Aparentemente Ehrman ainda pensa que elas foram. Quando discute as visões de Wettstein do texto do Novo Testamento, Ehrman nota que “Wettstein começou a pensar seriamente sobre suas próprias convicções teológicas, e se sincronizou ao problema que o Novo Testamento raramente, se alguma vez, chama Jesus de Deus de fato.”72 Destacadamente, Ehrman parece representar esta conclusão não somente como a de Wettstein, mas sua própria, também. Ao ponto que Wettstein estava se movendo para o moderno texto crítico e se afastando do TR, seus argumentos contra a deidade de Cristo eram infundados porque a deidade de Cristo é de fato mais claramente vista no texto crítico grego que na TR.73 Apesar de Ehrman não discutir a maioria das passagens que ele acha espúrias, ele o faz em Orthodox Corruption of Scripture (especialmente 264-73). Mas a discussão não é realmente substanciada e envolve contradições internas. Em resumo, ele não elabora seu caso. A deidade de Cristo é indiscutível por qualquer variante viável.
1 João 5:7-8
Finalmente, a respeito de 1 João 5:7-8, virtualmente nenhuma tradução moderna da Bíblia inclui a “Fórmula Trinitária”, já que estudiosos por séculos o reconheceram como adicionado posteriormente. Somente poucos manuscritos muito tardios possuem os versos. Alguém perguntaria porque esta passagem é discutida no livro de Ehrman. A única razão parece ser motivar dúvidas. A passagem criou seus caminhos em nossas Bíblias através de pressões políticas, aparecendo pela primeira vez em 1522, mesmo apesar de que estudiosos ali e agora sabiam que ela não era autêntica. A igreja primitiva não conhece este texto, e ainda o Concílio de Constantinopla em 381 D.C. explicitamente afirmou a Trindade! Como eles poderiam fazer isto sem o benefício de um texto que não chegaria ao Novo Testamento Grego por outro milênio? A declaração de Constantinopla não foi escrita em um vácuo: a igreja primitiva colocou em uma fórmula teológica o que eles receberam do Novo Testamento.
Uma distinção deve ser feita aqui: só porque um verso particular não afirma uma doutrina amada não significa que aquela doutrina não pode ser encontrada no Novo Testamento. Neste caso, qualquer um com um entendimento dos saudáveis debates patríticos sobre a Divindade sabe que a igreja primitiva chegou ao seu entendimento por um exame da informação no Novo Testamento. A fórmula Trinitária encontrada em manuscritos tardios de 1 João 5:7 somente resumem o que eles descobriram; ele não informou suas declarações.
Conclusão
Em resumo, o último livro de Ehrman não desaponta na escala provocativa. Mas ele vem destituído de genuína substância sobre sua contenda primária. Eu peço por sua indulgência por eu refletir em dois pontos pastorais aqui.
Primeiro é meu apelo para todos os estudiosos bíblicos para tomar seriamente sua responsabilidade em cuidar do povo de Deus. Estudiosos carregam um dever sagrado de não alarmar leitores leigos em pontos que eles possuem pouco entendimento. De fato, mesmo professores agnósticos carregam esta responsabilidade. Infelizmente, o leigo médio irá terminar Misquoting Jesus com mais dúvidas sobre o palavreado e ensino do Novo Testamento do que qualquer crítico textual jamais ofereceria. Um bom professor não se contém em dizer a seus estudantes o que é o quê, mas ele também sabe como empacotar o material de forma que eles não deixem a emoção ficar no caminho da razão. A ironia é que Misquoting Jesus é supostamente para ser sobre razão e evidência, mas ele tem criado tanto pânico e alarme quanto O Código Da Vinci. É este realmente o efeito pedagógico que Ehrman estava buscando? Eu tenho que assumir que ele sabia que tipo de reação ele iria receber deste livro, pois ele não muda tanto a impressão em suas entrevistas. Sendo provocativo, mesmo correndo o risco de não ser compreendido, parece ser mais importante para ele que ser honesto mesmo correndo o risco de ser chato. Mas um bom professor não cria fracos na fé.74
Segundo, o que eu digo para meus estudantes todo ano é que é imperativo que eles persigam a verdade ao invés de proteger suas pressuposições. E eles precisam ter uma sistemática doutrinária que distingue crenças centrais de periféricas. Quando eles colocam mais doutrinas periféricas tais quais inerrância e inspiração verbal no centro, então quando a crença nestas doutrinas começam a se desgastar, ela cria um efeito dominó: Uma cai, todas caem. Parece-me que algo assim pode ter acontecido com Bart Ehrman. Seu testemunho em Misquoting Jesus discutiu inerrância como o primeiro motor em seus estudos. Mas quando um comentário superficial de um de seus professores conservadores em Princeton foi rabiscado em um trabalho de conclusão, ao efeito de que talvez a Bíblia não fosse inerrante, a fé de Ehrman começou a desmoronar. Um dominó se chocou com outro até que finalmente ele se tornou ‘um agnóstico bem feliz’. Eu posso estar errado sobre a própria jornada espiritual de Ehrman, mas eu tenho conhecido também muitos estudantes que foram para aquela direção. A ironia é que aqueles que concentram suas investigações críticas do texto da Bíblia com pressuposições bibliológicas sempre falam de uma ‘corda escorregadia’ na qual todas as convicções teológicas estão amarradas à inerrância. Sua visão é que se a inerrância vai, tudo mais começa a se desgastar. Eu diria ao contrário que se inerrância é elevada ao status de doutrina primária, é quando alguém se encontra em uma corda escorregadia. Mas se um estudante vê doutrinas como círculos concêntricos, com as doutrinas cardeais ocupando o centro, então se as doutrinas mais periféricas são desafiadas, isto não tem um impacto significante no centro. Em outras palavras, a comunidade evangélica continuará a produzir estudiosos liberais até nós aprendermos a definir nossos compromissos de fé um pouco mais, até aprendermos a ver Cristo como o centro de nossas vidas e as Escrituras como aquilo que aponta para ele. Se nosso ponto de partida é abraçar verdades proposicionais sobre a natureza da escritura ao invés de pessoalmente abraçar Jesus Cristo como nosso Senhor e Rei, nós estaremos naquela corda escorregadia, e levaremos várias pessoas para baixo conosco.
Eu me aflijo pelo o que aconteceu a um conhecido meu, um homem que conheci e admirei – e continuo a admirar – por mais de um quarto de século. Não me dá alegria de elaborar esta revisão. Mas de onde estou sentado, parece que a mentalidade preto e branco de Bart como um fundamentalista foi dificilmente afetada já que ele trabalhou arduamente através dos anos e provas da vida e estudo, mesmo quando ele surgiu no outro lado do espectro teológico. Ele ainda vê as coisas sem suficiente detalhamento, ele superestima seu caso, e eles está entrincheirado na segurança que sua própria visão está correta. Bart Ehrman é um dos mais brilhantes e criativos críticos textuais que eu jamais conheci, e ainda suas bases são tão fortes que, algumas vezes, ele nem mesmo pode confirmá-las.75 Justamente meses antes de Misquoting Jesus aparecer, a quarta edição do Text of the New Testament de Metzger foi publicado. As primeiras três edições foram escritas somente por Metzger e tinham o título de O Texto do Novo Testamento: Sua Transmissão, Corrupção e Restauração. A quarta edição, agora em co-autoria com Ehrman, faz tal título parecer quase falso. O leitor de Misquoting Jesus pode ser tentado a pensar que o subtítulo da quarta edição de Metzger deveria ter sido chamada simplesmente Sua Transmissão e Corrupção.76
1 Agradecimentos são dados a Darrell L. Bock, Buist M. Fanning, Michael W. Holmes, W. Hall Harris, e William F. Warren por verificar um esboço preliminar deste artigo e oferecer sua opinião.
2 San Francisco: HarperSanFrancisco, 2005.
3 Neely Tucker, “The Book of Bart: In the Bestseller ‘Misquoting Jesus,’ Agnostic Author Bart Ehrman Picks Apart the Gospels That Made a Disbeliever Out of Him,” Washington Post, March 5, 2006. Acessado em http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2006/03/04/AR2006030401369.html.
4 Tucker, “The Book of Bart.”
5 Misquoting, 15.
6 Veja especialmente 59-60.
7 Bruce M. Metzger e Bart D. Ehrman, The Text of the New Testament: Its Transmission, Corruption, and Restoration (Oxford: OUP, 2005).
8 Metzger-Ehrman, Text, 158 (italics added). Isto aparece em direta contradição com a declaração de Ehrman em sua conclusão (207), citado acima.
9 Citação de Ehrman, Misquoting, 112.
10 Ibid., 114.
11 Veja Misquoting, 1-15, onde Ehrman relata sua própria jornada espiritual.
12 No capítulo 5, “Originais que Importam”, Ehrman discute o método da crítica textual. Aqui ele devota cerca de três páginas à evidência externa (128-31), mas não menciona nenhum manuscrito individual.
13 Misquoting, 90. Esta é uma de suas declarações favoritas, pois ela aparece em suas entrevistas, tanto impressa e na rádio.
14 Misquoting, 89.
15 Para uma discussão da natureza das variantes textuais, veja J. Ed Komoszewski, M. James Sawyer, Daniel B. Wallace, Reinventing Jesus: What The Da Vinci Code and Other Novel Speculations Don’t Tell You (Grand Rapids: Kregel, May 2006). O livro é lançado em Junho de 2006. A seção que enderaça a crítica textual, compreendida de cinco capítulos, é chamada “Politically Corrupt? The Tainting of Ancient New Testament Texts.”
16 “Quando eu falo de centena e milhares de diferenças, é verdade que um monte são insignificantes. Mas também é verdade que um monte são altamente significantes para interpretar a Bíblia” (Ehrman em uma entrevista com Jeri Krentz, Charlotte Observer, 17 de Dezembro de 2005 [acessado em http://www.charlotte.com/mld/observer/living/religion/13428511.htm]). Na mesma entrevista, quando perguntado, “Se nós não temos os textos originais do Novo Testamento – ou mesmo cópias das cópias do original – o que temos?” Ehrman respondeu, “Nós temos cópias que foram feitas centenas de anos depois – em muitos casos, muitas centenas de anos depois. E estas cópias são todas diferentes umas das outras.” No The Diane Rehm Show (National Public Radio), 8 de Dezembro de 2005, Ehrman disse, “Há mais diferenças em nossos manuscritos que há de palavras no Novo Testamento.”
17 Note o seguinte: “nossos manuscritos são…cheios de erros” (57); “Não somente não temos os originais, não temos as primeiras cópias dos originais. Não temos nem mesmo as cópias das cópias dos originais, ou cópias das cópias das cópias dos originais. O que nós temos são cópias feitas depois – muito depois… E estas cópias todas diferem uma da outra, em muitos milhares de lugares… estas cópias diferem umas das outras em tantos lugares que nós sequer sabemos quantas diferenças existem” (10); “Erros se multiplicam e se repetem; algumas vezes eles são corrigidos e algumas vezes eles são combinados. E assim vai. Por séculos” (57); “Nós poderíamos continuar praticamente para sempre falando sobre específicos lugares onde os textos do Novo Testamento vieram a ser mudados, tanto acidentalmente quanto intencionalmente. Como eu tenho indicado, os exemplos não são somente em centenas mas em milhares” (98); ao discutir o aparato textual de John Mill de 1707, Ehrman declara, “Para o choque e desânimo de muitos de seus leitores, o aparato de Mill isolou alguns trinta mil lugares de variação entre as testemunhas sobreviventes… Mill não foi exaustivo em sua apresentação da informação que ele coletou. Ele encontrou, de fato, muito mais que trinta mil lugares de variação” (84); “Estudiosos variam significantemente em suas estimativas – alguns dizem que há 200,000 variantes conhecidas, alguns dizem 300,000, alguns dizem 400,000 ou mais! Nós não sabemos com certeza porque, apesar do impressionante desenvolvimento na tecnologia de computadores, ninguém foi capaz de contar todos eles” (89); ele conclui sua discussão de Marcos 16:9-20 e João 7:53-8:11, os dois problemas textuais mais longos do Novo Textamento, dizendo que estes dois textos “representam apenas dois de milhares de lugares nos quais os manuscritos do Novo Testamento chegaram a ser mudados pelos escribas” (68). Para dizer que estes dois problemas textuais são representantes de outros problemas textuais é uma sobrevalorização grosseira: o próximo mais largo e viável problema de omissão/adição envolvem apenas dois versos. Ehrman adiciona que “Apesar da maioria das mudanças não serem desta magnitude, há várias mudanças significantes (e muito mais de insignificantes)…” (69). Mesmo isto é um pouco enganoso. Por “maioria das mudanças” Ehrman quer dizer todas as outras mudanças.
18 Por exemplo, ele abre o capítulo 7 com estas palavras: “É provavelmente seguro dizer que a cópia de primeiros textos cristãos era grande processo ‘conservativo’. Os escribas… tinham a intenção de ‘conservar’ a tradição textual que eles estavam passando adiante. Sua preocupação final não era modificar a tradição, mas preservá-la para si mesmos e para aqueles que os seguiam. Muitos escribas, sem dúvida, tentaram fazer um trabalho fiel ao ter certeza que o texto que eles reproduziam era o mesmo que eles receberam” (177). “Seria um erro… assumir que as únicas mudanças sendo feitas eram por copistas com um risco pessoal no palavreamento do texto. De fato, a maioria das mudanças encontradas em nossos primeiros manuscritos cristãos não estão relacionados com nada de teologia ou ideologia. De longe as [sic] maiores mudanças são resultado de erros, pura e simplesmente – deslizes da pena, omissões acidentais, adições inadvertidas, palavras mal escritas, enganos de um tipo ou outro” (55). “Para ter certeza, de todos as centenas de milhares de mudanças encontradas entre os manuscritos, a maioria deles são insignificantes…” (207). Tais concessões parecem ter sido espremidos dele, pois estes fatos são contrários a sua agenda. Nesta instância, ele imediatamente adiciona que “Seria errado, contudo, dizer – como as pessoas normalmente fazem – que as mudanças em nosso texto não possuem real relação com o que o texto significa ou com as conclusões teológicas que alguém retira deles” (207-8). E ele prefaceia sua concessão com a declaração negritada que “Quando mais eu estudei a tradição de manuscritos do Novo Testamento, mais eu me dei conta em exatamente quão radicalmente o texto tem sido alterado através dos anos pelas mãos dos escribas…” (207). Mas este é outro clamor sem definição suficiente. Sim, escribas tem alterado os textos, mas a vasta maioria das mudanças são insignificantes. E a vasta maioria do resto são facilmente detectadas. Alguém quase tem o sentimento que é o estudioso honesto em Ehrman que está adicionando estas concessões, e o teólogo liberal em Ehrman que mantém estas concessões minimizadas.
19 Esta ilustração é tomada de Daniel B. Wallace, “Laying a Foundation: New Testament Textual Criticism,” in Interpreting the New Testament Text: Introduction to the Art and Science of Exegesis (a Festschrift for Harold W. Hoehner), ed. Darrell L. Bock e Buist M. Fanning (Wheaton, IL: Crossway, [forthcoming: 2006]).
Um item a mais poderia ser mencionado sobre as lacunas de Ehrman dos manuscritos. Ehrman parece estar gradualmente movendo para uma visão de prioridade interna. Ele argumenta por várias leituras que estão penduradas em evidências externas por uma linha desprotegida. Isto parece estranho porque meses antes de Misquoting Jesus aparecer, a quarta edição do Text of the New Testament de Bruce Metzger foi publicado, desta vez em co-autoria com Bart Ehrman. Ainda naquele livro, ambos autores falam mais grandemente da evidência externa do que Ehrman faz em Misquoting Jesus.
20 Misquoting, 7.
21 Ibid., 9. Para um tratamento do problema em Marcos 2.26, veja Daniel B. Wallace, “Mark 2.26 and the Problem of Abiathar,” ETS SW regional meeting, 13 de Março de 2004, disponível em http://www.bible.org/page.asp?page_id=3839.
22 Ibid.
23 Ibid., 11.
24 Ibid., 13 (italics added).
25 The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament (Oxford: OUP, 1993).
26 Ibid., 208.
27 281, n. 5 (to ch. 8), “O que temos agora é o que eles escreveram então?” em Reinventing Jesus é aqui duplicado: “Há dois lugares no Novo Testamento onde conjecturas são talvez necessárias. Em Atos 16:12 o texto crítico grego padrão dá uma leitura que não é encontrada em qualquer manuscrito grego. Mas mesmo aqui, alguns membros do comitê da UBS rejeitam a conjectura, argumentando que certos manuscritos possuem a leitura original. A diferença entre os dois entre as duas leituras é somente uma letra. (Veja discussão em Bruce M. Metzger, A Textual Commentary on the Greek New Testament, 2d ed. [Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft, 1994], 393–95; Nota da NET Bible “tc” sobre Atos 16:12.) Também em Apocalipse 21:17 o texto grego padrão segue uma conjectura que Westcott e Hort originalmente estabeleceram, apesar do problema textual não ser listado nem no texto da UBS ou no texto Nestle-Aland. Esta conjectura é uma mera variante de pronúncia que não muda nenhum significado no texto.”
28 Para uma discussão deste ponto, veja Daniel B. Wallace, “Inerrancy and the Text of the New Testament: Assessing the Logic of the Agnostic View,” postado em Janeiro de 2006 em http://www.4truth.net/site/apps/nl/content3.asp?c=hiKXLbPNLrF&b=784441&ct=1799301.
29 Misquoting, 208.
30 Veja Hermann L. Strack, Introduction to the Talmud and Midrash (Atheneum, NY: Temple, 1978) 94, 96 para este princípio hermenêutico conhecido por Kal Wa-homer.
31 Uma discussão acessível do problema textual nestas três passagens pode ser encontrado nas notas de rodapé na Bíblia NET nestes textos.
32 Edward Gibbon, The History of the Decline and Fall of the Roman Empire, Edition DeLuxe, seis volumes (Philadelphia: John D. Morris, [1900]) 3.703–5.
33 James Bentley, Secrets of Mount Sinai: The Story of the Codex Sinaiticus (London: Orbis, 1985) 29.
34 Veja Bart D. Ehrman, “Jesus and the Adulteress,” NTS 34 (1988) 24-44.
35 Por causa desta necessidade, Reinventing Jesus foi escrito. Apesar de escrito em um nível popular, é baseado em estudos sérios.
36 Ehrman diz que a leitura “ocorre em somente dois documentos do décimo século” (Misquoting Jesus, 145), pelo que ele se refere a somente dois documentos gregos, 0243 (0121b) e 1739txt. Estes manuscritos são próximos e provavelmente representam um arquétipo comum. Também é encontrado em 424cvid (assim, aparentemente uma correção tardia em um minúsculo do décimo primeiro século) assim como o vgms syrpmss Orígenesgr (vr), lat MSSaccording to Origen Teodoro Nestoriano according to Ps-Oecumenius Teodoreto 1/2; lem Ambrósio MSSaccording to Jerome Vigílio Fulgêncio. Ehrman nota algumas das evidências patrísticas, sublinhando um importante argumento, a saber, “Orígenes nos diz que esta era a leitura da maioria dos manuscritos em seus próprios dias” (ibid.).
37 Isto, contudo, não é necessariamente o caso. Um argumento poderia ser feito que χάριτι θεοῦ é a leitura mais difícil, desde que o clamor de abandono da cruz, em que Jesus citou Salmos 22:1, pode ser refletido na leitura χωρὶς θεοῦ, enquanto que morrendo “pela graça de Deus” não é tão claro.
38 Assim Metzger, Textual Commentary2, 595. Em escrita uncial: caritiqu vs. cwrisqu.
39 Ibid. Para argumentos similares, veja F. F. Bruce, The Epistle to the Hebrews, rev ed, NICNT (Grand Rapids: Eerdmans, 1990) 70–71, n. 15. O ponto da interpretação marginal é que em Hebreus 2:8 o autor cita Salmos 8:6, adicionando que “ao sujeitar todas as coisas a ele, ele não deixou nada fora de seu controle”. Em 1 Coríntios 15:27, que também cita Salmos 8:6, Paulo adiciona o qualificador que Deus foi excluído de ‘todas as coisas’ que foram sujeitas a Cristo. Metzger argumenta que a interpretação foi mais provavelmente adicionada por um escriba “para explicar que ‘tudo no versículo 8 não inclui Deus; esta interpretação, sendo erroneamente considerada por um transcritor posterior como uma correção de χάριτι θεοῦ, foi introduzido no texto da versículo 9” (Textual Commentary, 595). Para melhores tratamentos deste problema na literatura exegética, veja Hans-Friedrich Weiss, Der Brief an die Hebräer in MeyerK (Göttingen: Vandenhoeck und Ruprecht, 1991) 200–2; Bruce, Hebrews, 70–71.
Ehrman diz que isto é bem improvável por causa da localização da leitura χωρίς no versículo 9 ao invés de uma nota adicional no versículo 8 onde ele pertence. Mas o fato de que tal explicação pressupõe um simples ancestral errante para as poucas testemunhas que o possuem é dificilmente algo forçado. Coisas mais estranhas tem acontecido entre os manuscritos. Ehrman adiciona que χωρίς é o termo menos usual no Novo Testamento, e assim os escribas tenderiam para o mais usual, χάριτι. Mas em Hebreus χωρίς é quase duas vezes mais frequente que χάρις, como Ehrman nota (Orthodox Corruption), 148. Além disto, apesar de que é certamente verdadeiro que os escribas “tipicamente confundem palavras incomuns com as mais comuns” (ibid., 147), não há absolutamente nada incomum com χωρίς. Ela ocorre 41 vezes no Novo Testamento, treze das quais estão em Hebreus. Isto nos traz de volta para o cânon da leitura difícil. Ehrman argumenta que χωρίς é de fato a leitura mais difícil aqui, mas em Metzger-Ehrman, Text, ele (e Metzger) diz, “Obviamente, a categoria ‘leitura mais difícil’ é relativa, e um ponto é algumas vezes alcançado quando uma leitura deve ser julgada tão difícil que ela poderia ter aparecido somente por um acidente em transcrição” (303). Muitos estudiosos, incluindo Metzger, diriam que aquele ponto foi alcançado em Hebreus 2:9.
40 Orthodox Corruption, 149 (italics added).
41 Por isto, não quero apenas dizer sobre sua adoção de χωρὶς θεοῦ aqui. (Apesar de tudo, Günther Zuntz, altamente considerado como um brilhante e sensato eclético, também considerou χωρὶς θεοῦ como autêntico [The Text of the Epistles: A Disquisition upon the Corpus Paulinum [Schweich Lectures, 1946; London: OUP, 1953) 34–35].) Pelo contrário, eu estou me referindo à agenda geral de Ehrman de explorar o aparato para corrupções ortodoxas, a despeito das evidências por leituras alternativas. Com esta agenda, Ehrman parece estar direcionado a argumentar por certas leituras que possuem pouco suporte externo.
42 O prefácio para esta edição foi escrito em 30 de Setembro de 1993. Metzger é reconhecido em Orthodox Corruption como tendo ‘lido parte do manuscrito’ (vii), um livro completado em Fevereiro de 1993 (ibid., viii). Se Metzger leu a seção sobre Hebreus 2:9, ele ainda discordou enormemente de Ehrman. Alternativamente ele não foi apresentado a esta porção do manuscrito. Se o último, alguém deve pensar porque Ehrman não desejaria ter a opinião de Metzger já que ele já sabia, da primeira edição de Textual Commentary, que Metzger não vê a leitura cwrivV como possível (ali é dado uma classificação ‘B’).
43 Misquoting, 132 (itálicos adicionados).
44 Orthodox Corruption, 148.
45 Ibid., 149.
46 Ibid.
47 Misquoting Jesus, 208.
48 Orthodox Corruption, 144 (itálicos adicionados).
49 O contexto de Hebreus 5, contudo, fala de Cristo como sumo-sacerdote; versículo 6 prepara o campo ao ligar o sacerdócio de Cristo com o de Melquisedeque; versículo 7 conecta suas orações com os “dias de sua carne”, não somente com sua paixão. Assim não é irracional ver suas orações como orações para seu povo. Tudo isto sugere que mais que a paixão está em vista em Hebreus 5:7. A única informação que poderia conectar as orações com a paixão é que aquela para quem Cristo orou era “capaz de salvá-lo da morte”. Mas se as orações estavam restritas à provação de Cristo na cruz, então a leitura χωρίς em Hebreus 2:9 parece ser refutada, pois em 5:7 o Senhor “foi ouvido [εἰσακουσθει…vς] por causa de sua devoção”. Como ele poderia ser ouvido se ele morreu apartado de Deus? Os pontos interpretativos em Hebreus 5:7 são de alguma forma complexos, não produzindo respostas fáceis. Veja William L. Lane, Hebrews 1–8, WBC (Dallas: Word, 1991) 119–20.
50 D ita d ff2 r1 Diatessaron.
51 Bart D. Ehrman, “A Leper in the Hands of an Angry Jesus,” em New Testament Greek and Exegesis: Essays in Honor of Gerald F. Hawthorne (Grand Rapids: Eerdmans, 2003) 77–98.
52 Mark A. Proctor, “The ‘Western’ Text of Mark 1:41: A Case for the Angry Jesus” (Ph.D. diss., Baylor University, 1999). Mesmo apesar do artigo de Ehrman’s aparecer quatro anos depois da dissertação de Proctor, Ehrman não menciona o trabalho de Proctor.
53 Misquoting, 132 (italics added).
54 Ehrman, “A Leper in the Hands of an Angry Jesus,” 95.
55 Ibid., 94. See também 87: “Jesus fica nervoso em várias ocasiões no Evangelho de Marcos; o que é mais interessante notar é que cada relato envolte a habilidade de Jesus fazer milagres de cura.”
56 Há algumas ligações fracas neste argumento geral, no entanto. Primeiro, ele não faz o melhor caso que cada instancia onde Jesus está nervoso é um relato de cura. É o periscópio sobre Jesus tocando as criancinhas realmente uma história de cura (10.13-16)? Não é claro qual doença estas crianças estão sendo ‘curadas’. Sua sugestão que o por as mãos indica cura ou pelo menos a transmissão de poder divino aqui é falha (“A Leper in the Hands of an Angry Jesus,” 88). Além disto, ele prova demais, pois 10:16 diz que Jesus “tomou as crianças em seus braços e colocou suas mãos neles e os abençoou.” Não ver um compassivo e gentil Jesus em tal texto é quase incompreensível. Assim, se esta é uma narrativa de cura, ela também implica na compaixão de Jesus no mesmo ato de cura – um motivo que Ehrman diz nunca acontecer em narrativas de cura em Marcos.
Segundo, ele clama que a cura da sogra de Pedro por Jesus em Marcos 1:30-31 não é um ato compassivo: “Mais de um observador de soslaio notou… que depois que ele o faz ela se levanta para os dar de comer” (ibid., 91, n. 16). Mas certamente a declaração de Ehrman – repetido em Misquoting Jesus (138) – é simplesmente um comentário politicamente correto que quer sugerir que por Jesus restaurar a mulher para um papel servil não pode ser por causa de sua compaixão. Não é o ponto ao invés disto que a mulher estava tão completamente curada, sua força completamente restabelecida, até mesmo ao ponto de que ele poderia retornar à seus afazeres habituais e Jesus e seus discípulos? Como tal, parece funcionar igualmente ao levantar da filha do chefe da sinagoga, pois assim que sua vida foi restaurada Marcos nos diz que “a garota se levantou de uma vez e começou a andar por toda parte” (Marcos 5:42).
Terceiro, em mais de uma narrativa de cura nos Evangelhos sinóticos – incluindo a cura da sogra de Pedro – nós vemos fortes indícios de compaixão da parte de Jesus quando ele pega a mão da pessoa. Em Mateus 9:25; Marcos 1:31; 5:41; 9:27; e Lucas 8:54 a expressão a cada hora é κρατήσας/ἐκράτησεν τῆς χειρός. kratevw com um objeto direto genitivo, ao invés de um objeto direto acusativo, é usado nestes textos. Nos evangelhos quando este verbo toma um objeto direto acusativo, tem a força de apanhar, agarrar-se a, segurar firmemente (cf. Mateus 14:3; 21:46; 22:6; 26:57; 28:9; Marcos 6:17; 7:3,4,8; mas quando ele toma um objeto direto genitivo, ele implica em um toque gentil mais do que um firme aperto, e é usado somente em contextos de cura (note a tradução na NET de κρατήσας/ἐκράτησεν τῆς χειρός em Mateus 9:25; Marcos 1:31; 5:41; 9:27; e Lucas 8:54). O que deve ser notado nestes textos não é somente que não há diferença entre Marcos de um lado e Mateus e Lucas do outro, mas que Marcos de fato tem mais instâncias desta expressão que Mateus e Lucas combinados. Como este ‘gentil tomar das mãos dele/dela’ não falam de compaixão?
Quarto, não ver a compaixão de Jesus em textos que não usam σπλαγχνίζομαι ou parecido, como Ehrman está acostumado a fazer, beira a falácia da equação léxico-conceitual onde um conceito não pode ser visto em um dado texto a menos que a palavra para tal conceito esteja ali. Para dar um simples exemplo, considere a palavra para ‘comunhão’ no Novo Testamento grego, κοινωνία. A palavra ocorre menos que vinte vezes, mas ninguém clama que o conceito de comunhão ocorre com tão baixa frequência. Ehrman, é claro, sabe disto e tenta argumentar que tanto as palavras para compaixão e o conceito não podem ser vistos nas histórias de cura de Marcos. Mas ele deixa a impressão que desde que ele estabeleceu este ponto lexicamente por rejeitar σπλαγχνισθείς em Marcos 1:41, o conceito seria fácil de dispensar juntamente.
Quinto, a recusa de Ehrman de todas as interpretações alternativas a seu entendimento de porque e com quem Jesus estava nervoso em Marcos 1:41 é muito arrogante. Sua certeza que “mesmo os comentadores que se deram conta que o texto originalmente indicava que Jesus se tornou bravo estão embaraçados pela idéia e tentam explicá-la, de forma que o texto não mais significa o que ele diz” (“A Leper in the Hands of an Angry Jesus,” 86) implica que sua interpretação certamente deve ser correta. (Apesar de Ehrman fazer um trabalho rápido com várias visões, ele não interage bem com a visão de Proctor, aparentemente porque ele não estava ciente da dissertação de Proctor quando ele escreveu sua parte para a Festschrift de Hawthorne. Proctor essencialmente argumenta que a cura do leproso é uma cura dupla, que também implicitamente envolve um exorcismo [“A Case for the Angry Jesus,” 312-16]. Proctor resume seu argumento como segue: “Dado (1) visões populares do primeiro século a respeito da ligação entre demônios e doenças, (2) a linguagem de exorcismo do versículo 43, (3) o comportamento de demônios e aqueles associados com eles em outros locais no Evangelho, e (4) o tratamento de Lucas de Marcos 1:29-31, isto parece ser uma suposição relativamente segura mesmo que Marcos [sic] não descreve explicitamente o homem como demoníaco” [325-26, n. 6].) Não somente Ehrman acusa os exegetas de não entender ὀργισθείς de Marcos, ele também diz que Mateus e Lucas não entendem: “Qualquer um não intimamente familiar com o Evangelho de Marcos em seus próprios termos… pode não entender porque Jesus ficou nervoso. Mateus certamente não, nem Lucas” (ibid., 98). Não é talvez um pouco frágil clamar que a razão que Mateus e Lucas deixaram ojrgisqeivV era porque eles desconheciam os propósitos de Marcos? Afinal de contas, eles não eram também ‘intimamente familiares com o Evangelho de Marcos’? Não há outras razões plausíveis para sua omissão?
Juntamente com estas linhas, deve ser notado que nem todas as interpretações são criadas iguais, mas a ironia aqui é que Ehrman parece querer ter seu bolo e comê-lo também. No capítulo final de Misquoting Jesus ele diz “significado não é inerente e textos não falam por si mesmos. Se textos pudessem falar por si mesmos, então todo mundo honestamente e abertamente lendo um texto concordaria com o que o texto diz” (216). Ele adiciona, “O único meio para obter um sentido de um texto é lê-lo, e o único meio de lê-lo é por em outras palavras, e o único meio de colocá-lo em outras palavras é tendo outras palavras para colocar, e o único meio de você ter outras palavras para colocar é ter uma vida, e o único meio de ter uma vida é sendo preenchido por desejos, ânsias, necessidades, carências, crenças, perspectivas, cosmovisões, opiniões, gostos, desgostos – e todas as outras coisas que fazem dos seres humanos, humanos. E então para ler um texto, é necessariamente mudar um texto” (217). Eu posso estar compreendendo ele errado aqui, mas isto soa como se Ehrman não pode clamar que sua própria interpretação é superior a outras já que todas as interpretações mudam um texto, e se cada interpretação muda o texto, então como uma interpretação de um texto é mais válida que outras interpretações? Se eu tiver entendido errado seu significado, meu ponto básico ainda se mantém: sua rejeição de outras interpretações é muito arrogante.
57 Veja a discussão na nota da Bíblia NET sobre este versículo.
58 Orthodox Corruption, 92: “não somente é a frase οὐδὲ ὁ υἱός encontrada em nossos mais antigos e melhores manuscritos de Mateus, é também necessário em bases internas.”
59 Misquoting Jesus, 208 (quoted earlier).
60 Ibid., 95: “Escribas acham esta passagem difícil: o Filho de Deus, o próprio Jesus, não sabe quando o fim virá? Como pode isto ser? Ele não é onisciente? Para resolver o problema, alguns escribas simplesmente modificaram o texto por tirar as palavras ‘nem mesmo o Filho’. Agora os anjos podem não saber, mas o Filho de Deus sabe.”
61 Codex X, um manuscrito da Vulgata, e algumas outras testemunhas sem nome (de acordo com o aparato de Nestle-Aland27) renunciam a frase aqui.
62 Misquoting Jesus, 95, 110, 204, 209, 223 n. 19, 224 n. 16.
63 Misquoting, 162.
64 Ehrman, Orthodox Corruption, 81.
65 Outra crítica é que Ehrman declarou muito rapidamente que μονογενής não pode ter a força implícita de “único filho” como em “o único Filho, que é Deus” (ibid., 80-81):
A dificuldade com esta visão e que não há nada sobre a palavra μονογενής de si própria que sugere isto. Fora do Novo Testamento o termo simplesmente significa “um de um tipo” ou “único”, e o faz com referência a qualquer ordem de objetos animados ou inanimados. Por este motivo, recurso deve ser feito para seu uso no Novo Testamento. Aqui os proponentes da visão argumentam que in situ a palavra implica “filiação”, pois ela sempre ocorre (no Novo Testamento) ou em explícita conjunção com υἱός ou em um contexto onde um υἱός é chamado e então descrito como μονογενής (Lucas 9:38, João 1:14, Hebres 11:17). Contudo, tão sugestivo quanto o argumento pode parecer, ela contém a semente de sua própria refutação: se entende-se que a palavra μονογενής significa “um único filho”, alguém poderia pensar porque ela é tipicamente colocada em atribuição a υἱός, uma atribuição que então cria um tipo de redundância incomum (“o único-filho filho”). Dado o fato que nem a etimologia da palavra nem seu uso geral sugere tal significado, esta solução parece envolver um caso de súplica especial.
O problema com esta declaração é tríplice: (1) Se nos três textos listados acima μονογενής, de fato, tem tanto uma força substantiva e envolve a implicação de filiação, então argumentar que isto pode ser o caso em João 1:18 não é uma instância de súplica especial porque já há testemunho claro desta força no Novo Testamento. (2) O argumento de Ehrman reside em sair do grego bíblico para o significado normativo de um termo que parecia ter nuances especiais dentro da Bíblia. Mas desde o Novo Testamento (Hebreus 11:17) – assim como no grego patrístico (veja n. 62) e a LXX (cf. Juízes 11:34 onde o adjetivo é usado antes do nome que fala da filha de Jeftá; Tobias 3:15 é igual; cf. também Tobias 8:17) – μονογενής frequentemente tem o sentido tanto de ‘filho’ (ou criança) e é usado absolutamente (por exemplo, substantivamente), argumentar por uma força secular na Bíblia parece uma súplica especial. (3) Argumentar que uma força léxica implícita se torna “um tipo incomum de redundância” quando a implicação é apresentada explicitamente no texto requer muito mais detalhamento antes que possa ser aplicado como algum tipo de princípio normativo: de cara, e em aplicação ao caso em questão, me vem como quase uma inverdade precipitada. Na gramática e lexema, o Novo Testamento é cheio de exemplos nos quais o fluxo e refluxo do significado implícito e explícito se misturam um com o outro. Para tomar um exemplo do lado gramatical: εἰσέρχομαι εἰς é uma expressão geralmente helenística na qual a grande redundância (ao dobrar a preposição) faz compreender o ponto. É encontrado mais de 80 vezes no Novo Testamento, e ainda não quer dizer “vir-para-dentro dentro”! Ainda, ela significa a mesma coisa que ἔρχομαι εἰς, uma frase que ocorre mais de 70 vezes no Novo Testamento. Exemplos em inglês também vem prontamente à mente: Na linguagem coloquial, sempre escutamos “foot pedal” (existe algum outro tipo de pedal que não seja de pé?).
66 Adicionado aos meus exemplos são aqueles que um estudante de doutorado no Dallas Seminary, Stratton Ladewig, selecionou de vários lugares no Novo Testamento: Lucas 14:13; 18:11; Atos 2:5. Da mesma forma, ele encontrou vários paralelos inexatos. Veja sua tese Th.M., “An Examination of the Orthodoxy of the Variants in Light of Bart Ehrman’s The Orthodox Corruption of Scripture,” Dallas Seminary, 2000.
67 Uma rápida olhada no Patristic Greek Lexicon de Lampe também revela que a função substantiva deste adjetivo era corriqueiro: 881, def. 7, o termo é usado absolutamente em uma hoste de escritores patrísticos.
68 Ehrman não é completamente claro em seu argumento que monogenh;V qeov" era uma leitura anti-adocionista. Se sua construção do significado do texto é correta, ela parece mais modalista que ortodoxa. Ainda, já que seu embasamento é solidamente Alexandrino, ele pareceria voltar para um arquétipo que possui uma data anterior à heresia Sabeliana. Em outras palavras, as motivações para a leitura, assumindo a interpretação de Ehrman, são no mínimo confusas.
69 Para o caso que o Novo Testamento fala claramente da deidade de Cristo, veja Komoszewski, Sawyer, e Wallace, Reinventing Jesus.
70 Gordon D. Fee, revisão de The Orthodox Corruption of Scripture in Critical Review of Books in Religion 8 (1995) 204.
71 Veja J. K. Elliott, revisão de The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament, por Bart D. Ehrman, em NovT 36.4 (1994): 405–06; Michael W. Holmes, revisão de The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament, por Bart D. Ehrman, em RelSRev 20.3 (1994): 237; Gordon D. Fee, revisão de The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament, por Bart D. Ehrman, em CRBR 8 (1995): 203–06; Bruce M. Metzger, revisão de The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament, por Bart D. Ehrman, em PSB 15.2 (1994): 210–12; David C. Parker, revisão de The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament, por Bart D. Ehrman, em JTS 45.2 (1994): 704–08; J. N. Birdsall, Revisão de The Orthodox Corruption of Scripture: The Effect of Early Christological Controversies on the Text of the New Testament, por Bart D. Ehrman, em Theology 97.780 (1994): 460-62; Ivo Tamm, Theologisch-christologische Varianten in der frühen Überlieferung des Neuen Testaments? (Magisterschrift, Westfälische Wilhelms-Universität Münster, n.d.); Stratton Ladewig, “An Examination of the Orthodoxy of the Variants in Light of Bart Ehrman’s The Orthodox Corruption of Scripture” (tese Th.M., Dallas Seminary, 2000).
72 Misquoting Jesus, 114 (itálicos adicionados).
73 Veja por exemplo, D. A. Carson, King James Version Debate [Grand Rapids: Baker, 1979], 64).
74 Apesar do Misquoting Jesus de Ehrman ser bem a primeira introdução ao público leigo da crítica textual do Novo Testamento, na primavera de 2006 um segundo livro que lida com estes assuntos (e alguns outros) foi lançado. Veja Komoszewski, Sawyer, e Wallace, Reinventing Jesus, para um tratamento mais balanceado da informação.
75 Sou lembrado do insight de Martin Hengel sobre os perigos paralelos de “ um não crítico e estéril fundamentalismo apologético” e “da não menos estéril ‘ignorância crítica’” do liberalismo radical. No fundo, as abordagens são as mesmas; a única diferença são as pressuposições (Martin Hengel, Studies in Early Christology [Edinburgh: T & T Clark, 1995], 57–58). Não estou dizendo que Ehrman está ali, mas ele não mais parece ser o verdadeiro liberal que uma vez ele aspirou ser.
76 Deve ser notado que Misquoting Jesus é dedicado a Bruce Metzger, a quem Ehrman descreve como “o maior expert no campo [da crítica textual do Novo Testamento]” (Misquoting, 7). Mesmo assim Metzger não concordaria fundamentalmente com a tese de Ehrman neste livro.
Related Topics: Textual Criticism
25. Le Rejet de Dieu et la Révélation de l'Homme (Exode 32:1-14)
Introduction66
Il y a quelques semaines, notre nation dans sa totalité partagea la douleur de l’explosion de la navette spatiale, Challenger. Ce fut le pire désastre de l’histoire du program spatial américain. Cette tragédie choqua les gens autour du monde. Elle précipita aussi une enquête intense pour déterminer la cause de l’accident. NASA et le public américain voulaient savoir comment un tel désastre a pu arriver avec tant d’expertise scientifique, tant de contrôle de sécurité, et tant de talent dévoué impliqué. Initialement, l’enquête se concentra sur le physique et le mécanique. Le fond de l’océan fut examiné et des morceaux de débris furent ramenés à la surface et soigneusement étudiés. En examinant des photos du lancement, l’attention tourna rapidement vers les joints qui furent utilisés entre les sections du réservoir principal de carburant de la fusée.
Cependant après quelques temps, l’enquête se tourna de plus en plus vers le facteur humain. Pourquoi les avertissements des chefs scientifiques et des ingénieurs à propos des dangers de lancer la fusée par temps froid, ont-ils été ignorés ? Qu’est-ce qui a empêché ce lancement d’être annulé ? Combien de parts les considérations politiques et économique ont-elles jouées ? Dans l’analyse finale je crois qu’il en sera conclu que bien qu’il y eut des problèmes mécaniques, ce fut une erreur humaine qui contribua principalement à ce désastre.
L’enquête de la tragédie de la navette spatiale aura sans aucun doute des résultats très positifs. Non seulement des problèmes mécaniques, potentiels ou réels, seront identifiés et corrigés, mais les erreurs humaines qui menèrent à la tragédie seront aussi identifiées. A la fin, l’enquête résultant de ce désastre pourrait sauver beaucoup de vies et améliorer la conquête de l’espace de l’homme.
Exode 32-34 est le rapport de Dieu sur un désastre de proportions encore plus grandes. Comme le lancer de Challenger, il avait commence avec beaucoup d’espoir et d’exaltation. Comme la tragédie de Challenger, il finit dans l’horreur à la perte de vies et en se demandant comment un tel désastre avait pu arriver. Ce ne fut pas le défaut d’un joint, mais celui d’une alliance que notre passage décrit. Et pendant que l’alliance avait ses faiblesses, ce fut finalement l’erreur humaine qui fut blâmée.
Un certain nombre de commentateurs qui ont étudié notre texte du chapitre 32 d’Exode ont fait remarquer le fait qu’un des péchés principaux d’Israël ici était celui de l’impatience. Je ne suis pas d’accord. Ce ne fut pas l’impatience d’Israël qui fut condamnée ici, mais son idolâtrie. L’idolâtrie est un péché, que nous pourrions penser, est loin du Christianisme du 20ème siècle. Je diffère de cette pensée. L’idolâtrie de nos jours ne diffère que par la forme de celle que nous voyons dans les anciens temps d'Israël de notre texte. Une enquête plus détaillée de cette tragédie de l’histoire d’Israël améliorera grandement notre compréhension de l’alliance qui a juste été conclue et brisée. Elle nous permettra de comprendre pourquoi l’alliance avec Moïse ne peut sauver ou sanctifier les hommes. Et elle nous permettra de voir comment nous faisons de choses nos dieux aujourd’hui, même dans l’église de notre Seigneur Jésus Christ. Alors, faisons bien attention aux avertissements de ce texte pour nous. Et apprenons la leçon de ce malheur, pour que des futures tragédies de ce genre ne nous arrivent pas.
L’Idolâtrie d’Israël (32:1-6)
Les chapitres 1-17 du Livre d’Exode nous ont amenés de l’esclavage d’Israël en Egypte à leur campement au pied du mont Sinaï, un séjour qui dura plus de six mois.67 Les chapitres 18 jusqu'à la fin du Livre d’Exode traitent avec l’expérience d’Israël à Sinaï. Les chapitres 19-24 concentrent sur la révélation et la ratification de l’alliance avec Moïse. Les chapitres 25-31 et 35-40 traitent avec les plans et la construction du tabernacle, ainsi que ses ustensiles. Les chapitre 25-31 contiennent les plans du tabernacle et ses ustensiles. Ceux-ci furent donnés à Moïse pendant la période des 40 jours quand il était sur la montagne. Moïse vit aussi le sanctuaire céleste, le modèle d’après lequel le tabernacle devait être construit (25:9,40 ; Actes 7:44 ; Héb. 8:2,5). Les chapitres 35-40 décrivent la construction du tabernacle, atteignant son point culminant par la présence de Dieu manifestée dans le tabernacle (40:34).
Les chapitres 32-34 séparent les plans pour le tabernacle du rapport de sa construction. Il y a une raison très importante pour cela, nous la verrons bientôt. Il est très important de se rappeler que quelques-uns des évènements des chapitres 25-31 arrivent simultanément avec d’autres des chapitres 32-34. C’est à dire, pendant que Dieu et Moïse discutent la construction du tabernacle, les Israélites et Aaron se préparent pour la construction du veau d’or.
En termes de temps, le chapitre 24 d’Exode décrit les évènements qui fournissent une toile de fond historique pour les chapitres 32-34. Seulement des jours ont passé depuis que Dieu a parlé de la montagne, donnant ce commandement à Israël :
« Tu n'auras pas d'autre dieu que moi.
Tu ne te feras pas d'idole ni de représentation quelconque de ce qui se trouve en haut dans le ciel, ici-bas sur la terre, ou dans les eaux plus bas que la terre.
Tu ne te prosterneras pas devant de telles idoles et tu ne leur rendras pas de culte, car moi, l'Eternel, ton Dieu, je suis un Dieu qui ne tolère aucun rival: je punis les fils pour la faute de leur père, jusqu'à la troisième, voire la quatrième génération de ceux qui me haïssent. » (Exode 20:3-5)
« Vous ne m'associerez aucune divinité, vous ne vous fabriquerez aucune idole en argent ou en or. » (Exode 20:23)
A ces commandements, ainsi qu’à tous les autres, Israël affirma à plusieurs reprises,
« ---Nous ferons tout ce que l'Eternel a dit. » (Exode 24:3 ; 24:7 ; 19:8)
Le chapitre 32 est écrit pour créer un impact émotionnel sur le lecteur. Nous sommes totalement surpris par la négligence flagrante pour l’alliance qu’Israël avait juste conclue. Nous sommes choqués par l’idolâtrie qui est une violation évidente du commandement de Dieu. Nous sommes désorientés par la manière dont les choses tournèrent, si mal, si rapidement, et qu’Aaron ne semble n’avoir offert aucun mot, ni aucun moment d’hésitation. Comment pouvons-nous expliquer une telle tournure des évènements ? Comment pouvaient ceux qui s’étaient engagés si fanatiquement à respecter l’alliance que Dieu avait faite, soudainement la rejeter, pas d’une action indirecte, mais d’une action hardie de rébellion ?
Il y a plusieurs observations essentielles qui doivent être faites de ce texte avant que les réponses à nos questions puissent être trouvées. Ces observations ont rapport aux faits du cas. Nos trouvailles, nos conclusions (ou interprétations) doivent être basées sur ces faits :
(1) Le péché des Israélites arriva très vite après que l’alliance avec Moïse fut ratifiée dans le chapitre 24 d’Exode – plus vite, en fait que les 40 jours. Moïse avait préparé le peuple pour lui d’être absent pendant quelques temps,68 et une partie des quarante jours avait passé. Je crois qu’une bonne partie des quarante jours n’aurait pu être passé avant que le peuple d’Israël proposa qu’Aaron crée une idole. Faire cette idole incluait la collection des contributions d’or des Israélites, les fondant, déterminant quelle forme donner à l’idole, faire et ciseler le moule. Puisque Moïse fut absent 40 jours et l’idole fut complétée quand il revint, nous devons conclure qu’un peu moins de 40 jours passèrent quand Israël pratiqua l’idolâtrie.
(2) L’absence de dirigeants est un facteur qui contribua à l’idolâtrie d’Israël. Il y a une relation directe de cause à effet entre l’absence de dirigeants et la pratique de l’idolâtrie. Il est évident que Moïse était absent. Il était sur la montagne avec Dieu, parti pendant 40 jours et 40 nuits (24:18). Son absence donna aux Israélites un prétexte pour agir, et aussi l’opportunité pour le faire (Moïse n’était pas là pour les arrêter). Aaron, bien sûr, était présent, mais il méritait difficilement le titre de leader ici. Les soixante-dix anciens qui mangèrent le repas de l’alliance en présence de Dieu, Qu’ils virent (24:9-11), ne sont même pas mentionnés, et pourtant ils étaient probablement au camp. Pourquoi n’ont-ils pas exercé leurs qualités de chef dans cette situation ? Moïse avait seulement donné à Aaron et Hour l’autorité de remédier aux problèmes (24:14), et le nom même de Hour n’est pas mentionné dans le chapitre 32. Peut-être encore plus intéressant, aucun dirigeant n’est nommé dans le groupe qui voulait une idole. Dans d’autres passages, les dirigeants rebelles sont nommés (Nombres 16:1-3), mais dans notre texte la seule désignation donnée est « le peuple » (32:1,4, 6). L’absence des dirigeants joue un rôle important dans l’idolâtrie d’Israël.
(3) L’hostilité du peuple joue un rôle important dans l’explication du rôle qu’Aaron joua dans le péché d’Israël. La foule qui « se rassembla autour » d’Aaron n’était pas un groupe amical, s’assemblant pour des bavardages à propos du temps et faisant des suggestions désinvoltes. L’expression utilisée ici suggère que c’était une cohue en colère, agressive, dont la présence Aaron percevait comme une menace pour sa sauvegarde, peut-être pour sa vie. Données les actions des Israélites avant et après, Aaron avait probablement le droit de voir cette situation comme une qui était « hasardeuse pour sa santé ».
La même expression qui est traduite « rassembla autour » dans le chapitre 32 d’Exode est exprimée différemment dans le Livre de Nombres, d’une façon qui est très similaire de se rassembler autour d’Aaron dans notre texte :
« Ils s'attroupèrent autour de Moïse et d'Aaron et leur lancèrent:
---C'en est assez! C'est la communauté tout entière qui est sainte et l'Eternel est au milieu de nous tous. De quel droit vous mettez-vous au-dessus de la communauté de l'Eternel? » (Nombres 16:3 ; 20:2)
Une personne pourrait difficilement dire que l’assemblée de Nombres 16:2 était un groupe amical. Dans le contexte, le peuple s’était assemblé pour reprocher à Moïse de garder l’autorité de diriger la nation pour lui-même et Aaron. On ne nous dit pas ce que la foule voulait faire, mais l’action de Dieu contre eux suggèrerait que le sujet était en fait sérieux. Le même sens est présent dans cette assemblée du chapitre 32 d’Exode. Aaron fut attaqué. Il capitula, une mauvaise idée, mais il le fit parce qu’il avait peur de cette foule hostile et ce qu’ils pourraient faire s’il ne leur donnait pas ce qu’ils voulaient.
D’autres évidences de l’agressivité et hostilité de la foule est trouvée dans l’expression, « Allons » (Exode 32:1). Je crois que cette expression exprime plus précisément la demande du peuple dans cette forme impérative, quand il dit :
« Quand le peuple s'aperçut que Moïse tardait à redescendre de la montagne, il se rassembla autour d'Aaron et lui dit:
---Allons! Fabrique-nous un dieu qui marche devant nous, car Moïse, cet homme qui nous a fait sortir d'Egypte, nous ne savons pas ce qui lui est arrivé. » (Exode 32:1)
Le seul autre endroit dans le Livre d’Exode où ce même sentiment est exprimé est dans le chapitre 12, où Pharaon parlait à Moïse, qu’il n’aimait vraiment pas, mais était impatient qu’il quitte l’Egypte, après la mort de son fils.
« En pleine nuit, le pharaon convoqua Moïse et Aaron et leur dit:
---Levez-vous, partez de chez nous, vous et les Israélites, et allez rendre un culte à l'Eternel comme vous l'avez demandé! » (Exode 12:31)
Tout comme Pharaon parla avec autorité là, le peuple parla autoritairement à Aaron. Ils ne demandaient pas une idole, ils en exigeaient une. Pas étonnant qu’Aaron répondit si rapidement, et sans résistance.
(4) Il y a une motivation militaire derrière l’exigence d’Israël d’avoir une idole. Qu’est ce que les Israélite pensaient qu’une idole pourrait faire pour eux ? J’en ai conclu qu’il y avait un facteur militaire plutôt fort ici. Deux fois dans notre texte, l’expression,
« qui nous a fait sortir d'Egypte »
est stipulée, la première fois concernant Moïse (32:1) ; La deuxième, concernant l’idole qui fut faite (32:4). Moïse sortit les Israélites d’Egypte. Cette victoire fut vue comme une victoire militaire sur les armées de Pharaon (Exode 15). L’idole que les Israélites exigeaient était pour servir comme dirigeant de la nation Israël, qui les conduirait à la victoire sur leurs ennemis.
Les Israélites avaient fait face aux Egyptiens et gagné. Ils avaient aussi été opposés par Amalec à Rephidim (Exode 17:8-16). Maintenant, ils devaient faire face à la conquête de Canaan, qui est aussi une question militaire. Je crois que le peuple voulait un symbole physique, un genre de dieu-mascotte, qu’ils pourraient mettre devant eux en entrant dans Canaan. Puisque Moïse n’était pas là pour les mener, leur idole serait leur chef. L’expression « marcher en tête » transmet définitivement l’idée de chef et elle a une connotation militaire :
« L'Eternel votre Dieu, qui marche à votre tête, combattra lui-même pour vous, tout comme il l'a fait pour vous en Egypte --- vous l'avez bien vu --- » (Deut. 1:30 ; Exode 14:19 ; 23:23 ; 32:34)
Si les Israélites ne peuvent pas compter sur Moïse pour les mener à la victoire, alors ils auront un « dieu » qui « sera à leur tête » quand ils marcheront sur le pays de Canaan, pour le posséder.
(5) L’idolâtrie n’est pas quelque chose de nouveau pour les Israélites ; c’est quelque chose qui caractérisa ce peuple depuis le début des temps. L’idolâtrie d’Israël ne devrait pas être vue comme une nouvelle forme de mal, qu’ils ne connaissaient pas. Au lieu de ça, c’était la répétition d’un problème qui avait toujours existé. Ils reprenaient leurs vieilles habitudes :
« ---Maintenant donc, dit Josué, respectez l'Eternel et servez-le de façon irréprochable et avec fidélité. Rejetez les dieux auxquels vos ancêtres rendaient un culte de l'autre côté de l'Euphrate et en Egypte, et rendez un culte à l'Eternel seulement. » (Josué 24:14)
« Quand vous avez offert des sacrifices, des offrandes,
pendant les quarante ans de votre séjour au désert, était-ce à moi que vous les avez apportés, vous, peuple d'Israël?
Mais vous avez porté Sikkouth qui était votre roi,
Kiyoun, votre statue,
l'étoile de vos dieux
que vous vous êtes fabriqués. » (Amos 5:25-26 ; Actes 7:43)
« Ils agissent à ton égard comme ils n'ont cessé d'agir envers moi depuis le jour où je les ai fait sortir d'Egypte jusqu'à aujourd'hui: ils m'ont abandonné pour rendre un culte à d'autres dieux. » (1 Sam. 8:8)
Les Demandes d’Israël
Moïse était sur la montagne, loin du camp, assez longtemps pour ce groupe d’Israélites sans nom de conspirer à créer une idole pour représenter Dieu, en désobéissance directe, délibérée au commandement de Dieu interdisant la fabrication d’idoles. Ce peuple approcha Aaron exigeant qu’il leur fasse une idole (littéralement « dieux »).69
Le Consentement d’Aaron
Aaron répondit au « peuple » en leur disant de lui donner leur or. Cette bijouterie en or était sans aucun doute le payement des Egyptiens à Israël (3:21-22 ; 12:35-36). Cet or aurait pu aussi être ce qui avait été offert pour la construction du tabernacle, plutôt que pour l’idole (Exode 25:3). Les Israélites étaient impatients et il semblerait qu’ils agirent précipitamment, spontanément. Les décisions et les actions prises à chaud sont souvent suspectent.
De même il semblerait que ce fut Aaron qui décida d’utiliser un veau ou mieux, un jeune taureau, pour la représentation symbolique de Dieu. Il fondit l’or, moula l’idole et la décora. Quand « le peuple » vit cette idole, ils répondirent,
« ---Voici ton dieu, Israël, qui t'a fait sortir d'Egypte! » (v. 4).
Voyant que les Israélites regardaient la statue comme leur « dieu », Aaron commença à jouer le rôle du prêtre, célébrant cette occasion païenne avec une « vénération » qui imitait les actions de Moïse dans le chapitre 24. Il construisit un autel (32:5), tout comme Moïse avait fait (24:4). Il proclama une fête (un repas d’alliance ?), une « fête pour l’Eternel » (v.5) tout comme il y avait eu un repas sur le Mont Sinaï (24:11). La levée de bonne heure d’Israël indique le zèle avec lequel cette « vénération » était poursuivie. Des sacrifices de communion et des offrandes de paix furent aussi offertes (32:6), tout comme ceux qui avaient été faites dans le chapitre 24 (v.5). Tout le peuple s’assit pour manger et boire.
Il y avait une très grande différence entre la « vénération » du peuple devant le veau d’or et celle des anciens sur la montagne. Le peuple non seulement mangea et but, il « se leva pour se divertir » (32:6). Le terme « divertir » a une connotation immorale, sexuelle. La même expression est utilisée dans Genèse 26:8, où Abimélek
« regardant par la fenêtre, surprit Isaac en train de s'amuser avec Rébecca sa femme. »
Ainsi, cette « vénération » devint une orgie. Ce qui amena la violation probable d’un autre des commandements, l’interdiction de l’adultère.
Quand vous visualisez cet incident dans votre esprit, c’est une scène vile. Ceux qui avaient fanatiquement juré de respecter les commandements de Dieu, indiscutablement les violaient. Ils étaient dans une frénésie ivrogne, vénérant une idole, engageant dans l’indécence sexuelle. Leur vénération n’est que très peu différente de celle des Cananéens, dont les péchés étaient la raison pour leur expulsion du pays (Deut. 9:5). Et pendant qu’ils vénéraient cette idole, derrière et au-delà, Mont Sinaï est toujours couvert de la nuée de la gloire de Dieu, avec Dieu apparaissant comme une colonne de feu (24:17 ; Deut. 9:15). Et pendant que les Israélites supposaient qu’ils avaient la présence de Dieu parmi eux, Dieu donnait les plans pour le tabernacle, par lesquels Dieu manifestera Sa présence parmi le peuple. Quelle ironie tragique !
Indignation Divine et Intervention Humaine (32:7-14)
Les plans du tabernacle furent donnés à Moïse, ainsi que les deux tablettes de pierre, sur lesquelles les commandements étaient écrits par le doigt de Dieu (31:18). Sachant que tout cela avait lieu en l’absence de Moïse, Dieu dit à Moïse de descendre vers le peuple. Avant qu’il ne quitte la présence de Dieu, Dieu diagnostiqua la condition d’Israël, puis menaca du jugement qu’Israël mérite tant.
Dieu donna à Moïse trois descriptions du péché des Israélites. Deux des trois caractérisent le péché que la nation vient juste de commettre. Le troisième terme est concentré sur la racine du problème, la condition spirituelle de la nation qui a produit ces péchés symptomatiques dans le chapitre 32. En vénérant cette idole, Israël a violé l’alliance qu’ils venaient de conclure avec Dieu, et s’est ainsi « corrompu »70. Ils ne sont pas la nation sainte que Dieu avait séparée (19:5-6). De plus, ils « s’étaient détournés bien vite » de la voie que Dieu avait montré qu’ils devaient suivre et vivre, la « voie » déclarée par les commandements. La nation ne s’était pas seulement corrompue par leur désobéissance, ils l’avaient fait bien rapidement. Avec cela, nous devrions tous être vivement d’accord.
La cause de la corruption rapide d’Israël est déclarée par Dieu dans le verset 9 :
« Puis l'Eternel ajouta:
---Je constate que ce peuple est un peuple rebelle. »
En un mot, le peuple d’Israël est désobéissant. Par là, entêté, obstiné, et opiniâtre. Littéralement, les Israélites sont « rebelles », un terme qui est fréquemment employé pour identifier la nature pécheresse d’Israël (33:3 ; 34:5,9 ; Deut. 9:6,13 ; 10:16 ; 31:27 ; 2 Chro. 30:8 ; 36:13 ; Ps. 75:5 ; Jér. 17:23 ; Actes 7:51).
Ce que les Israélites ont juste fait (ou sont en train de faire, de la perspective du texte) est le résultat de ce qu’ils sont. Ce que les Israélites sont, ici, n’est pas une chose nouvelle, pas une condition nouvelle. Dieu dit,
« ---Je constate que ce peuple est un peuple rebelle. » (v.9)
Ce qu’Israël est maintenant, Israël a toujours été. Israël n’est pas, juste maintenant, idolâtre, ils l’ont toujours été.
Les paroles de Dieu dans les versets 7-10 reflètent les conséquences du péché – une séparation de Dieu et la menace inquiétante du jugement. Dieu ne parla plus d’Israël comme étant « Son » peuple, mais plutôt comme le peuple de Moïse:
« ---Va, redescends, car ton peuple que tu as fait sortir d'Egypte se conduit très mal. » (Exode 32:7)
A la fois, dans ce que Dieu dit et dans la façon dont Il le dit, le péché d’Israël a mit la nation en grand danger.
Dieu menaça alors d’annihiler la nation tout entière, de les exterminer, et de tout recommencer, de faire une nouvelle nation de Moïse:
« Et maintenant, laisse-moi faire: ma colère s'enflammera contre eux et je les exterminerai. Mais je ferai de toi une grande nation. » (32:10)
Ces paroles posèrent une menace très sérieuse à l’avenir d’Israël. Il semblerait qu’Israël allait être exterminer, et nous devons dire que Dieu aurait été totalement justifié de le faire, du moins, vu le sérieux du péché d’Israël.
Les paroles de Dieu ici avaient pour intention de transmettre le grand danger dans lequel Israël se trouvait. Mais elles avaient aussi pour intention de produire autre chose que la destruction qui n’est pas seulement suggérée par le résultat de l’histoire, mais est aussi sous-entendue par les mots eux-mêmes.
Si Dieu avait eu l’intention de détruire Israël, quelle raison aurait eu Dieu de le dire à Moïse, et puis de le renvoyer vers le peuple ? Dieu parle du jugement à l’avance pour donner une opportunité aux hommes de se repentir. De plus, « Et maintenant, laisse-moi faire», suggère à Moïse que s’il ne Le laissait pas faire, le peuple ne serait pas détruit. La déduction est que si Moïse intercédait pour Israël, Dieu probablement détournerait sa colère de Son peuple.
Finalement, Moïse savait que l’action menacée par Dieu (de détruire Israël) et Son offre à Moïse (de faire de lui une grande nation) aurait été inconsistante avec Son caractère et Son alliance avec Israël. Les Egyptiens auraient pris plaisir du fait que les Israélites étaient détruits, ce qui était précisément ce qu’ils avaient essayé de faire (Exode 1:8-22). Le caractère de Dieu aurait été dégradé, car Dieu n’aurait pas tenu Sa promesse à Abraham, Isaac et Jacob. Le Messie ne pouvait pas venir de Moïse, car il était de la tribu de Levi, alors que le Messie devait venir à travers Juda (comparez Exode 2:1-2 avec Genèse 49:10). Ainsi, les mots que Dieu dit avaient pour intention de pousser Moïse à intercéder pour son peuple, et ainsi d’amener le pardon.
Moïse ne fut jamais plus noble, plus fervent ou plus éloquent qu’il ne fut là. Il prit ses indices des mots que Dieu avait dits et il semble changer Son opinion. Son appel71 utilise plusieurs lignées d’argumentation. Résumées, je crois que l’argument inclut les suivantes :
(1) Les Israélites que Dieu menaça de détruire sont le même peuple que Dieu choisit et sortit d’Egypte. Idolâtres ? Oui, et ils l’étaient quand Dieu les sortit d’Egypte (Amos 5:25-26). Entêtés ? Oui, comme le jour où Dieu les sortit d’Egypte (1 Sam. 8:8). Le peuple d’Israël n’avait pas changé. Ils étaient maintenant ce qu’ils étaient alors.
(2) Les desseins et les promesses de Dieu exigeaient que Dieu finisse ce qu’Il avait commencé. Dieu avait promis à Abraham, Isaac, et Israël qu’Il allait faire une grande nation de leurs descendants, et qu’ils possèderaient le pays de Canaan (v. 13). Le Seigneur avait sortit ce peuple d’Egypte, dans le but de posséder Canaan. Pour Dieu, de ne pas compléter ce qu’Il avait promit et commencé à faire, serait Se renier.
Alors ce n’est pas étonnant que Dieu « changea d’avis » (v. 14). Il sembla qu’il changea d’avis, mais du contexte, nous savons que Dieu tourna simplement sa colère de détruire Son peuple. En réalité, les actions de Dieu ici montrent qu’Il fit ce qu’Il voulait faire. Comme Hyatt le signale, le « changement d’avis de Dieu » en était un auquel nous devions nous attendre :
« Les bases du changement de Yahvé sont triples : (i) Intercession, ici comme dans Amos 7:1-6 ; (ii) La repentance des gens (Jér. 18:3 ; Jonas 3:9) ; Et (iii) la nature compatissante de Yahvé (Juges 2:18 ; Deut. 32:36 ; 2 Sam. 24:16). »72
Conclusion
Il n’y a qu’un seul mot qui décrit les évènements à propos desquels nous venons de lire dans notre texte – incroyable. Avant que « l’encre ait même séché » sur le contrat de l’alliance avec Moïse, Israël l’avait souillée, en dépit des affirmations répétées avec zèle des Israélites qu’ils l’obéiraient. Au même moment que Dieu donnait à Moïse les plans du tabernacle, où Il manifestera Sa présence aux Israélites, les Israélites faisaient une idole, qu’ils espéraient manifesteraient la présence Dieu parmi eux. Pas des années, même pas un mois passa avant que ce plan maléfique fut mis en route.
Comment quelque chose comme ça put arriver ? J’espérais que mon étude de ce texte découvrirait un secret à peine reconnu, qui dévoilerait l’échec d’Israël, et prouverait être la clef de notre propre spiritualité. Le simple fait est, il n’y a aucune vérité cachée. Et cela, je crois, est une des vérités les plus si importantes que nous apprenions de ce texte.
La Base du Problème – la Perversion de l’Homme
Dieu Lui-même diagnostiqua l’échec d’Israël en termes simples et clairs : Israël se corrompit, se détournant du chemin que Dieu avait prescrit à cause d’une maladie commune à l’homme – « le syndrome de l’entêté » ( les théologiens appellent cela « la perversion de l’homme »). Les Israélites comme tous les autres peuples vivants ou ayant vécut, étaient des pécheurs, et étaient donc des gens rebelles, pervertis et entêtés. Donnée cette condition faillible, un péché aussi sérieux que la vénération païenne d’une idole d’or interdite ne devrait pas nous surprendre du tout. Cela ne justifie pas du tout le péché d’Israël, mais ça l’explique.
Si nous prêtons attention à notre propre communauté chrétienne, il y a des dizaines de Chrétiens qui sont soudainement tombés dans le piège du péché. Nous nous tourmentons souvent de telles catastrophes spirituelles, nous demandant comment une personne si sincère, si spirituelle, si dévouée au Seigneur pouvait faire une telle chose. La raison pour un tel péché est la même que celle du péché d’Israël – la perversion. Nous, comme l’Israël de l’ancien temps, sommes obstinés et rebelles. Nous, comme ils l’étaient, pouvons rapidement nous détourner du chemin que Dieu a prescrit, nous corrompant nous-mêmes dans le processus. Nos espérances irréalistes de nous-mêmes et d’autres trahissent notre compréhension d’une des vérités les plus fondamentales de toutes – l’homme est pécheur et mauvais, et sa chute spirituelle peut arriver très vite.
L’Insuffisance de l’Alliance Avec Moïse
L’alliance avec Moïse, ratifiée approximativement un mois avant l’idolâtrie d’Israël d’Exode 32, définie la relation qu’Israël avait avec Dieu. Son Obéissance promettait certaines bénédictions. Désobéissance résultait en des conséquences négatives. Dans l’appel que Moïse fit sur le mont Sinaï pour son peuple, il ne fit pas allusion à l’alliance avec lui, bien que cette alliance était si importante dans l’histoire d’Israël et dans le Livre d’Exode. Pourquoi l’alliance avec Moïse n’est-elle pas la base pour l’intervention de Moïse pour son peuple ? La raison est que l’alliance avec Moïse est capable de condamner le péché, mais pas d’y remédier.
Je crois que l’échec soudain des Israélites sert à un but extrêmement important dans la révélation progressive de l’Ancien Testament. Il sert à nous montrer, comme cela l’a fait aux Israélites, qu’il n’y avait aucun moyen que la promesse de l’alliance avec Abraham pouvait être accomplie par l’obéissance d’Israël à l’alliance avec Moïse. Il n’y avait rien de vraiment mal avec l’alliance avec Moïse; le problème était avec les Israélites. L’alliance pouvait promettre des bénédictions à ceux qui l’obéiraient, mais pas de cure pour ceux qui ne lui obéiraient pas. Etant donné leur dépravation, leur entêtement, leur esprit de rébellion, il n’y avait aucun espoir qu’ils pourraient un jour obéir la Loi et obtenir les bénédictions que Dieu avait promises à Abraham, d’Isaac et Jacob. Comme Paul dit des siècles plus tard,
« Cependant, nous avons compris que l'on est déclaré juste devant Dieu, non parce que l'on accomplit les œuvres que commande la Loi, mais uniquement par la foi en Jésus-Christ. C'est pourquoi nous avons, nous aussi, placé notre confiance en Jésus-Christ pour être déclarés justes par la foi et non parce que nous aurions accompli ce qu'ordonne la Loi. Car, comme le dit l'Ecriture: Personne ne sera déclaré juste devant Dieu parce qu'il aura accompli ce qu'ordonne la Loi.» (Gal. 2:16)
« En effet, ceux qui comptent sur leur obéissance à la Loi tombent sous le coup de la malédiction, car il est écrit: Maudit soit l'homme qui n'obéit pas continuellement à tout ce qui est écrit dans le livre de la Loi. » (Gal. 3:10)
Franchement dit, la loi ne peut que condamner, elle ne peut pas sauver. Ainsi, quand Moïse discuta avec Dieu, plaidant avec Lui de ne pas détruire les Israélites comme Il l’avait menacé, il ne fit pas son appel basé de Son alliance avec lui, juste conclue ; il fit appel à l’alliance avec Abraham, faite des siècles auparavant. La Loi était l’alliance temporaire de Dieu, donnée aux hommes à cause de leur perversion, mais elle n’était pas la cure. Si les promesses de l’alliance avec Abraham devaient être accomplies, cela devrait être par une autre alliance que celle avec Moïse.
Dans les provisions de l’alliance avec Moïse, il n’y avait qu’une solution pour le péché – la mort. Dieu avait raison quand Il proposa la destruction de la nation entière pour remédier à leur problème, le péché. La mort était la seule façon par laquelle la Loi pouvait detruire le péché. Et c’est ce que la Loi a fait, seulement ce n’est pas nous qui sommes morts, mais Christ. Il mourut, sous la malédiction de la Loi, pour que le problème du péché puisse être éliminé. Il fut aussi ressuscité, nous donnant une nouvelle alliance, et le pouvoir du Saint Esprit, pour que le péché ne puisse plus nous dominer
L’alliance avec Moïse ne pouvait pas changer le cœur des hommes, et cela est la racine du problème du péché. Quand l’alliance avec Moïse fut ratifiée par la génération des Israélites, il y avait un plus grand accent sur les conséquences négatives de violer cette alliance. Il y avait aussi un mot clair de Dieu que le problème était avec les cœurs des Israélites :
« L'Eternel entendit vos paroles pendant que vous me parliez, et il me dit: «J'ai entendu ce que t'a dit ce peuple et je l'approuve pleinement.
Si seulement ils pouvaient garder ces mêmes dispositions à me révérer et à suivre tous les jours tous mes commandements, afin qu'eux et leurs descendants soient heureux pour toujours. » (Deut. 5:28-29)
Plus tard, juste quand les Israélites commencèrent leurs nouvelles vies dans le pays de Canaan, Josué les défia de choisir s’ils voulaient servir leurs vieux « dieux », qu’ils avaient servi en Egypte ou le Dieu qui les avait sortis d’Egypte et leur avait donné cette terre (Josué 24:14-15). Le peuple avec enthousiasme promit de servir le SEIGNEUR (24:16-18). La réponse de Josué est compatible avec ce que nous avons apprit sur le peuple de Dieu (leur perversion) et l’alliance avec Moïse (son impuissance à sauver les pécheurs) :
« Alors Josué dit au peuple:
---Vous ne serez pas capables de servir l'Eternel, car c'est un Dieu saint, un Dieu qui ne tolère aucun rival. Il ne tolérera ni vos révoltes ni vos péchés.
Si vous l'abandonnez pour adorer des dieux étrangers, il se retournera contre vous pour vous faire du mal. Après vous avoir fait tant de bien, il vous consumera. » (Josué 24:19-20)
Le peuple affirme qu’ils serviront le Seigneur, disant :
« ---Non, répondit le peuple. C'est bien l'Eternel que nous voulons adorer! » (Josue 24:21)
Au lieu d’assurer le peuple qu’ils seront bénis en le faisant, Josué répondit :
« ---Vous êtes vous-mêmes témoins contre vous que vous avez vous-mêmes choisi l'Eternel pour l'adorer. » (24 :22)
Ce sont des mots très pessimistes de Josué, mais ils sont vrais. Etant donné l’ « obstination » des Israélites et l’impuissance de la Loi d’éliminer le péché, il n’y a pas d’espoir de bénédictions. La solution du problème est une nouvelle alliance, une qui changera le cœur des hommes et remédiera au problème du péché. Cette solution est la nouvelle alliance promise, promise par le prophète Jérémie.
« «Mais des jours vont venir,
déclare l'Eternel,
où moi, je conclurai avec le peuple d'Israël
et celui de Juda.
une alliance nouvelle
Elle ne sera pas comme celle que j'ai conclue avec leurs pères
quand je les ai pris par la main
pour les faire sortir d'Egypte,
car cette alliance-là, ils l'ont rompue,
alors que moi j'étais leur suzerain,
l'Eternel le déclare.
Mais voici quelle alliance
je vais conclure avec le peuple d'Israël:
Après ces jours,
déclare l'Eternel,
je placerai ma Loi au plus profond d'eux-mêmes,
je la graverai dans leur cœur;
moi, je serai leur Dieu,
eux, ils seront mon peuple. » (Jérémie 31:31-33)
Le salut, la sanctification, et les bénédictions ne peuvent être atteintes que par quelqu’un autre que nous-mêmes. Cette personne, la seule personne qui a achevé la vertu demandée par la Loi, est Jésus Christ. Il accomplit parfaitement la Loi, puis mourut sous la punition de la Loi, supportant notre châtiment, et fut ressuscité d’entre les morts pour que nous puissions recevoir la vie en Lui (Matt. 5:17-18 ; Romains 3:21-22 ; 2 Cor. 5:14-21 ; Gal. 4:4-6). Les sacrifices des animaux de l’Ancien Testament présageaient ainsi le Messie, Jésus Christ, qui allait mourir comme « l’Agneau de Dieu ». Moïse, le médiateur de l’alliance de Dieu avec lui, présagea le rôle d’intermédiaire de Christ, notre Grand-Prêtre.
Il y en a aujourd’hui qui vous diraient que la façon pour nous d’obtenir les bénédictions de Dieu est de vivre en accord avec la Loi de Moïse. Pendant que les standards de la Loi sont ceux que les hommes devraient s’efforcer de suivre, s’efforcer de les observer pour être sauvés, sanctifiés, bénis ou puissants est de la folie. La raison est simple : nous souffrons de la même maladie qu’Israël avait – le péché, manifesté par l’obstination et la rébellion à la volonté et la parole de Dieu.
La nature pécheresse des Israélites et la faiblesse de l’alliance avec Moïse, si évidente moins de 40 jours après sa ratification, nous aide à comprendre les mots durs de Paul dans le Livre de Galates à ces légalistes qui essayaient de détourner les hommes du travail de Christ (la nouvelle alliance) vers l’ancienne (l’alliance avec Moïse). Essayer de respecter la Loi dans le but d’être sauvé, sanctifié ou béni, manque de comprendre la perversion de l’homme, ce qui lui interdit d’observer parfaitement l’alliance avec Moïse, comme c’était exigé. Le légaliste non seulement surestimait l’habileté de l’homme (à observer la Loi), mais il minimisait le travail de Christ, qui Seul sauve et sanctifie. La vénération du veau d’or seulement quelques jours après la ratification de l’alliance devrait nous avertir en ce qui concerne placer trop de foi en notre habileté de respecter la Loi de cette alliance.
Le Péché d’Idolâtrie
La question qui vient à l’esprit en considérant notre texte est celle-ci : « Pourquoi le péché d’idolâtrie fut-il le premier qu’Israël commit ? » Nous pourrions dire qu’il fut le premier parce qu’il était le pire. Je suis enclin à penser qu’il fut le premier péché parce qu’il était le plus facile et le plus probable que les hommes pouvaient commettre et c’était aussi le péché qui menait à beaucoup d’autres. Par exemple, ce fut l’idolâtrie d’Israël qui mena à l’immoralité sexuelle décrite dans notre texte. Je crois qu’il peut être aussi dit que l’idolâtrie était peut-être le péché qui était le plus caractéristique d’Israël. Maintes fois dans l’Ancien Testament, Israël est accusé d’être idolâtre. L’idolâtrie, pour les Israélites, était un mode de vie, un auquel ils pouvaient facilement retourner. L’idolâtrie était aussi une caractéristique de la culture des Cananéens.
Nous pourrions penser que l’idolâtrie est un péché dont le Chrétien n’a pas besoin de s’inquiéter aujourd’hui, du moins dans l’Amérique éduquée évangélique. Au contraire, l’idolâtrie est aussi un péché très commun et un qui est fréquemment pratiqué par des Chrétiens aujourd’hui. La seule différence est la forme qu’il prend. Poursuivons cette question d’idolâtrie plus loin, cherchant à mieux la définir en principe et en pratique.
L’Idolâtrie en Principe
(1) L’idolâtrie rend quelque chose d’autre que Dieu le « dieu » de certaines gens.
(2) Parmi le peuple de Dieu l’idolâtrie implique souvent la vénération de quelque chose ou de quelqu’un d’autre que Dieu comme s’il ou elle était Dieu. Une culture polythéiste pourrait vénérer toute sorte de « dieux », mais la religion d’Israël est monothéiste, ce qui veut dire qu’ils ne pouvaient vénérer qu’un Dieu. Les païens peuvent vénérer leurs « dieux » par n’importe quel nom ils choisissent ; Israël ne peut vénérer qu’un Dieu par le nom de Yahvé. L’idolâtrie d’Israël est une variété plus insidieuse parce qu’elle semble être la vénération du vrai Dieu, alors qu’en fait c’est la vénération d’un autre « dieu » au nom du vrai Dieu. Cette idolâtrie est de loin la plus dangereuse, et la plus répandue parmi les Chrétiens. Elle semble si pieuse, mais elle est mal adressée. Elle a l’ « apparence de la vertu » mais pas sa pureté ni son pouvoir (2 Tim. 3:5).
(3) L’idolâtrie peut être soit consciente ou inconsciente, délibérée ou non. Dans Exode 32, l’idolâtrie d’Israël est à la fois consciente et délibérée. Dans d’autres cas, elle pouvait être pratiquée sans actuellement savoir qu’elle l’était.
(4) L’idolâtrie cherche à remplacer ce qui ne peut être vu avec quelque chose qui peut être vu – c’est physiquement orienté. Ainsi, le problème sous-jacent de l’idolâtrie est la foi, puisque la foi concentre sur ce qui ne peut pas être vu :
« La foi est une façon de posséder ce qu'on espère, c'est un moyen d'être sûr des réalités qu'on ne voit pas. » (Héb. 11:1 ; 2 Cor. 5:7 ; Héb. 11:27)
L’idolâtrie essaye de remplacer quelque chose d’invisible ou perçu comme étant absent avec quelque chose de visible et présent. Ironiquement, pendant que le problème était celui de voir Dieu, Il était visiblement présent derrière eux, sur la montagne.73 Nous disons, « voir c’est croire », mais pour le Chrétien le contraire pourrait être vrai.
Thomas crut seulement parce qu’il avait vu notre Seigneur, mais le Seigneur ressuscité lui dit,
« ---Parce que tu m'as vu, tu crois! lui dit Jésus. Heureux ceux qui croient sans avoir vu. » (Jean 20:29)
Car pour ceux qui n’ont pas vu le Seigneur ressuscité, nous avons néanmoins la promesse de Sa présence avec nous, n’ayant donc pas besoin de signes visibles (idoles) de Sa présence.
« … ne vous laissez pas effrayer par eux, car l'Eternel votre Dieu marche lui-même avec vous, il ne vous délaissera pas et ne vous abandonnera pas. » (Deut. 31:6 ; Josué 1:5 ; Héb. 13:5)
(5) L’idolâtrie est une tentation très dangereuse pour le saint du Nouveau Testament, car les circonstances d’aujourd’hui sont très similaires de celles trouvées dans les anciens temps d’Israël de notre texte. Il y a des parallèles remarquables entre la situation dans laquelle Israël faisait face à ce point de leur histoire et celle à laquelle l’église faisait face. Le mieux nous comprenons ces parallèles, le plus nous constaterons les possibilités pour pratiquer l’idolâtrie aujourd’hui.
Dans le Livre d’Exode, Dieu était venu, se manifesta aux hommes. En particulier, une poignée de dirigeants d’Israël vit Dieu et communiquèrent indubitablement ce qu’ils virent au reste de la nation. Moïse, le dirigeant attitré alors fut appelé et séparé du peuple, mais néanmoins ils furent laissés avec des instructions claires de Dieu en ce qui concernaient leur conduite. Sans leur leader visible, Israël en construisit un eux-mêmes, brisant ainsi l’alliance avec Dieu et désobéissant Sa Loi.
D’une façon similaire, Dieu descendit et Se manifesta aux hommes en la personne de Jésus Christ. Quelques-uns des dirigeants de l’église Le virent, à la fois avant et après Sa mort, Son enterrement, et Sa résurrection et ils racontèrent ces choses aux hommes (Héb. 1:1-3 ; 2:3-4). Notre Seigneur monta aux cieux (de la montagne) et l’église fut sans leader, mais avec des instructions claires en ce qui concerne comment Dieu voulait que nous vivions (la Bible). En Son absence, les Chrétiens sont tentés de chercher quelque chose ou quelqu’un de visible pour les assurer de la présence et du pouvoir de Dieu. Une forme d’idolâtrie sera le sujet de notre recherche plus tard.
(6) L’idolâtrie est une question de direction,74 puisqu’en dernier ce que nous servons est notre « dieu » et que ce qui est notre « Dieu » est ce que nous suivons. En d’autres mots, le peuple choisit leurs « dieux » pour les suivre. Ainsi, nos « dieux » sont nos leaders. Réciproquement, nous devons faire très attention à ceux que nous choisissons pour être nos leaders et comment nous les regardons. Tout comme nos dieux deviennent nos dirigeants, nos dirigeants peuvent devenir nos dieux.
Une des choses que j’ai appris de mon étude sur l’idolâtrie d’Israël dans le chapitre 32 d’Exode est qu’il y a une relation très claire et directe entre la direction et l’idolâtrie. Il y avait une relation de cause à effet entre l’absence de Moïse et l’acte d’idolâtrie décrite dans notre texte.
Pour pratiquer l’idolâtrie une personne n’a pas besoin d’une statue. Il y a des fois quand nos idoles sont des gens. Un cas d’idolâtrie qui est à la fois important dans l’histoire d’Israël et pertinent aux Chrétiens d’aujourd’hui est trouvé dans le Livre de 1 Samuel :
« Samuel, devenu vieux, confia à ses fils l'administration de la justice en Israël… » (v. 1)
« Mais ils ne suivaient pas les traces de leur père: comme ils étaient corrompus par l'amour de l'argent, ils acceptaient des pots-de-vin et faussaient le droit.
C'est pourquoi tous les responsables d'Israël se réunirent auprès de Samuel à Rama.
Ils lui déclarèrent:
---Te voilà devenu âgé, et tes fils ne suivent pas tes traces; maintenant, établis sur nous un roi pour qu'il nous dirige comme cela se fait dans toutes les autres nations.
Cette demande d'établir sur eux un roi pour les diriger déplut à Samuel et il pria l'Eternel.
L'Eternel lui répondit:
---Ecoute ce peuple et accepte toutes leurs demandes. En effet, ce n'est pas toi qu'ils rejettent, c'est moi: ils ne veulent plus que je règne sur eux.
Ils agissent à ton égard comme ils n'ont cessé d'agir envers moi depuis le jour où je les ai fait sortir d'Egypte jusqu'à aujourd'hui: ils m'ont abandonné pour rendre un culte à d'autres dieux. » (vs. 3-8)
« Le peuple refusa de tenir compte des avertissements de Samuel. Les Israélites insistèrent en déclarant:
---Qu'importe! Nous voulons quand même un roi.
Nous voulons, nous aussi, être dirigés comme tous les autres peuples. Notre roi rendra la justice parmi nous et prendra notre commandement pour nous mener au combat. » (vs. 19-20)
Remarquez la façon dans laquelle ces événements, qui arrivèrent plusieurs siècles après l’Exode, parallèlent l’idolâtrie de la vénération du veau d’or dans le chapitre 32 du Livre d’Exode.
Premièrement, les deux récits identifient clairement le péché commit comme étant l’idolâtrie. Deuxièmement, tous les deux impliquent les dirigeants d’Israël, avoir quelqu’un ou quelque chose pour les « mener au combat ». Troisièmement, dans les deux cas, les Israélites rejetèrent l’autorité attitrée de Dieu et établirent un chef eux-mêmes. Quatrièmement, dans les deux cas, le peuple agit de la même façon et imita leur culture, plutôt que d’obéir Dieu en étant un peuple spécial.
La contribution que ce passage de Samuel 1 fait en est une importante parce qu’elle nous montre que l’idolâtrie peut être pratiquée en exaltant les hommes trop hautement, et en les vénérant plutôt que Dieu. Il n’y avait pas de veau d’or dans cet incident entre Dieu, Samuel et le peuple d’Israël, seulement un roi. Mais il est clair dans le contexte de ce texte que le genre de roi qu’Israël voulait devait être un « Dieu » pour eux, une idole, non en or mais en chair et en os. Tout comme les Israélites des jours de Moïse voulaient quelqu’un qui les mènerait aux combats, prenant la place du chef et finalement, la place de Dieu. Rejeter la forme établie de la direction de Dieu est rejeter la direction de Dieu.
Le sujet d’Israël voulant un roi est très significatif du Christianisme du 20ème siècle. Vous et moi, dans notre culture, ne sommes probablement pas enclins à fondre nos bijoux, faire une statue en or, et nous agenouiller devant elle en la vénérant. Nous sommes cependant prêts à regarder un homme dirigeant d’une façon comme quelqu’un ne pourrait regarderait que Dieu. L’idolâtrie du temps de Samuel, bien que similaire en essence à celle du temps de Moïse, ressemble beaucoup plus à la forme que l’idolâtrie prendra dans les cercles Chrétiens contemporains.
C’est apparent dans l’idolâtrie d’à la fois d’Exode 32 et du chapitre 8 de 1 Samuel. Quand nous comptons sur les hommes, leur donnant ce qui n’appartient qu’à Dieu ou en comptant sur eux pour recevoir ce que Dieu seul peut donner, nous sommes idolâtres. Nous avons fait de nos dirigeants, nos dieux, tout comme Israël l’a fait dans le temps de Samuel. Nous comptons sur eux au lieu de compter sur Dieu. Nous espérons et demandons d’eux ce que Dieu Seul ne peut donner. Beaucoup de l’accent mit sur la direction, à mon avis, est basé sur une fondation idolâtre. Prenons garde à l’avertissement de ce texte et à l’échec de nos ancêtres.
66 Parallel texts are Deuteronomy 9:7-21, 25ff.; Neh. 9:13-21; Ps. 106:19-23; Acts 7:36-43; 1 Cor. 10:1-13, esp. v. 7. Cf. also Jer. 15:1, where Moses, along with Samuel, are seen to be the foremost mediators of all time.
67 Israel arrived at Sinai three months after her departure from Egypt (19:1). She broke camp and set out for Canaan late in the second month of the second year (Numbers 10:11-12). Thus, nearly a year was spent camped at the base of Mt. Sinai.
68 God had told Moses to “Come up to Me on the mountain and remain [literally, “be”] there” (Exod. 24:12). Moses’ provision for leadership in legal matters also implied that he would be gone for some time (cf. 24:14). Thus, the Israelites should have expected Moses to be delayed and not to return to them quickly.
69 When Israel speaks of the idol, the term “gods” is used. This term can be used of God, but also of pagan idols. When Aaron spoke of the image he had made, he spoke with reference to “the LORD” (32:5), clearly identifying this idol with Israel’s God, Yahweh. The more I think about it I am inclined to think that Israel was willing to set aside the God whom Moses served, the God with whom they had entered into covenant, for a new “god.” Aaron knew better, and thus referred to this idol by God’s name. Israel seemed more willing to forsake God than Aaron.
70 Cf. Dt. 9:12; 32:5; Hos. 9:9; cf. Gal. 1:6. Of this corruption Davis writes, “The word translated ‘corrupted’ … has the idea of to ‘go to ruin.’ It is the same word that is used in Genesis 6:12 to describe the corruption of the world of Noah’s day.” John J. Davis, Moses and the Gods of Egypt (Grand Rapids: Baker Book House, 1971), p. 286.
71 Some have suggested that there is an unexplainable “confusion” here in that Moses interceded with God on several occasions, all of which are similar, and yet different. The answer is to be found, I believe, in differentiating between the dangers in each case, the basis of Moses’ petition, and the outcome. In this case, the danger is that Israel is in danger of being wiped out by the wrath of God. Extinction is the problem. Moses petitioned God not to wipe the nation out, for He has promised and purposed to work through this people, sinful and “stiff-necked” though they may be. Later on, the danger will be the permanent setting aside of the Mosaic Covenant and the withdrawal of the presence of God from His people.
72 J. P. Hyatt, Exodus (Grand Rapids: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1980), p. 307.
73 Three times in this account, the word “saw” (vss. 1, 5) or “seen” (v. 9) are used. In the case of God’s seeing, it was absolutely correct—He saw Israel’s sin. In the case of Israel’s seeing (v. 1), however, and Aaron’s (v. 5), was wrong. Both acted on what they saw, and were wrong. We often act on what we think we see, and make some very serious mistakes. We must “see” things as God does, see them in the light of what God says. We do not walk by sight, but by faith.
74 From a dispensational point of view there was a rather decisive change in the whole concept of leadership. Before Christ’s coming there were men, like Moses and David, who were sort of solo, single, leaders. These men prototyped and typified Christ in His leadership. Now, after Christ’s coming, no man is to presume to take Christ’s place (Matt. 23), and so the church, as a whole, is the body of Christ and must corporately and collectively represent Him. This is why love for one another, unity, and the functioning of every member of the body is so crucial. This is why, in the church, leadership is plural. This is why, in the New Testament, women are excluded from leading in the church.
26. Israël et Aaron Dans Les Mains de Moïse (Exode 32:15-35)
Introduction66
La deuxième partie du chapitre 32 d’Exode me rappelleun western à la télé, où les forces diaboliques paniquèrent un troupeau, qui s’emballa, menaçant de piétiner l’héroïne. Le héro dut trouver une façon ou une autre par lui-même de détourner le troupeau fou et éviter le désastre. C’est précisément ce qui Moïse doit faire ici. Il doit dissuader une foule de deux millions de gens. Ils agissaient comme des fous, vénérant une idole d’or, dansant comme des fanatiques et se livrant à l’immoralité. Ils agissaient intentionnellement comme les Cananéens, dont ils allaient déposséder de leur terre.
Le peuple avait été sorti sain et sauf d’Egypte par Dieu, guidé par Moïse, le dirigeant choisit de Dieu. Dieu venait juste de donner aux Israélites l’alliance avec Moïse et ils s’étaient tous, avec enthousiasme et intelligemment, engagés à vivre en obéissant aux commandements de Dieu. Moïse fut absent pendant 40 jours, pendant lesquels il était sur le mont Sinaï en présence de Dieu, voyant le tabernacle céleste et recevant les plans terrestres pour qu’il puisse être construit. Il avait aussi reçu les commandements, écrit par le doigt de Dieu sur les deux tablettes en pierre.
Durant son absence, le peuple décida de vénérer un autre dieu, dont la présence serait visible et rassurante, en la forme d’une statue en or. Initialement, j’étais enclin à penser que les Israélites ne voulaient qu’une représentation visible de Yahvé, le seul Dieu. Cependant, j’ai changé d’avis. Je crois qu’Israël en fait rejeta à la fois Dieu et Son dirigeant, Moïse, et choisit de servir un autre dieu totalement différent. J’en suis arrivé à cette conclusion pour plusieurs raisons :
(1) Premièrement, quand les Israélites parlèrent de leur nouvelle idole comme leur « dieu », ils utilisèrent constamment le terme que les païens utilisaient pour leurs dieux (qui est, comme la note marginale de notre texte l’indique, au pluriel). Yahvé peut être utilisé au pluriel, mais je ne pense pas que ce terme fut utilisé dans ce sens par les Israélites. Seul Aaron parla de ce « dieu » ne termes réservés pour Yahvé (v. 5). Je crois qu’Aaron essayait faiblement et stupidement d’intégrer la fausse vénération du peuple avec la vraie vénération de Yahvé. Le « veau d’or » d’Israël recevra tout le crédit pour sortir Israël d’Egypte, et sera la garantie de victoires futures des batailles, comme les Israélites continuent à déposséder les Cananéens et s’installent dans la terre promise.
(2) Deuxièmement, quand Moïse mit une limite, demandant aux gens de déclarer leur allégeance à Yahvé, la majorité de la nation ne s’identifia pas avec Lui. Si Israël refusa de se mettre du coté de Dieu, alors ils L’avaient déjà rejeté, choisissant leur veau d’or à Sa place.
(3) Troisièmement, la sévérité de la réponse de Moïse à ce qu’il vit, en revenant au camp des Israélites, nous signale combien le péché d’Israël était sérieux.
En lisant les évènements de la dernière moitié du chapitre 32 d’Exode, nous devrions garder à l’esprit un dialogue entre Moïse et Dieu qui est enregistré dans les 3ème et 4ème chapitres de ce même Livre. Moïse fut délégué par Dieu à aller vers son peuple, les Israélites, pour les sortir d’Egypte, et confronter Pharaon, demandant qu’il laisse Israël partir. Là, Moïse, qui est plus loin appelé « un homme très humble » (Nombres 12:3), protesta qu’il n’était pas assez éloquent en paroles. Aaron lui fut donné comme porte-parole, et après avoir mit Dieu en colère avec sa réticence, Moïse partit pour l’Egypte avec Aaron.
Il est bon de nous rappeler cela, car nous n’aurions jamais pu croire que tel avait été le cas en lisant le chapitre 32 d’Exode. Moïse, le plus humble des hommes, l’homme qui n’était pas puissant avec ses mots, fut capable, tout seul, de confronter deux millions d’Israélites, incluant Aaron, de détruire leur idole, la réduire en poudre et de les forcer tous à boire la poussière d’or dans l’eau. Aaron, d’un autre coté, l’homme sur lequel Moïse s’appuierait, qui était un homme si éloquent, est celui qui céda aux demandes du peuple, comme cela fut décrit auparavant dans le chapitre, et qui, quand il fut confronté par Moïse, ne put que répliquer qu’il jeta l’or dans le feu et que « le veau en est sorti. »
Qu’est-ce qui a rendu un homme si humble, si puissant, un homme qui avait tant de problèmes à parler, si éloquent, un homme seul capable de retourner une multitude hostile de deux millions de gens ? Et qu’est ce qui a rendu un homme éloquent si dur verbalement, et un chef, une poule mouillée ? Une étude approfondie de notre passage nous amènera loin pour trouver la réponse à ces questions.
La Structure de Cette Ecriture
Exode 32 commença avec une description du péché d’Israël en l’absence de Moïse (vs. 1-6). La demande du peuple d’avoir une idole fut rapidement acceptée par personne d’autre qu’Aaron. Ce fut Aaron qui façonna rapidement le « dieu d’or, »75 avec la participation du peuple (v.20). Puis Dieu conclut le séjour de Moïse sur la montagne avec le commandement de retourner au campement, informant Moïse de l’horreur que le peuple venait de commettre, de la racine de leur péché, et de la sévérité du jugement que leurs actions méritaient (vs. 7-10). L’intercession de Moïse résulta au moins d’un délai momentané de l’exécution pour les Israélites (vs. 11-14).
Notre étude s’échauffe à ce point. Dans les versets 15-20, la réponse de Moïse aux péchés du peuple est décrite. Deux actions majeures résultent : la démolition des tablettes de pierre, sur lesquelles Dieu avait écrit les commandements ; et, la démolition du veau d’or, incluant le fait que les Israélites durent boire l’eau qui contenait la poussière d’or de l’idole. Dans les versets 21-24 Moïse confronte Aaron pour son rôle dans cette apostasie. Les versets 25-29 décrivent l’action sévère qui est exigée pour ramener les Israélites sous le contrôle de Moïse. Finalement, dans les versets 30-35, Moïse intercède pour les Israélites, implorant Dieu de les pardonner. Néanmoins, Dieu dit qu’ils seront tenus responsables pour leur péché, et fait tomber sur eux un fléau.
La Série de ces Evènements
Après avoir étudié les versets 15-35, je suis arrivé à la conclusion que les évènements décrits ici n’ont pas été traité dans l’ordre chronologique. Cette conclusion est basée sur plusieurs observations :
(1) Premièrement, les paragraphes semblent refléter des thèmes différents plutôt qu’une série chronologique. Les versets 15-20 semblent inclure la nation tout entière ; Les versets 21-24 se concentrent sur Aaron ; Les versets 25-29 se concentrent sur les Lévites ; Les versets 30-35 dépeignent l’intercession de Moïse avec Dieu. La présentation de ce matériel semble alors être gouvernée par un thème pas une période.
(2) Il est très difficile de saisir tous les évènements de ce chapitre survenant dans l’ordre dans lequel ils sont mentionnés. Si nous les regardons chronologiquement, le veau d’or, par exemple, serait détruit, réduit en poussière, et bu par le peuple (vs.19-20), avant que Moïse confronte Aaron (vs 21-24). Cela serait suivit alors par la tuerie de nombreux Israélites, toujours hors de contrôle (vs. 25-29), et le fléau doit encore arriver (v. 35).
(3) Une description correspondante aux évènements qui arrivèrent ici est donnée dans le chapitre 9 de Deuteronome, et la succession des évènements n’est pas la même. Permettez-moi brièvement de résumer la succession des évènements des deux récits pour montrer la différence entre les deux :
Exode 32 Deuteronome 9
Tablettes fracassées, v.19 Tablettes fracassées, vs. 16-17
Idole détruite, v.20 Moïse intercède pour Israël, vs.18-19
Aaron réprimandé, vs.21-24 Moïse intercède pour Aaron, v. 20
Les Israélites tués, vs. 25-29 Moïse détruit l’idole, v. 21
Intercession, vs. 30-32 Moïse intercède, vs. 25-29
Fléau, v. 35
Il y a, dans le récit de Deutéronome 9, la suggestion qu’une autre période de 40 jours et 40 nuits de jeûne et de prières incluse (vs. 18-19) en plus des deux autres, moments où la Loi fut écrite sur les tablettes de pierre. L’intercession de Moïse est décrite dans 9:18-20 et encore une fois dans 9:25-29. Celles-ci pourraient être la même occasion. Si tel est le cas, alors la chronologie n’est pas la relation ici. De même que la destruction de l’idole semble arriver plus tard dans Deutéronome. J’assume alors que la séquence chronologique n’était pas l’intérêt primordial de Moïse, mais plutôt une série logique et pertinente, qui dépeignait le mieux le mal d’Israël et les actions de Moïse pour y remédier. La série aurait pu être approximativement cela :
· Moïse redescend de la montagne et attire l’attention du peuple
· Moïse détruit les tablettes de pierre
· Moïse détruit le veau d’or et le jette dans le feu pour le faire fondre
· Moïse réprimande Aaron
· Moïse appelle les Israelites à prêter allégeance/Les lévites tuent les autres
· Moïse pulvérise le veau d’or en poussière, et la fait boire par les Israélites
· Moïse intercède pour le peuple
· Dieu fait tomber le fléau sur eux
Moïse et les Israélites
Quel contraste Moïse a du sentir, descendant de la montagne, du nuage de la gloire de Dieu, tombant sur un tohu-bohu pathétique en bas. Il tenait dans ses mains les deux tablettes de pierre, écrites des deux cotés, par le doigt même de Dieu (vs. 15-16). Et pendant ce temps, la montagne derrière lui était en flamme :
« Alors, je m'en suis retourné, je suis redescendu de la montagne qui était encore tout embrasée, tenant des deux mains les deux tablettes de l'alliance. » (Deut. 9:15)
Josué avait accompagné Moïse, au moins une partie du chemin de la montée, et avait attendu son retour (Exode 24:13). Il était ainsi au courant de ce que Dieu avait dit à Moïse à propos de ce qui arrivait en bas (32:7-8). Alors qu’ils s’approchaient du camp des Israélites, il y avait beaucoup de bruit. Il était si fort et si animé, que Josué pensa que c’était le bruit d’une bataille (v.17). Cependant, Moïse savait ce que c’était, et dit à Josué que ce n’était pas le son d’une bataille, ni des cris de victoire ou de défaite, mais plutôt de festivités :
« ---Non! répondit Moïse, ce ne sont ni des cris de victoire ni des lamentations de défaite. C'est un bruit de chansons que j'entends. » (v. 18)
On ne nous dit pas qu’elle a été la réaction de Josué à ces sons, mais on nous dit comment Moïse répondit (vs. 19-20). En approchant le camp, il vit à la fois l’idole « qu’ils » (à la fois Aaron et le peuple, v. 4) avaient fait, et les danses des Israélites. Ces danses étaient sûrement liées au « divertissement » mentionné par Dieu dans le verset 6, ainsi qu’au déchainement (littéralement « laisser aller ») du verset 25. Ainsi, ce divertissement faisait partie d’une orgie sexuelle, qui caractérisait les rites païens de fertilité.
Voyant cela, Moïse devint furieux. Le texte nous dit que « sa colère s’enflamma » (v. 19), une expression utilisée auparavant pour décrire la colère de Dieu (v. 10). Alors Moïse jeta les tablettes qui avaient été écrites par le doigt même de Dieu, les brisant. Le récit de Deutéronome donne un détail supplémentaire :
« Alors j'ai pris les deux tablettes, et je les ai jetées à terre des deux mains et les ai brisées sous vos yeux. » (Deut. 9:17)
Toute l’attention d’Israël était rivetée sur Moïse quand les tablettes furent jetées par terre, puis, semble-t-il pulvérisées.76 Dans cet acte, Moïse confronta dramatiquement la nation avec leur péché et avec ses conséquences – la rupture de l’alliance avec Moïse. Les bénédictions promises par cette alliance étaient liées à l’obéissance d’Israël. La relation d’Israël avec Dieu était précisée dans cette alliance. Maintenant, due aux péchés d’idolâtrie et d’immoralité, cette alliance était brisée.
Imaginez, si vous pouvez, le président des Etats-Unis prenant la Déclaration d’Indépendance et la Constitution des Etats-Unis et les détruisant devant les yeux de la nation à la T.V. Nous nous demanderions quels droits nous seraient garantis. Nous nous demanderions comment nous serions gouvernés. Nous n’aurions aucune assurance de protection de la Loi, des limites du pouvoir du président. Nous n’aurions aucun sentiment de sécurité, aucune base pour gouverner nos propres actions ou juger les actions des autres. Nous n’aurions aucun sens de sécurité en tant que nation. Cela, je crois, nous donne une idée de ce qu’Israël ont dû ressentir, avec une autre chose : Israël n’avait aucune base pour avoir une relation avec Dieu, le Dieu qu’ils venaient juste de rejeter.
Il a été suggéré que Moïse eut tort de détruire les tablettes.77 Il n’y a aucune suggestion dans le texte, que je puisse voir, qu’il ait eu tort. Quand Moïse pécha, comme quand il frappa la pierre (Nom. 20:1-13), Dieu rapidement et sévèrement le disciplina pour l’avoir fait. Si Moïse avait eu tort ici, je crois que cela aurait été mentionné en termes très clairs. Les actions de Moïse étaient un reflet de l’indignation justifiée de Dieu. En examinant les paroles que Dieu parla à Moïse dans le verset 10 d’Exode, Moïse avait tout à fait raison de comprendre que Dieu avait regardé cette alliance comme ayant été violée et mise de coté.
Tout comme Moïse brisa les deux tablettes de pierre, il pulvérisa aussi le veau d’or (que Moïse appela « l’objet de votre péché » dans Deut. 9:21). Les actions de Moïse une fois encore transmettent aux Israélites l’attitude de Dieu envers cette abominable idole et de sa vénération par Israël. Elle fut donc détruite d’une façon qui fut consistante avec l’ordre que Dieu donna à Israël en ce qui concernait leur comportement avec les idoles païennes des Cananéens :
« Vous n'adorerez pas leurs dieux et vous ne leur rendrez pas de culte, vous n'adopterez pas leurs pratiques religieuses. Au contraire, vous renverserez leurs statues et vous mettrez en pièces leurs stèles sacrées. » (Exode 23:24 ; Deut. 7:5,25-26)
Cette action a un parallèle très intéressant dans la littérature de l’ancien Proche-Orient :
« La destruction de cette idole trouve un parallèle intéressant dans un des textes ougaritiques. La déesse Anath est décrite détruisant le Dieu Mot. Cette destruction inclut le bruler, le pulvériser comme un grain dans un moulin, et dispersant les restes dans un champs pour être manger par les oiseaux.78 »
Ce n’était pas seulement un acte qui décrivait l’horreur de cette idole, mais qui rendait impossible de répéter à jamais la vénération de cette idole particulière. L’idole fut brulée, puis écrasée et broyée en poudre fine – poussière d’or - et puis versée dans l’eau (« le torrent qui descend de la montagne. », Deut. 9:21), duquel les Israélites furent forcés de boire. Ça aurait était très ironique si les Israélites avaient été forcés de boire à la santé de leur dieu, car Moïse les força à boire leur dieu.
Ce que je vais suggérer peut vous faire rouler vos yeux, mais je dois le dire quand même. Si Moïse n’avait pas forcé le peuple à boire cette poussière d’or, je crois que vous auriez vu la nation d’Israël entière autour du torrent, cherchant l’or. Cela aurait fait ressembler la ruée vers l’or de Californie à un pique-nique. Cet or était profane, tant qu’il ne devait jamais être réutilisé, spécialement pas pour la construction du tabernacle (Exode 25:3 ; 35:5,22). En forçant les Israélites à boire la poussière d’or, il émergerait de leurs corps étant impur et souillé. Ainsi, ils ne le toucheraient jamais plus. Boire l’or était donc le moyen de le profaner.79
Moïse et Aaron (32:21-24)
Aaron était dans le pétrin pour son rôle important dans l’idolâtrie d’Israël. Comme Moïse écrivit ailleurs,
« Dieu était aussi très irrité contre Aaron, au point de vouloir le détruire, et j'ai aussi prié pour Aaron. » (Deut. 9:20)
Il serait bien pour nous de nous souvenir que celui que Moïse réprimanda face à face était aussi celui pour lequel Moïse intercéda devant Dieu.
La question que Moïse posa embarassa spécialement Aaron :
« ---Que t'a donc fait ce peuple pour que tu l'entraînes à se rendre coupable d'un si grand péché? » (v. 21)
La conclusion des paroles de Moïse est que le peuple avait dû faire quelque chose de terrible à Aaron, peut-être torturé, menacé, pour qu’il ait cédé à leurs demandes. Cependant, le texte ne nous donne pas d’indication comme ça. La vérité est qu’Aaron abandonna rapidement et facilement, sans aucune résistance, et sans une grande menace pour sa sécurité ou sa personne. Des mots de l’auteur d’Hébreux,
« Vous n'avez pas encore résisté jusqu'à la mort dans votre lutte contre le péché, » (Héb. 12:4)
La réponse d’Aaron eut pour intention de réduire la colère de Moïse. Certains se demandent si Aaron réalisa combien le danger était grand pour lui en ce qui concernait la colère de Dieu. Son explication pour construire l’idole était excessivement faible. Sa première ligne de défense est de projeter son péché sur le peuple :
« Tu sais toi-même que ce peuple est porté à faire le mal. » (v. 22)
Aaron avait raison bien sûr. Dieu l’avait dit en termes encore plus clairs dans les versets 7-9. La différence entre Aaron et Dieu est qu’Aaron utilisa la nature pécheresse du peuple autour de lui comme excuse pour son propre péché. Dieu révèlerai Sa vertu en réponse aux péchés des Israélites ; Aaron révèlerai sa perversité en réponse des péchés d’Israël. Contrairement à Aaron, Moïse répondit aux péchés d’Israël comme Dieu. Ce n’est pas assez pour nous de reconnaître simplement la dépravation de l’homme, nous devons lui résister.
Si Aaron accentue le mal des Israélites, il minimise aussi son rôle à lui, le rôle d’un chef, qui fut allé jusqu’à fabriquer ce « dieu », et conduire sa vénération. Ses mots suggèreraient qu’il jeta simplement de l’or dans le feu et qu’un veau d’or en sortit. « C’est un miracle » Aaron semble dire. C’était quelque chose comme les pubs que nous voyons aujourd’hui, un « dieu instantané » - jetez simplement un peu de bijoux en or dans le feu, attendez quelques instant et voilà que sort une idole.
Il y a ici, je crois, un grand contraste entre l’amour de Moïse pour le peuple, et sa volonté de mourir avec eux, autant que d’intercéder pour eux, et le dédain qu’Aaron reflète pour le peuple dans le v. 22. Je crois que ce fut Sigmund Freud qui avait un grand dédain pour le peuple. Même dans le traitement fort et semblant être dur de Moïse avec les péchés de ce peuple, il les aimait plus en faisant cela qu’Aaron quand il avait cédé à leur demande. Si Aaron ne dédaignait pas le peuple, il avait, au moins, une attitude « les garçons seront toujours des garçons » envers leurs péchés.
Les paroles d’Aaron ne retournèrent aucune réponse de Moïse. En fait, Moïse n’avait pas eu besoin d’ajouter autre chose. Aaron s’était condamné lui-même, par ses propres paroles. Il n’y avait aucun mot éloquent pour excuser ou expliquer un mauvais acte tel que celui d’Aaron.
Moïse et les Lévites (32:25-29)
Précisément quand les évènements de ce paragraphe eurent lieu dans la série chronologique de l’incident du veau d’or, je ne sais pas. Si cela arriva peu après le retour de Moïse au camp, cela a pu être le moyen d’arrêter complètement et rapidement la célébration païenne. Cependant, si quelque temps s’était écoulé (par exemple, assez de temps pour avoir permit à Moïse de fondre le veau d’or, le pulvériser, le répandre sur l’eau du ruisseau proche, et la faire boire par le peuple), alors le fait que le peuple ait toujours été incontrôlable aurait servi à accentuer le sérieux du péché des Israélites.
Une des responsabilités d’Aaron en tant que chef était de « garder tout sous son contrôle ». Manifestement, il avait échoué à le faire (v. 25). L’indiscipline des Israélites aurait pu être manifestée par la nudité80 et dans la célébration folle, qui semble avoir inclut des danses fanatiques et des passions sans retenues. Le texte du verset 25 traduit « déchainé » littéralement « se laisser aller ». Je ne peux pas m’empêcher de penser à la pub de bière qui disait un peu comme ca, « laisser-la aller, laisser-la aller ce soir ! » Israël s’est laisser aller, et il fallut une série d’actions très sérieuses pour tout ramener sous contrôle.
Je crois qu’on peut dire avec certitude qu’une célébration qui va d’enthousiasme à exubérance à abandon et perte de contrôle ne provient jamais de Dieu. Paul a dit clairement que quand une personne était sous le contrôle du Saint-Esprit, cette personne devait aussi être maitre d’elle-même (1 Cor. 14:32). Ainsi Paul pouvait condamner des réunions désordonnées et pouvait instruire l’église de « faire tout convenablement et de manière bien ordonnée » (1 Cor. 14:40),
La conduite désordonnée des Israélites était mal non seulement parce qu’elle était pratiquée sans contrôle d’eux-mêmes et restreinte, mais parce qu’elle était observée par les ennemies d’Israël et était « méprisée par ses ennemis » (v. 25). Ayant déjà combattu les Amalécites (Exode 17:8-13), et étant bientôt destiné à combattre d’autres Cananéens, Israël était observé avec beaucoup d’attention par ses ennemis (Nombres 22:1-3). La célébration déchainée d’Israël fut remarquée par ses ennemis, et servit éventuellement à les hanter, comme nous allons voir plus tard dans ce message.
Moïse se tint à la porte du camp et appela chaque Israélite à faire un choix :
« ---Que tous ceux qui sont pour l'Eternel viennent vers moi! » (v. 26)
On nous dit que la tribu entière de Lévi, la tribu de Moïse et d’Aaron (Exode 2:1), s’assemblèrent autour de Moïse. Cela ne veut pas nécessairement dire que personne d’autre ne joignit Moïse, seulement que tous les Lévites promirent leur fidélité au Dieu d’Israël.81 Cependant, beaucoup ne joignirent pas Moïse, révélant leur rébellion contre Yahvé. Ils s’étaient vraiment tournés vers un autre « dieu » et rejetés Dieu.
Les Lévites sont alors commandés de prendre leurs épées et d’aller dans le camp d’une manière systématique (d’une porte à l’autre, v. 27), tuant tous ceux qu’ils rencontreraient, incluant amis et familles. Cette action semble excessivement dure à première vue, mais ce n’est pas le cas, comme peut être vu des facteurs suivants :
(1) L’ordre donné aux Lévites de tuer leurs compatriotes Israélites était un ordre de Dieu, pas uniquement de Moïse. L’ordre de tuer était précédé par, «---Voici ce qu'ordonne l'Eternel, le Dieu d'Israël » (v. 27).
(2) Ce que Dieu commandait les Lévites de faire aux Israélites apostats est précisément ce qu’Il ordonna aux Israélites de faire aux Cananéens. La célébration idolâtre des Israélites était comme celle des Cananéens et donc exigeait le même remède :
« ---Lorsque l'Eternel ton Dieu t'aura fait entrer dans le pays où tu te rends pour en prendre possession, et qu'il aura chassé devant toi de nombreuses nations: les Hittites, les Guirgasiens, les Amoréens, les Cananéens, les Phéréziens, les Héviens et les Yebousiens, ces sept nations plus nombreuses et plus puissantes que toi,
lorsqu'il te les aura livrées et que tu les auras vaincues, tu les extermineras totalement pour les vouer à l'Eternel; tu ne concluras pas d'alliance avec elles et tu n'auras pour elles aucune pitié. » (Deut. 7:1-2 ; Nombres 31:27)
(3) La même sévérité fut appelée pour traiter avec ces Israélites qui suivaient des dieux étrangers et essayaient d’attirer d’autres à les suivre dans leur apostasie :
« Quant à ce prophète ou ce visionnaire, il sera puni de mort pour avoir prêché la désobéissance à l'Eternel votre Dieu, qui vous a fait sortir d'Egypte et vous a libérés de l'esclavage, car il aura voulu vous entraîner hors du chemin que l'Eternel votre Dieu vous a ordonné de suivre. Ainsi, vous ferez disparaître le mal du milieu de vous.
---Si ton frère, fils de ta mère, ou ton fils ou ta fille, ou la femme que tu serres contre ton cœur, ou ton ami intime essaie de te séduire en secret en te disant: «Allons rendre un culte à d'autres dieux que ni toi ni tes ancêtres n'avez connus,
des dieux d'entre les divinités des peuples étrangers, proches ou lointains, qui habitent d'une extrémité de la terre à l'autre»,
tu n'accepteras pas sa suggestion et tu ne l'écouteras pas; bien plus, tu ne t'apitoieras pas sur lui, tu ne l'épargneras pas et tu ne couvriras pas sa faute. » (Deut. 13:6-9)
Nous devons nous souvenir que ceux qui devaient être tués étaient ceux qui avaient rejeté le Dieu d’Israël, choisissant de servir un dieu étranger à la place. Pire encore, ils avaient aussi rejeté la réprimande de Moïse et avaient refusé de se détourner de leur « dieu » pour le seul vrai Dieu. Ceux qui moururent étaient ceux qui refusèrent de promettre leur fidélité à Yahvé.
(4) La tuerie de 3 000 Israélites fut nécessaire pour les ramener dans le bon chemin, épargnant ainsi la nation tout entière d’un jugement encore plus grand. Si cela n’était pas arrivé, un plus grand désastre aurait pu être exigé. La mort de quelques-uns a pu épargner les vies du reste. Ainsi, la mort des Israélites fut nécessaire, et, à la fin, pour le bénéfice de la nation. Quelque fois la bonté est cruelle et la « cruauté » est bonne.
Le sens exact du verset 29 est difficile à déterminer, et il y a des différences d’opinion parmi les érudits.82 Je suis enclin à aller vers la position prise par Gispen, qui est supportée par la traduction de la version King James :
Je préfère traduire le verset 29 comme cela : « Car Moïse dit » quand il donna l’ordre de tuer frère, ami, et voisin, « offrez aujourd’hui au Seigneur, chacun son frère, son ami, et son voisin, pour que le Seigneur puisse vous bénir aujourd’hui » ; Cette traduction s’accorde avec celle de Buber-Rosenberg, et la version King James.83
Ainsi traduit, quand Moïse ordonna les Lévites d’aller à travers le camp, tuant ceux qui avaient rejeté Yahvé, il, à ce moment là, leur promit une bénédiction spéciale (le sacerdoce) pour faire cela. Il y a un sens, alors, dans lequel la mort des Israélites coupables fut un genre de sacrifice dédié, inaugurant les Lévites dans le sacerdoce. La bénédiction prononcée sur la tribu de Lévi par Moïse, à la fin de sa vie, est liée à l’obéissance des Lévites :
« Et pour Lévi il dit:
L’ourim et le toummim appartiennent à l’homme qui t’est très attaché,
que tu as fait passer par l’épreuve à Massa,
avec qui tu as contesté aux eaux de Meriba,
qui a dit de son père et de sa propre mère:
«Je n’y ai pas égard!»
Qui pour ses fils, ses frères,
n’a pas fait d’exception
et s’est montré fidèle à ta parole seule
et à ton alliance.
Les lévites enseignent tout ton droit à Jacob,
ta Loi à Israël,
ils font monter vers toi le parfum de l’encens
et offrent l’holocauste sur ton autel.
Bénis, ô Eternel, tout ce qu’ils accomplissent,
reçois avec faveur les œuvres de leurs mains!
Brise les reins, ô Dieu, de tous leurs adversaires,
que ceux qui les haïssent ne se relèvent plus! » (Deut. 33:8-11)
Moïse et Dieu (32:30-35)
Ayant mit fin à la fausse célébration et l’immoralité des Israélites, Moïse dut une fois encore supplier Dieu de pardonner le peuple pour son péché. Moïse n’a pas minimisé le sérieux du péché d’Israël, ni ne leur a-t-il promit que ses efforts amènerait un pardon. Avant de retourner au sommet de la montagne, Moïse dit au peuple,
« ---Vous avez commis un très grand péché. Maintenant je vais remonter auprès de l'Eternel. Peut-être obtiendrai-je le pardon de votre péché. » (v. 30)
Pensez à comment les Israélites ont dû se sentir, ayant juste entendu ces paroles de Moïse, le regardant grimpant une fois de plus cette montagne, probablement toujours en feu (Deut. 9:15). Les Israélites n’avaient pas d’alliance à ce moment, leur assurant la présence de Dieu avec eux. Ils n’avaient même pas d’assurance que Dieu permettrait le peuple de vivre, après leur grand péché. Et l’alliance avec Moïse, qui avait juste été ratifiée et brisée, n’avait pas de solution pour un péché tel que celui qu’ils venaient juste de commettre. Moïse ne pouvait pas sourire, assurant le peuple que Dieu les pardonnerait. Leur seul espoir était en la grâce de Dieu et dans le rôle médiateur de Moïse.
Dans les versets 31 et 32, Moïse s’interposa en faveur de son peuple. Il reconnut le grand péché des Israélites (v. 31), et il demanda à Dieu de pardonner leur péché (v. 32). Beaucoup pensaient que Moïse, comme Paul (Rom. 9:1-3) implora Dieu de sauver les Israélites au sacrifice de son âme, quand il pria :
« Mais maintenant, veuille pardonner ce péché. Sinon, efface-moi du livre que tu as écrit. » (v. 32)
Pendant qu’il y a beaucoup d’interprétations différentes données ici, je crois que le « livre » dont Moïse parle ici est le « Livre des Vivants », non pas le « Livre de la Vie » du Nouveau Testament84. Moïse n’essaye pas d’échanger son âme pour le salut de son peuple, mais implore Dieu de pardonner, pas sur la base de ce que lui ou Israël peuvent faire, mais seulement sur la base de la bonté et la pitié de Dieu. Si Dieu ne pardonne pas Israël, alors Moïse espère mourir aussi. Cela décline très effectivement l’offre de Dieu de faire une nouvelle nation de lui.
La réponse de Dieu est enregistrée dans les versets 33-35. Chaque homme est responsable pour son propre péché, et la punition est la mort. C’est simplement une autre déclaration de l’Ancien Testament prévenant,
« Eh bien, c'est la personne qui pèche qui devra mourir. » (Ezech. 18:4)
l’équivalent de l’Ancien Testament à la déclaration du Nouveau Testament que,
« Car le salaire que verse le péché, c'est la mort » (Rom. 6:23)
Cependant la mort ne viendra pas immédiatement pour que les promesses de l’alliance de Dieu soient réalisées pour Abraham, Isaac, et Israël. Ainsi, Moïse est informé,
« Maintenant va, conduis le peuple là où je t'ai dit. Mon ange marchera devant toi, mais au jour où j'inter-viendrai, je les châtierai de leur péché. » (v. 34)
Moïse est ordonné de conduire les Israélites vers Canaan. L’ange de Dieu marchera devant eux, mais pas Dieu lui-même. Cependant il y aura quand même un jour de règlement de compte quand la pénalité pour le péché d’Israël devra être payée. Je crois que la punition à laquelle Dieu fait allusion est la mort de cette génération entière dans le désert, à cause de ce péché et d’autres qui suivront, incluant la rébellion d’Israël contre Dieu à Qadech (Nombres 13,14). Je crois que l’auteur d’Hébreux confirme cela :
« En effet, qui sont ceux qui se sont révoltés contre Dieu après avoir entendu sa voix? N'est-ce pas tous ceux qui étaient sortis d'Egypte sous la conduite de Moïse?
Et contre qui Dieu a-t-il été plein de colère pendant quarante ans? N'est-ce pas contre ceux qui avaient péché et dont les cadavres sont tombés dans le désert? » (Héb. 3:16-17)
Les péchés des Israélites étaient nombreux, desquels celui ci était le premier grand acte de rébellion. Plus loin dans le récit de Deutéronome, Moïse inclut de nombreux autres péchés, pour montrer que celui-ci n’était qu’un parmi beaucoup d'actes plus sérieux de rébellion contre Dieu (Deut. 9:22-24). Les 40 années de retard du jugement de Dieu donna donc à Israël plus d’opportunités de prouver qu’ils étaient dignes de la sentence de mort, ainsi que de fournir assez de temps pour la seconde génération d’Israélites de grandir, pour que les desseins de Dieu puissent être réalisés à travers eux, et non pas leurs pères.
Le dernier verset du chapitre (v. 35) parle d’un fléau que Dieu amena sur le peuple.85 Je comprends que ce fléau fut quelque chose de différent de la tuerie des 3 000. Je ne vois pas ce fléau comme étant la réalisation de la promesse d’un futur jour de jugement. Aucune mort n’est reportée en résultat de ce fléau. Ainsi, il aurait pu être un fléau non mortel, qui apporta de l’inconfort aux Israélites, mais pas la mort. Ainsi, Dieu fit connaître son mécontentement à la nation entière.
Conclusions
Il nous aidera dans nos efforts d’interpréter et d’appliquer ce chapitre en étudiant deux incidents dans l’Ancien Testament qui révèlent la façon dont les anciens hommes l’interprétaient et l’appliquaient à leurs vies. Dans ces deux incidents, il y a un exemple du mauvais usage de l’histoire biblique et une illustration correspondant d’un usage vertueux de cet incident à mont Sinaï.
Le premier de ces incidents est trouvé dans le Livre de Nombres, au chapitre 25. Dans le chapitre 22, on nous dit que les gens de Moab avaient peur des Israélites, et ainsi Balaq, le roi de Moab chercha à séduire Balaam, un prophète (vrai ou faux prophète, c’est à débattre), de prononcer une malédiction sur Israël. Maintes fois, Balaam bénit la nation qu’il essayait de maudire. Et pourtant, ce que Balaam ne pouvait pas faire en essayant de prononcer une malédiction, fut néanmoins accomplit :
« Israël s'établit à Chittim. Là, le peuple commença à se livrer à la débauche avec des filles de Moab
qui les invitèrent aux sacrifices offerts à leurs dieux. Les Israélites participèrent à leurs repas sacrés et se prosternèrent devant leurs dieux.
Peu à peu, Israël s'adonna au culte du Baal de Peor, et l'Eternel se mit en colère contre lui. » (Nombres 25:1-3)
Quand il devint apparent que payer Balaam pour maudire Israël ne marcherait jamais, un autre plan fut recommandé par Balaam – que les femmes de Moab utiliseraient leurs ruses pour s’entremêler sexuellement avec et ultimement marieraient les Israélites, détournant ainsi leurs cœurs de Dieu vers leurs dieux :
« Il leur demanda:
---Pourquoi avez-vous laissé la vie à toutes ces femmes?
Rappelez-vous que ce sont elles qui, sur les conseils de Balaam, ont incité les Israélites à être infidèles à l'Eternel dans l'affaire de Peor, de sorte qu'un fléau a frappé la communauté de l'Eternel. » (Nombres 31:15-16)
Où supposez-vous Balaam trouva l’idée qu’Israël pourrait être détourné de vénérer Dieu par la façon qu’il proposa ? La seule explication convaincante est que Balaam imagina ce plan, basé sur ce qu’il avait, soit vu ou entendu de la conduite d’Israël à la vénération du veau d’or. Vous vous souvenez que la conduite d’Israël ici avait été dite être « méprisée par leurs ennemis » (Exode 32:25). Je crois que la conduite d’Israël dans le chapitre 32 d’Exode révèle une faiblesse fondamentale, dont le conseil de Balaam tira avantage dans le chapitre 25 du Livre de Nombres. Ainsi, Balaam appliqua le passage d’une mauvaise façon, pour promouvoir le péché et ses propres intérêts. Pour cela, incidemment, il paya de sa vie (Nombres 31:8).
Il y a cependant un bon coté de cette scène lugubre, car si Balaam apprit une leçon dure d’Exode 32, Phinéas apprit une leçon de vertu. Moïse avait donné des ordres à chaque chef de chaque tribu d’exécuter ceux, sous leur autorité, qui avaient péché contre Dieu par leur immoralité, tout comme Dieu avait ordonné (Nombres 25:4-5). Nous ne savons pas à quel point ces juges d’Israël étaient fidèles, mais Phinéas fut cité en exemple de zèle vertueux:
« A ce moment survint un Israélite amenant vers ses compatriotes une fille madianite, sous les yeux de Moïse et devant toute la communauté des Israélites qui pleuraient à l'entrée de la tente de la Rencontre.
Voyant cela, Phinéas, fils d'Eléazar et petit-fils du prêtre Aaron, se leva du milieu de la communauté, saisit une lance
et suivit cet Israélite jusque dans la partie arrière de sa tente. Là, il transperça tous les deux, l'homme et la femme, d'un coup en plein ventre. Et le fléau qui sévissait parmi les Israélites cessa. » (Nombres 25:6-8)
Phinéas était un Lévite. Il dut apprendre l’incident décrit dans le chapitre 32 d’Exode. Je crois qu’il réalisa que la conduite des Israélites avec les femmes de Moab était de nature similaire à celle des Israélites avec leur veau d’or. Ainsi, quand il vit un Israélite afficher son péché publiquement, il prit son épée et tua tous les deux, l’homme et la femme. Les actions des Lévites dans Exode 32 et celle de Phinéas, le Lévite, dans Nombres 25 sont similaires, tout comme les résultats – la bénédiction de Dieu (Exode 32:29 et Nombres 25:10-13).
Bien que Balaam apprit une leçon de mal, Phinéas apprit une leçon vertueuse, du même incident, du même texte d’Ecriture.
Le second incident est trouvé dans 2 Rois, chapitres 22-23. La contrepartie de Balaam est Jéroboam, le mauvais roi d’Israël. La contrepartie de Phinéas est Josias le roi vertueux. Quand le royaume d’Israël fut divisé, Jéroboam, roi du royaume Nord d’Israël eut peur que les Israélites vénéreraient à Jérusalem, et ainsi seraient réunis avec Juda, le royaume Sud, et qu’il perdrait son trône. Essayant d’empêcher ça, Jéroboam construisit deux veaux d’or :
« Jéroboam se dit:
---Telles que les choses se présentent, les sujets de mon royaume pourraient bien retourner sous l'autorité du fils de David.
S'ils continuent à se rendre à Jérusalem pour y offrir des sacrifices dans le Temple de l'Eternel, ce peuple s'attachera de nouveau à son seigneur Roboam, roi de Juda. Alors ils me tueront et se soumettront à Roboam.
Après avoir pris conseil, le roi fit faire deux veaux d'or et déclara au peuple:
---En voilà assez avec ces pèlerinages à Jérusalem! Voici votre Dieu, Israël, celui qui vous a fait sortir d'Egypte!
Il dressa l'une des statues d'or à Béthel et installa l'autre à Dan. » (1 Rois 12:26-29)
Remarquez la similarité de ce que Jéroboam fit avec ce qu’Israël fit comme c’est enregistré dans le chapitre 32 d’Exode. Israël avait un veau d’or dans Exode 32. Jéroboam construisit deux veaux d’or pour son peuple. Et remarquez les mots que Jéroboam prononça,
« Voici votre Dieu, Israël, celui qui vous a fait sortir d'Egypte!» (1 Rois 12:28)
Ils sont les mêmes qu’Aaron dit au pied du Mont Sinaï, en l’absence de Moïse. Je soutiens que le mauvais Jéroboam prit une leçon de mal d’Exode 32. Il doubla volontairement le mal d’Israël, sachant que c’était un grand péché, et un qui détruit presque la nation.
La perversité de Jéroboam, comme celle de Balaam, est contrecarrée par un homme vertueux, qui apprit aussi une leçon de vertu du récit d’Exode chapitre 32. Dans le chapitre 23 de 2 Rois, nous lisons cet incident, amené à se produire par le vertueux Josias :
« Il fit de même à Béthel, où il détruisit l'autel qui se trouvait dans le haut-lieu construit par Jéroboam, fils de Nebath, le roi qui avait entraîné le peuple d'Israël dans le péché. Il détruisit cet autel et le haut-lieu, brûla le pieu sacré d'Achéra et incendia le haut-lieu pour le réduire en cendres.
A cette occasion, regardant autour de lui, Josias vit les tombes qui se trouvaient là sur la montagne, alors il fit exhumer les ossements des tombes et les brûla sur l'autel pour la profaner; il accomplit ainsi la parole de l'Eternel que l'homme de Dieu avait proclamée et qui annonçait ces évènements. » (2 Rois 23:15-16)
Il est important pour comprendre cet incident de réaliser que ce fut juste avant les réformes de Josias que le « Livre de la Loi » fut trouvé :
« A cette occasion, le grand-prêtre Hilqiya annonça à Chaphân, le secrétaire:
---J'ai trouvé le livre de la Loi dans le Temple de l'Eternel.
Et Hilqiya remit le livre à Chaphân. Celui-ci le lut,
puis il se rendit auprès du roi pour lui faire un rapport:
---Tes serviteurs, dit-il, ont versé l'argent qui se trouvait dans le Temple aux entrepreneurs responsables des travaux dans le Temple.
Puis il ajouta: Le prêtre Hilqiya m'a remis un livre.
Et Chaphân se mit à en faire la lecture devant le roi.» (2 Rois 22:8-11)
La Loi avait été négligée et pas lu jusqu’au règne de Josias, quand elle fut providentiellement découverte. Les actions de Josias sont le résultat direct de sa réponse à la lecture de la Loi, qui aurait inclu le récit de cet incident dans le chapitre 32 d’Exode. Ainsi, tout comme Moïse détruisit le veau d’or qu’Aaron avait contruit, Josias détruisit le veau d’or que Jéroboam avait fait. Le second veau fut aussi pulvérisé, l’autel détruit, et les gravats profanés par des restes humains, pour qu’il ne puisse plus jamais être utilisé. Les actions de Josias sont une application directe de la leçon d’Exode 32 qui fut écrite pour apprendre à Israël les maux de l’idolâtrie.
Dans le cas de Balaam et de Jéroboam, le mal d’Exode 32 était un modèle pour leurs propres péchés. Dans le cas de Phinéas et de Josias, la réponse de Moïse aux péchés du peuple était un modèle pour leur obéissance vertueuse à Dieu.
Alors, qu’est-ce que nous devrions apprendre d’Exode 32, et de l’exemple de Phinéas et Josias ? Premièrement, nous devrions apprendre à prendre le péché aussi au sérieux que Dieu le prend. Ne minimisons pas le mal du péché. N’osons nous pas tolérer son existence ? Nous n’osons pas, au nom de la pitié, échouer aussi à traiter décisivement avec ceux qui pèchent. Et si nous appliquons cela à nos propres vies, nous devons traiter aussi énergiquement avec nos propres péchés. Cela, je crois, est enseigné à la fois dans l’Ancien et le Nouveau Testament.
« Puisses-tu, ô Dieu, faire mourir le méchant!
Que les hommes sanguinaires partent loin de moi!
Ils se servent de ton nom pour leurs desseins criminels,
eux, tes adversaires, l'utilisent pour tromper.
Eternel, comment donc ne pas haïr ceux qui te haïssent,
et ne pas prendre en dégoût ceux qui te combattent?
Eh bien, je leur voue une haine extrême,
et les considère comme mes ennemis mêmes. » (Ps. 139:19-22)
« Si ta main ou ton pied te font tomber dans le péché, coupe-les, et jette-les au loin. Car il vaut mieux pour toi entrer dans la vie avec une seule main ou un seul pied que de garder tes deux mains ou tes deux pieds et d'être jeté dans le feu éternel.
Si ton œil te fait tomber dans le péché, arrache-le et jette-le au loin, car il vaut mieux pour toi entrer dans la vie avec un seul œil, que de conserver tes deux yeux et d'être jeté dans le feu de l'enfer. » (Matt. 18:8-9)
Des mots durs ? Oui, ils le sont, mais nous devrions apprendre qu’un Dieu vertueux prend le péché très au sérieux. Que ce péché soit dans notre frère ou en nous-mêmes, nous devons l’attaquer comme la maladie mortelle qu’il est. Nous devons nous en débarrasser de lui comme de la peste qu’il est.
La discipline de l’église n’est pas populaire de nos jours, en partie parce que nous avons peur d’être sollicités, je suppose, mais primordialement parce que nous sommes trop tolérants avec les péchés. Le traitement de Moïse avec le péché de son peuple est un exemple pour nous, tout comme il était pour Phinéas et Josias. Les parents trouvent que discipliner leurs enfants est une tâche difficile, et souvent ils justifient leur passivité et manque de discipline en pointant du doigt l’abus parental de quelques parents envers leurs enfants ou l’interférence (quelques fois injustifiée ou excessive) d’agences d’état, qui ne sont pas seulement opposées à l’abus des enfants, mais à toutes formes de discipline. Prenons le péché aussi sérieusement que Dieu le prend, connaissant son pouvoir mortel et destructif.
Les évènements de ce chapitre démontrent aussi dramatiquement la supériorité de la nouvelle alliance du Nouveau Testament à l’Ancienne, l’alliance avec Moïse, qui avait été donnée dans Exode. Il y a deux domaines particuliers de supériorité évidents dans notre texte. Premièrement, la nouvelle alliance, contrairement à l’Ancienne, nous donne l’assurance que nos péchés sont pardonnés et que nous sommes en paix avec Dieu.
Quelle illustration parfaite notre passage nous a donné de l’infériorité de l’alliance avec Moïse comparée à la nouvelle alliance ! L’alliance avec Moïse était basée sur la vertu des hommes, et ainsi servait seulement à condamner. La nouvelle alliance était basée sur la vertu du Messie, Jésus Christ, et ainsi les hommes pouvaient compter dessus pour les pardonner et les sauver de leurs péchés. Israël, virtuellement, « retenait son souffle », à chaque fois le grand-prêtre allait dans le « lieu très saint », pour offrir l’expiation annuelle pour les péchés, tout comme ils avaient dû attendre anxieusement pendant que Moïse monta au sommet de la montagne, dans le nuage de la présence de Dieu. L’ancienne alliance ne donnait aucune assurance du pardon des péchés ; La nouvelle nous donne la confiance et l’audace absolue.
« Ainsi donc, mes frères, nous avons une pleine liberté pour entrer dans le lieu très-saint, grâce au sang du sacrifice de Jésus.
Il nous en a ouvert le chemin, un chemin nouveau et vivant à travers le rideau du sanctuaire, c'est-à-dire à travers son propre corps.
Ainsi, nous avons un grand-prêtre éminent placé à la tête de la maison de Dieu.
Approchons-nous donc de Dieu avec un cœur droit, avec la pleine assurance que donne la foi, le cœur purifié de toute mauvaise conscience, et le corps lavé d'une eau pure. » (Heb. 10:19-22)
Il n’y avait pas d’expiation fournie par l’alliance avec Moïse qui couvrait les péchés des Israélites. Ils ne se rapprochaient pas de Dieu, même avant leur péché d’idolâtrie. Plutôt, ils pressèrent Moïse de parler à Dieu, pendant qu’ils maintenaient une distance sécurisante de Lui (Exode 20:18-21). La nouvelle alliance permet à chaque Chrétien de s’approcher de Dieu audacieusement, sachant que Christ a fait une expiation complète et totale pour leurs péchés.
Deuxièmement, il y a une supériorité de la nouvelle alliance sur l’ancienne en ce qui concerne le grand-prêtre. Souvenez-vous qu’Aaron, qui avait rapidement succombé à la pression du peuple, qui avait construit une idole pour eux, et qui avait établit une fausse cérémonie d’adoration, était le même Aaron qui allait devenir bientôt le premier grand-prêtre d’Israël. C’est son rôle d’aller dans le « lieu très saint » pour faire l’expiation annuelle pour les péchés. Combien de confiance auriez-vous en Aaron comme votre grand-prêtre ?
Aaron caractérisait vraiment les péchés de tous les prêtres Lévitiques et Aaroniques, qui devaient offrir des sacrifices pour leurs propres péchés avant de pouvoir offrir un sacrifice pour les péchés du peuple :
« Tout grand-prêtre est choisi parmi les hommes et il est établi en faveur des hommes pour leurs relations avec Dieu. Il est chargé de présenter à Dieu des offrandes et des sacrifices pour les péchés.
Il peut avoir de la compréhension pour ceux qui sont dans l'ignorance et qui s'égarent, parce qu'il est lui aussi exposé à la faiblesse.
A cause de cette faiblesse, il doit offrir des sacrifices, non seulement pour les péchés du peuple, mais aussi, de la même manière, pour les siens propres. » (Héb. 5:1-3)
Christ, notre Grand-Prêtre, est différent. Puisqu’Il est sans péchés, Il n’a pas besoin de faire d’offrande pour Ses péchés, et ainsi Il peut être un sacrifice parfait pour nos péchés :
« Jésus est donc bien le grand-prêtre qu'il nous fallait: il est saint, pleinement innocent, indemne de tout péché, séparé des pécheurs et il a été élevé plus haut que les cieux.
Les autres grands-prêtres sont obligés d'offrir chaque jour des sacrifices, d'abord pour leurs propres péchés, ensuite pour ceux du peuple. Lui n'en a pas besoin, car il a tout accompli une fois pour toutes, en s'offrant lui-même.
Les grands-prêtres institués par la Loi sont des hommes marqués par leur faiblesse. Mais celui que Dieu a établi grand-prêtre par un serment solennel, prononcé après la promulgation de la Loi, est son propre Fils, et il a été rendu parfait pour toujours. » (Héb. 7 :26-28)
Quelle tristesse que les hommes cherchent à vivre sous l’ancienne alliance, quand ils ne pouvaient être sauvés, mais seulement condamnés ; Quand elle ne pouvait expier les péchés, mais seulement prononcer la sentence de mort ; Quand elle ne pouvait donner confiance et assurance de pardon, mais seulement la peur de la mort ; Quand elle avait des grands-prêtres aussi faillibles qu’Aaron. La nouvelle alliance repose uniquement sur le travail de Christ, et pas sur les actions d’hommes faillibles. Trouvons notre salut, notre sanctification, et notre sécurité en Christ, par la nouvelle alliance de Son sang.
Finalement, notre texte nous donne un bel aperçu à propos de la direction biblique. Quel contraste ici entre la « direction » d’Aaron et celle de Moïse ! J’ai brièvement contrasté les deux de cette façon :
Moïse Aaron
Représentait Dieu aux hommes Représentait les hommes86
Dit aux hommes ce que Dieu voulait qu’ils entendent Dit aux hommes ce qu’ils voulaient entendre
Guida Dirigea les hommes
Guida par principes Guida efficacement, impulsivement
Il y a beaucoup de choses à dire à propos de direction aujourd’hui, mais nous devons faire très attention à distinguer entre direction biblique et celle qui est seulement la tendance passagère du jour. Un dirigeant biblique est responsable pour représenter Dieu aux hommes, et pour appeler les hommes à obéir à la volonté révélée de Dieu. Un dirigeant biblique doit tout garder sous contrôle, ne pas être contrôlé. Un bon dirigeant n’est pas responsable pour donner aux gens ce qu’ils veulent (comme une idole), mais plutôt pour rappeler aux hommes leur devoir de faire ce que Dieu a commandé.
De bons dirigeants sont rares. De bons dirigeants n’ont pas besoin du consentement de la majorité, ni d’une coalition puissante avec eux pour appeler un peuple à se repentir et à obéir. J’ai été bien attristé d’entendre un dirigeant Chrétien bien connu dire, en effet,
« Si nous devons mener l’Amérique à avoir une conduite vertueuse, nous devons rassembler une large quantité de gens pour contrôler le gouvernement pour que les chefs nous écoutent. » Moïse n’est qu’un homme seul, et il, par lui-même, annihila l’idolâtrie séditieuse d’Israël. Nous n’avons pas besoin d’être un grand nombre pour changer radicalement le monde dans lequel nous vivons, nous avons seulement besoin de la parole de Dieu, du pouvoir de Dieu, et le courage d’agir. Apprenons à nous tenir droit, comme Moïse, alors que tous les autres (comme Aaron) échouent. Nous trouverons, je crois, qu’il y en aura toujours quelques-uns comme les Lévites qui auront le courage de se tenir à nos cotés.
66 Parallel texts are Deuteronomy 9:7-21, 25ff.; Neh. 9:13-21; Ps. 106:19-23; Acts 7:36-43; 1 Cor. 10:1-13, esp. v. 7. Cf. also Jer. 15:1, where Moses, along with Samuel, are seen to be the foremost mediators of all time.
75 It suddenly struck me that the idol which Aaron made for the people was fashioned in a “quick and dirty” fashion. This thought came home to me when I began to compare the way in which God had the gold work of the tabernacle done (especially the work on the top of the Ark of the Covenant). The plans were meticulously worked out, and only the best craftsmen were commissioned to do the work. Aaron, on the other hand, was not a master metal worker, so far as we are told. I take it then that the haste of this project, along with the limited skill of the metal workers, such as Aaron, must have made this idol somewhat less than one of the great works of art of man’s history. It is as though that idol had stamped on its side, “Made in Taiwan.”
76 “The breaking of the tablets is a repudiation by Moses (presumably acting on God’s behalf, although we are not told this) of the validity of the covenant. Because of Israel’s breach of the terms, it has been rendered null and void.” R. Alan Cole, Exodus (Downers Grove: InterVarsity Press, 1973), p. 218.
77 I think the Gispen misses the point entirely, when he finds Moses to be sinning in the breaking the tablets: “This parenthetical statement indicates that Moses’ subsequent breaking of the tablets was wrong: even he, the interceding mediator (cf. vv. 7-14), fell into sin. Verse 16, cf. Deuteronomy 9:10. It would have been much more impressive and would have placed the focus much more on God if Moses had presented the two tablets to the people side by side with the golden calf; that would have been a lesson in comparative religion! Moses had violated the ‘work of God,’ where He only had the right to destroy the work of sinful people!” W. H. Gispen, Exodus (Grand Rapids: Zondervan Publishing House, 1982), p. 297.
78 John J. Davis, Moses and the Gods of Egypt (Grand Rapids: Baker Book House, 1971), p. 288.
79 There are others who would give different explanations to this act of drinking the gold dust. For example, Cole writes: “Finally, the gold dust sprinkled on the water of the wady, flowing down from the mountain, the water that Israel must drink, reminds us of the ‘water of bitterness’ to be drunk by the wife suspected of unfaithfulness (Nu. 5:18-22). As Israel has in fact been unfaithful to YHWH, her heavenly ‘husband,’ so the curse will indeed fall upon her (verse 35; cf. Nu. 5:27).” Cole, p. 219.
80 “We might interpret ‘running wild’ (lit. ‘unloosed’) in the sense of ‘nakedness’ (cf. KJV), since the appearance of Moses had probably settled them down, unless we are to assume an orgy of such dimensions that the masses in the camp continued to run around as if crazed. I am inclined to accept the latter interpretation, in which case only those who were near Moses had seen him destroy the golden calf. It is also possible that the destruction of the calf did not take place until afterward; or Moses may have destroyed the calf and forced the Israelites to drink the water and powder later (cf. Deut. 9:21).” Gispen, p. 299.
“The word for ‘naked’ in the Hebrew text … has the sense of loosening or uncovering. It is felt by some commentators that the term does not necessarily mean nakedness as much as giving free rein to their wild passions. The enemies who are referred to in this verse may be Amalekites who still lingered in the area (cf. Exod. 17:8-16).” Davis, p. 290.
81 I believe that the text implies that there were a number of Israelites from other tribes who joined Moses. The instruction to show no mercy to one’s brother, but to kill him (v. 27), could not very well apply to a Levite, since all the Levites joined Moses. The term could be used more generally, of course, meaning something like “fellow-Israelite.” Nevertheless, it is hard to believe that only Levites joined Moses.
82 “The idiom ‘fill the hands’ means ‘institute to a priestly office,’ ‘install,’ ‘inaugurate,’ and the like. It occurs frequently in P, but also in earlier narratives (Jg. 17:5, 12; I Kg. 13:33). It is always used in connection with the priests or priesthood, except in Ezek. 43:26, where it is used of the consecration or inauguration of an altar. The origin of the idiom is uncertain. It may have originated in a custom such as the one which is described in Exod. 29:22-24 and Lev. 8:22-29. There it is said that Moses placed in the hands of Aaron and his sons parts of a sacrifice, made the gesture of presentation with them, and then offered them on the altar. The ‘ram of ordination’ in those passages is literally, ‘ram of filling. … The Hebrew idiom, may, however, be derived from—and it is in any event similar to—the Akkadian idiom … which came to mean ‘appoint to an office,’ ‘put in charge of something,’ and the like.” J. P. Hyatt, Exodus (Grand Rapids: Wm. B. Eerdmans, 1980), p. 310.
83 Gispen, p. 300.
84 The “book” is found elsewhere in Ps. 69:28 and Isa. 4:3. Cf. also Mal. 3:16; Ezek. 13:9; Dan. 12:1.
“This is a metaphorical way of expressing the idea of ‘the world of living men,’ and at the same time stating the truth that every man’s life or death is in God’s hand. Census lists like those in Numbers I may be the origin of the expression (cf. Ezk. 13:9); the lists of God’s people might well be called ‘God’s book.’ In the New Testament, the concept becomes spiritualized, as meaning the roll of those who have entered, or will enter, into eternal life (Phil. 4:3; Rev. 3:5).” Cole, p. 221.
85 “Yahweh’s smiting usually means sending a plague (cf. 12:23, 27; Jos. 24:5; Isa. 19:22).” Hyatt, p. 312.
86 Part of our problem with leadership in America is based upon our history as a nation and upon the structure of our government. In our country leaders are representatives of the people, and thus are responsible to carry out the will of the people. Spiritual leadership is different, for we are ambassadors of Christ, representing Him, not the people. Aaron was representative of the people. Moses was a representative of God.
27. A l'Extérieur du Camp (Exode 33:1-11)
Introduction
Il y a plusieurs années j’ai vu une bande dessinée dans un journal qui a un rapport avec notre étude. C’était une parodie de la vie militaire. Dans le premier dessin, le sergent informe le commandant qu’ils sont tous à court de nourriture, avec l’exception de beurre de cacahouètes. Il avait peur que la troupe se révolte s’il n’y avait que ça au menu. Le deuxième dessin, le commandant, avec un sourire sournois, dit le sergent de ne pas s’inquiéter. Le dernier dessin de la bande dessinée montre trois grands pots arrangés à la cantine, avec une étiquette sur le premier « Bestioles frites », « Vermines en Papillottes » pour le deuxième, et « beurre de cacahouètes » pour le troisième. Toute la troupe faisait la queue devant le beurre de cacahouètes, pendant que le commandant et le sergent se tenaient tout près, avec un sourire malin.
En considérant l’Ancien Testament, avec toutes ses faiblesses et ses insuffisances, nous sommes enclins à penser à lui comme le « beurre de cacahuètes » de la bande dessinée. Le beurre de cacahuètes n’est peut-être pas très excitant si nous avons l’option de manger un filet mignon à la place, mais c’est une gâterie en comparaison avec des « Bestioles » et des « Vermines ».
Comme l’histoire de l’idolâtrie d’Israël dans l’incident du veau d’or se déroule, l’alliance « beurre de cacahuètes » commence à aller de mieux en mieux, au moins du point de vue des Israélites de ces jours. Si quelqu’un devait choisir entre l’ancienne alliance et la nouvelle, il n’y aurait aucune hésitation regardant laquelle il préfèrerait. Mais la seule option probable pour Israël semblait être sa destruction. Le peuple avait abandonné Dieu et Moïse, choisissant de suivre un veau d’or, qu’Aaron avait fait pour eux utilisant leurs bijoux. En l’absence de Moïse, ils commencèrent de vénérer l’idole d’une façon qui impliquait les maux supplémentaires d’immoralité sexuelle et l’absence de toute retenue (Exode 32:1-6 ; 19,25). Les premières paroles de Dieu à Moïse menacèrent la destruction complète de la nation, et la création d’un peuple complètement nouveau par les descendants de Moïse (Exode 32:7-10). Quand nous sommes confrontés avec le choix de survie ou la destruction, la survie à n’importe quel prix semble toujours meilleur. Ainsi, la provision de « beurre de cacahuètes » de l’ancienne alliance semble être de mieux en mieux avec chaque minute. Israël, comme les soldats pointilleux de notre bande dessinée, serait ravi d’accepter la seul chose que Dieu offrait – l’alliance avec Moïse.
La dernière partie du chapitre 32 d’Exode ne nous laisse que peu d’espoir pour la préservation d’Israël. En premier, Moïse détruisit les tablettes de la Loi et l’idole d’or, faisant boire la poussière d’or mélangée à l’eau par le peuple (vs. 15-20). Puis, il réprimanda Aaron pour guider le peuple dans leur désobéissance, et les laissant devenir incontrôlables (vs. 21-24). Appelant ceux qui voudraient servir Dieu à ses cotés, Moïse ordonna les fidèles Lévites, qui s’identifièrent avec lui et formèrent un groupe, de tuer ceux qui refusaient de suivre Dieu, et 3 000 moururent (vs. 25-29). Cependant cette action sévère sembla empêcher la destruction totale du peuple par Dieu. Dans les derniers versets du chapitre 32, Moïse implora Dieu de pardonner le peuple pour leur grand péché. Dieu ne pouvait pas oublier le péché, et assura Moïse que chaque personne devrait souffrir la peine de mort pour son péché, mais que ça n’arriverait que plus tard, probablement quand toute cette génération mourait dans le désert. Alors, Dieu envoya un fléau sur le peuple, apparemment pour immédiatement manifester Sa colère.
En conséquence, Israël ne fut pas soudainement complètement annihilé. Si pour aucune autre raison, ce fut pour donner à la seconde génération d’Israélites une chance de grandir, pour que les promesses de l’alliance de Dieu puissent être réalisées à travers eux. Israël continuerait aussi son voyage vers Canaan, mais Dieu ne serait pas personnellement présent avec eux. Comme Il le dit à Moïse dans le chapitre 32 :
« Maintenant va, conduis le peuple là où je t'ai dit. Mon ange marchera devant toi, » (Exode 32:34a)
La question n’est plus, « Est-ce que les Israélites vivront ? » ou même, « Est-ce qu’Israël possèdera la terre comme Dieu l’a promit ? », mais « Dieu sera-t-il présent parmi Son peuple ? » La présence de Dieu parmi Son peuple est ce qui est en jeu dans cet épisode. C’est cette présence de Dieu qui était visible, mais distante sur le mont Sinaï, mais qui avait pour intention d’être manifestée au milieu du camp par le moyen du Tabernacle (chapitres 25-31). Maintenant la seule question est, Dieu se manifestera-t-il Lui-même ou non dans le Tabernacle, à cause du péché d’Israël au mont Sinaï.
Dans cette leçon, nous étudierons les onze premiers versets du chapitre 33. Il y a même encore de l’espoir donné aux Israélites d’avoir la présence de Dieu parmi eux, dû aux évènements de notre passage, et ceux qui vont suivre. Quand les Israélites apprennent que Dieu menaça de ne pas être présent parmi Son peuple, alors qu’ils continuent à avancer pour posséder le pays de Canaan (vs. 1-3), ils se repentissent, regrettant leur péché et enlevant toutes leurs parures (vs. 4-6).
Au milieu du péché d’Israël, et de la menace de Dieu d’enlever Sa présence au milieu du peuple, il y a un récit, un genre d’oasis, dans les versets 7-11. Il y avait une Tente de la Rencontre dressée à l’extérieur du camp, où non seulement Moïse, mais tout le peuple pouvait aller pour voir Dieu. Cet endroit temporaire de rencontre donna au peuple un moyen de vénérer Dieu, et cela leur offrit un espoir pour une vénération plus complète, à l’avenir.
Regardons plus attentivement ces versets 1-11 du chapitre 33 d’Exode, car ceux-ci sont de vrais mots d’instruction et d’encouragement pour tous ceux qui cherchent à se rapprocher de Dieu.
L’Eloignement de Dieu et la Repentance d’Israël (33:1-6)
Le péché crée toujours des obstacles entre les hommes et Dieu. Certains obstacles sont le résultat du retrait de l’homme. Après qu’Adam et Eve eurent péché, ils se cachèrent de Dieu, même quand Il vint les chercher (Gen. 3:8-9). D’autres fois, Dieu peut paraître loin des hommes. Les chapitres 32-34 d’Exode sont de telles occasions. Dieu s’est laisser dissuader de détruire complètement la nation, et avait permit à ce peuple rebelle de vivre, au moins jusqu'à un peu plus tard, mais Il sembla aussi prendre Ses distances du peuple. Dans notre texte, Dieu continue de parler des Israélites comme étant le peuple de Moïse (« le peuple que tu as fait sortir d'Egypte » 33:1 ; 32:7). Il promit que Son ange les guidera jusqu'à la terre promise (32:34 ; 33:1-2), mais Il menaça de ne pas aller avec eux parmi eux (33:3) :
« Il vous conduira dans un pays ruisselant de lait et de miel. Pour moi, je n'irai pas au milieu de vous, car vous êtes un peuple rebelle et je pourrais être amené à vous exterminer pendant le voyage. »
Quelle ironie il y a ici ! Israël voulait qu’Aaron leur fasse une idole pour qu’ils puissent être assurés que leur « dieu » était avec eux. L’idole fit exactement le contraire, car elle menaça de causer que leur Dieu les abandonne. La chose même qu’Israël essayait de promouvoir, ils l’ont presque empêché.
La grâce de Dieu est même vue dans Sa menace de S’éloigner de leur présence. Le dessein déclaré de Dieu de mettre une distance entre Lui-même et les Israélites quand ils voyageaient vers la terre promise en était un que leur perversité exigeait qu’Il les détruise.87 En fait, être au milieu d’eux aurait grandement mis en danger les Israélites, alors qu’être loin d’eux devait assurer leur sécurité, à moins qu’il n’y eut quelques moyens fournis pour traiter les péchés d’Israël, qui apaiseraient la colère juste de Dieu.
Une lecture légère aurait pu amener une personne de penser que l’ « ange » qui guiderait Israël à la terre promise était quelque chose de nouveau. Ainsi, il aurait pu sembler que Dieu aurait eut l’intention de guider personnellement Israël à Canaan, mais que maintenant un simple ange le ferait. Ce n’est pas exact, car c’était un ange qui avait été promit pour guider Israël à Canaan, avant même que le peuple ne pèche à la célébration du veau d’or. Dieu avait dit,
« ---Je vais envoyer un ange devant vous pour vous protéger en chemin et vous conduire au lieu que j'ai préparé pour vous. » (Exode 23:20, aussi v. 23).
La plupart des commentateurs avaient essayé d’expliquer la menace du retrait de Dieu en termes d’autres anges. Ils suggérèrent qu’il y ait eu l’ « ange de la présence de Dieu » (Exode 3:2 ; Esaïe 63:9) qui guida en premier Israël à Canaan, mais maintenant, après l’idolâtrie d’Israël, c’était un ange moins important qui allait les guider. En premier, je croyais que cette explication était correcte, mais le plus je lis ces passages référant à l’ « ange », le plus je suis mal à l’aise de voir des anges différents ici. L’ange semble être le même. Il n’y a aucun effort fait pour distinguer clairement l’ange des chapitres 32 et 33 de l’ « ange » du chapitre 23.
Si je suis correct, l’ « ange » est le même à tous les endroits où il est mentionné, alors la question doit être posée, « Comment Dieu menace-t-il d’être enlever de Son peuple ? » La réponse doit être trouvée dans un examen plus approfondi de ce que Dieu dit qu’Il ferait et ne ferait pas en ce qui concerne Sa présence. Dans le chapitre 25 d’Exode, quand Dieu parlait à Moïse à propos du Tabernacle, Il dit,
« Le peuple me fabriquera un sanctuaire pour que j'habite au milieu de lui.» (Exode 25:8)
Le Tabernacle, qui devait être au centre du camp, devait être la maison de Dieu, pour qu’Il puisse être « parmi » eux.
Dans le chapitre 33 d’Exode, Dieu dit,
«… je n'irai pas au milieu de vous, … » (v. 3)
Dieu menaça donc de ne pas habiter dans le Tabernacle, au milieu du camp. Il ne menaça pas Son absence complète, seulement que Sa présence ne serait manifestée à Israël qu’à une distance. Dieu était présent dans l’ange, qui marcherait devant les Israélites, les guidant à Canaan (32:34). La présence de Dieu était aussi manifestée dans « la Tente » que Moïse dressa « à une bonne distance du camp » (v. 7). La conséquence menacée pour l’idolâtrie d’Israël était celle d’enlever la présence la plus intime de Dieu pour laquelle le Tabernacle était supposé être bâti.
Je crois que la réponse d’Israël est un vrai acte de repentance, et une des premières choses louables que le peuple fit. Premièrement, je crois qu’Israël doit être loué pour montrer du remors. Si les cœurs du peuple avaient été totalement endurcis, il n’y aurait eu que peu de cause pour avoir du remors. Après tout, Dieu avait promit de ne pas détruire la nation, et Il avait aussi promit de les conduire « dans un pays ruisselant de lait et de miel. » (v. 3). Beaucoup des bénéfices promis originellement que Dieu avait promit à Israël sont toujours assurés à la nation. La seule chose manquante est que Dieu traitera avec Son peuple d’une distance, plutôt que d’au milieu d’eux.
Garder Dieu à une distance était la première inclination et requête d’Israël, comme nous voyons dans Exode 20:18-21. Maintenant, quand Dieu indiquait qu’Il conduirait Israël vers les bénédictions de Canaan, mais d’une distance, les Israélites pleurèrent. Je crois qu’ils pleuraient à cause de leurs mauvaises actions dans l’incident du veau d’or. Mais ils pleuraient aussi le recul de la présence de Dieu. Les Israélites n’étaient plus satisfaits d’avoir un pays ruisselant de lait et de miel, avec un Dieu qui est loin d’eux. Ils pleuraient la perte menacée de l’intimité avec Dieu qu’ils auraient pu avoir.
Les pleurs des Israélites n’étaient pas seulement louables, ils étaient aussi accompagnés des fruits appropriés de repentance (Matt. 3:8 ; Actes 26 :20). L’action appropriée de la repentance ici fut ce que Dieu Lui-même avait prescrit :
« Otez donc vos parures et l'on verra comment je vais vous traiter. » (v. 5b)
Pourquoi le fait qu’Israël enleva ses parures était-il une action appropriée de repentance ? Cela exige une enquête un peu plus approfondie sur le rôle que les parures jouent, à la fois dans l’apostasie d’Israël dans l’incident du veau d’or, et dans d’autres occasions.88 Une brève étude du rôle que les bijoux avaient déjà joué dans l’Histoire d’Israël, et à travers son Histoire, nous permettra de mieux apprécier ce que Dieu exigeait et ce qu’Israël fit, comme action de repentance.
Le premier texte important en ce qui concerne l’usage d’ornements et de bijoux est trouvé dans les chapitres 34 et 35 de Genèse, où les fils de Jacob tuèrent les hommes de Sichem pour le viol de leur sœur. Après que tous les mâles de Sichem furent tués, les fils de Jacob pillèrent la ville :
« Les autres fils de Jacob vinrent achever les blessés et pillèrent la ville, parce qu'on avait déshonoré leur sœur.
Ils prirent le gros et le petit bétail ainsi que les ânes et tout ce qui était dans la ville et dans les champs.
Ils s'emparèrent de tous leurs biens, de leurs enfants et de leurs femmes et raflèrent tout ce qui était dans les maisons. » (Gen. 34:27-29)
Après cela, Dieu dit à Jacob d’aller à Béthel :
« Dieu dit à Jacob:
---Pars, rends-toi à Béthel et fixe-toi là-bas. Tu y construiras un autel au Dieu qui t'est apparu quand tu fuyais ton frère Esaü.
Alors Jacob dit aux gens de sa famille et à tous ceux qui étaient avec lui:
---Faites disparaître les dieux étrangers qui se trouvent au milieu de vous. Purifiez-vous et changez de vêtements!
Nous allons partir et nous rendre à Béthel, où je construirai un autel dédié au Dieu qui m'a exaucé lorsque j'étais dans la détresse et qui a été avec moi tout au long de ma route.
Ils remirent à Jacob tous les dieux étrangers qu'ils avaient entre les mains et les boucles qu'ils portaient aux oreilles; et Jacob les enterra sous le chêne qui est près de Sichem. » (Gen. 35:1-4)
Le butin que les fils de Jacob prirent de Sichem incluait des dieux étrangers et des bijoux, les deux étant considérés idolâtriques, et ainsi devaient disparaître avant que Jacob et ses fils puissent vénérer Dieu en construisant un autel à Béthel. Je pense que les boucles d’oreilles avaient soit les noms des faux dieux ou une petite image du dieu gravée ou les deux. Par exemples, aujourd’hui vous pouvez trouver des bracelets, colliers, et boucles d’oreilles avec des signes astrologiques.
Plus tard, dans le Livre de Juges, nous prenons connaissance de ce qui est fait de l’or qui fut prit comme butin des Madianites. Après la victoire de Gédéon et de ses hommes sur les rois de Madian, les Israélites voulaient honorer Gédéon :
« Après cela, les hommes d'Israël dirent à Gédéon:
---Règne sur nous, puisque tu nous as délivrés des Madianites. Ton fils, puis ton petit-fils te succéderont.
Gédéon leur répondit:
---Non, je ne régnerai pas sur vous, et mon fils ne vous gouvernera pas non plus. C'est l'Eternel qui régnera sur vous.
Puis il ajouta: J'aurais cependant une demande à vous faire: Donnez-moi chacun une boucle d'oreille en or prise sur votre butin.
Les ennemis portaient, en effet, des boucles d'or, car ils étaient ismaélites.
---Très volontiers, lui répondirent-ils.
Ils étendirent un manteau par terre, et chacun y jeta un anneau prélevé sur son butin.
Les anneaux d'or que Gédéon avait demandés pesaient près de vingt kilogrammes en tout. Il reçut également les croissants d'or, les pendants d'oreilles et les manteaux de pourpre que portaient les rois madianites, ainsi que les colliers qui ornaient le cou de leurs chameaux.
Avec l'or, Gédéon fabriqua une statue qu'il installa dans son village, à Ophra. Tout Israël s'y *prostitua, en lui rendant un culte, de sorte que cette statue devint un piège pour Gédéon et pour sa famille. » (Juges 8:22-27)
Plus tard, le prophète Ézéchiel condamna l’idolâtrie d’Israël, plus fréquemment que n’importe quel autre prophète, faisant référence aux ornements d’or et aux bijoux qui étaient impliqués. Il semblerait que presque l’opposé de ce qui est arrivé dans Exode est décrit. Les Israélites prirent les ornements qui appartenaient à Dieu et les transformèrent en images abominables (Ezéchiel 7:19-20). Les abominables images et ornements qu’Israël se firent de l’or de Dieu furent utilisées pour agir comme une prostituée (Ezéchiel 16:17 ; 23:40). Osée condamna le même problème :
« Je lui ferai payer
tout le temps qu'elle a consacré au culte des Baals lorsqu'elle leur offrait du parfum en hommage,
lorsqu'elle se parait d'anneaux et de bijoux
pour courir après ses amants,
sans plus songer à moi,
l'Eternel le déclare. » (Osée 2:15)
Finalement, dans le Livre d’Apocalypse, la « Prostituée » est décrite dans toutes ses abominations comme étant parée d’or et d’ornements, qui semblaient faire partie de son iniquité :
« La femme était vêtue d'habits de pourpre et d'écarlate, et parée de bijoux d'or, de pierres précieuses et de perles. Elle tenait à la main une coupe d'or pleine de choses abominables et d'obscénités dues à sa prostitution. » (Apoc. 17:4 ; 18:7,16)
Avec toutes ses références d’ornements d’or, j’en ai conclut que l’idolâtrie et l’immoralité sont souvent liées à de tels objets de bijouterie dans l’ancien Proche-Orient. Vous vous souvenez que les ornements d’or obtenus des Egyptiens (Exode 3:22 ; 11:2 ; 12:35) étaient en fait un butin (12:36). Je suis enclin à croire que les ornements d’or avaient une association directe avec les fausses cérémonies des Egyptiens. Je ne douterais pas que ces ornements avaient une connexion directe avec les idoles dont Amos parle beaucoup bien plus tard, quand il parla des « dieux » que les Israélites emportèrent avec eux quand ils quittèrent l’Egypte :
« Mais vous avez porté Sikkouth qui était votre roi,
Kiyoun, votre statue,
l'étoile de vos dieux
que vous vous êtes fabriqués. » (Amos 5:26)
Voyez-vous pourquoi l’enlèvement des ornements et des bijoux d’Israël était un acte approprié de repentance ? Parce que ces ornements étaient similaires à ceux qui avaient été contribués pour faire le veau d’or (Exode 32:2-4). Ces images semblent avoir une association idolâtres avec le passé, avec des dieux païens. Ainsi, enlever ces ornements était montrer la repentance d’Israël pour l’incident du veau d’or.
Les Israélites, il semble qu’on nous dit, ne portèrent plus jamais ces ornements :
« Alors les Israélites enlevèrent leurs parures, à distance du mont Horeb. » (Exode 33:6)89
Je crois que ce sont ces ornements, que les Israélites enlevèrent ici, qui furent offerts plus tard à Dieu pour être utilisés dans le Tabernacle (Exode 35:21-22). En tant qu’outils de l’idolâtrie, ces ornements d’or n’étaient bons qu’à être détruits. Comme signe de la repentance d’Israël, ces ornements étaient bons à utiliser en tant qu’outils pour la présence de Dieu dans le Tabernacle.
Moïse et la Mystérieuse « Tente de la Rencontre » (33:7-11)
La « Tente de la Rencontre » d’Exode 33:7-11 est mystérieuse pour moi, quelque chose comme Melchisédek, qui apparut mystérieusement dans le chapitre 14 de Genèse. La première chose que nous devons établir est que la « Tente de la Rencontre » n’est pas le Tabernacle, qui apparaitra plus tard. Que la « Tente de la Rencontre » et le Tabernacle sont deux choses distinctes et peuvent être vues par ces lignes d’évidence :
(1) La « Tente de la Rencontre » était en dehors du camp, alors que le Tabernacle était au milieu du camp.
(2) La « Tente de la Rencontre » était servie par Moïse et Josué, alors que le Tabernacle était servie par les Lévites.
(3) La nuée de la présence de Dieu ne venait se déposer sur la « Tente de la Rencontre » que lorsque Moïse était là, alors que la nuée flottait au-dessus du Tabernacle tout le temps, excepté quand Israël s’apprêtait à lever le camp et marcher.
(4) La structure d’Exode est telle que les sections d’Ecritures traitant avec le Tabernacle (chapitres 25-31, 35-40) sont clairement séparées du reste du texte.
L’évidence nous pointe vers le fait que la « Tente de la Rencontre » décrite ici est un endroit unique et intérimaire pour Dieu pour rencontrer Moïse et les Israélites. D’un coté, elle est inférieure au Tabernacle, mais d’un autre, n’importe quel endroit où l’on peut rencontrer Dieu est mieux que rien du tout. La fonction de la « Tente de la Rencontre » et celle du Tabernacle étaient similaires, en ça que le Tabernacle était aussi une « Tente de la Rencontre » (Exode 35:21), et ainsi supplante la mystérieuse « Tente » des versets 7-11 de notre texte. Donc, nous verrons des références à la « Tente de la Rencontre » plus tard,90 mais je crois qu’elles se réfèrent toutes au Tabernacle.
La période pendant laquelle cette « Tente de la Rencontre » fut utilisée n’est pas spécifiée clairement. Elle dut être utilisée pour une bonne période car la construction du verset 7 indique que Moïse emmena mainte fois la Tente en dehors du camp où il l’installa.91 Cela, je pense, peut être expliqué par le fait que pendant que les Israélites campaient au pied du mont Sinaï, ils auraient dû bouger pour trouver des pâturages nouveaux pour leurs troupeaux. Nous ne pouvons pas dire pour sûr combien de temps Moïse et Israël utilisèrent cette Tente, mais je suppose que cela a dû durer jusqu'à ce que le Tabernacle soit terminé. Il se peut aussi que Dieu ait gracieusement fournit cette Tente pour rencontrer Moïse et s’occuper des affaires du peuple, au lieu que Moïse ne doive monter le mont Sinaï chaque fois qu’il voulait vénérer Dieu.
Il y a quatre choses qui m’impressionnent avec le récit de la « Tente de la Rencontre » dans les versets 7-11 : (1) La « Tente de la Rencontre » était un endroit où les Israélites pouvaient découvrir Dieu ; (2) Le fait que la « Tente de la Rencontre » était à l’extérieur du camp (v. 7) ; (3) L’intimité que Moïse avait avec Dieu ; Et, (4) le respect que le peuple manifesta à Moïse quand il rencontrait Dieu. Nous considèrerons toutes ces choses, ainsi que leur relation les unes avec les autres.
L’Endroit du Peuple pour Rencontrer Dieu
La grande surprise de la « Tente de la Rencontre » n’était pas que Moïse puisse y aller pour voir Dieu, mais que les Israélites pouvaient aussi y aller :
« Celui qui voulait consulter92 l'Eternel devait sortir du camp pour se rendre à la tente de la Rencontre. » (Exode 33:7b)
Le Dieu qui était apparu au sommet du mont Sinaï, que les Israélites furent interdits d’approcher (Exode 19:12-13), même les prêtres (19:23-25), acceptait maintenant que le peuple Le découvre dans sa tente, en dehors du camp.
« A l’extérieur du Camp »
La « Tente de la Rencontre » était située « à l’extérieur du camp », « une bonne distance du camp » (v.7). Je crois que la raison principale pour cela était de réaliser les mots de Dieu à Moïse, qu’Il n’irait pas avec Israël à Canaan « au milieu de vous » (v. 3). Quand la présence de Dieu était manifestée dans la Tente de la Rencontre, elle était toujours à l’extérieur du camp. Quand un Israélite voulait découvrir Dieu, il ou elle devait aller « à l’extérieur du camp » cette Tente symbolisait le recul de Dieu, dû à l’idolâtrie d’Israël, fournissant pourtant la proximité de Dieu qui était plus intime que toute autre chose que le peuple avait connu. Quand n’importe quel Israélite voulait découvrir Dieu, il devait s’éloigner de la proximité de son peuple, se séparer de leur perversité, pour découvrir Dieu sur Son propre sol sacré.93
L’Intimité de Moïse Avec Dieu
Dans notre texte, nous voyons Moïse jouissant d’une intimité avec Dieu qui est virtuellement incomparable dans l’Ancien Testament. Quand Miriam et Aaron plus tard parlèrent contre Moïse, Dieu Lui-même dit,
« ---Ecoutez bien ce que j'ai à vous dire. S'il se trouve parmi vous un prophète de l'Eternel, c'est dans une vision que je me révélerai à lui, ou dans un rêve que je lui parlerai.
Mais les choses sont différentes avec mon serviteur Moïse, qui est fidèle dans toute ma maison.
C'est de vive voix que je lui parle, de façon claire et non dans un langage énigmatique, et il voit l'Eternel de façon visible. Comment donc avez-vous osé critiquer mon serviteur Moïse? » (Nombres 12:6-8)
Aucun autre prophète ne parla « face à face » avec Dieu comme Moïse le fit ici. Et quand Moïse entra la « Tente de la Rencontre » la nuée, représentant la présence et la gloire de Dieu, descendit à l’entrée de la Tente (Exode 33:9).
Le Respect des Israélites pour Moïse
Les actions des Israélites dans notre texte ne peuvent être seulement appréciées qu’à la lumière de leur rejet et dédain pour Moïse comme c’est reflété dans leurs paroles à Aaron :
« … car Moïse, cet homme qui nous a fait sortir d'Egypte, nous ne savons pas ce qui lui est arrivé. » (Exode 32:1)
Après que Moïse fut parti pendant quelque temps, les Israélites ne furent pas vraiment inquiets pour sa vie ou sa sécurité. Ils n’ont pas prié pour lui ou envoyé une équipe de secours. Ils conclurent juste qu’il était parti et ne reviendrait pas. Donc ils nommèrent officieusement Aaron pour les guider, et pour leur construire un dieu d’or à vénérer. Le peuple ne se souciait pas du tout de Moïse dans les moments de la rébellion contre Dieu.
Maintenant, cependant, c’est une toute autre histoire. Quand Moïse allait à la « Tente de la Rencontre », la congrégation entière se tenait à l’entrée de leurs tentes et regardait intensément Moïse, jusqu'à ce qu’il entra dans la Tente (v. 8).
Et quand Moïse entrait dans la tente et que la nuée descendait, le peuple vénérait Dieu (v. 10). L’intimité que Dieu avait avec Moïse était la façon de Dieu d’accentuer le fait que Moïse était le leader qu’Il avait nommé, que le peuple devait respecter et obéir :
« ---Voici que je viendrai te trouver au sein d'une épaisse nuée pour que le peuple entende lorsque je parlerai avec toi et qu'ils aient pour toujours confiance en toi. » (Exode 19:9)
Cette déclaration fut faite avant que Dieu donna la Loi à Moïse, mais c’est même plus important après l’apostasie d’Israël, quand l’autorité de Moïse fut rejetée. Quand Dieu parla à Moïse depuis le nuage, le peuple le vit et apprit que cet homme était l’homme de Dieu, et qu’ils avaient intérêt à ne plus le négliger. Pas étonnant que toute la congrégation l’observait quand Moïse allait « à l’extérieur du camp ».
Conclusion
Il y a pleins de leçons qui pourraient être tirées de ce passage. La première est un rappel de la grâce de Dieu. Au moment du péché le plus grand d’Israël, quand le jugement de Dieu apparaît imminent, la grâce de Dieu est encore très visible. Elle est visible dans les avertissements que Dieu avait donné. L’avertissement d’extermination (32:10), de mort (32:34), et d’une relation distante (33:1-3). Dieu ne voulait pas tourmenter les Israélites, cependant, mais de les détourner de leurs péchés vers la repentance :
« Là-dessus, l'Eternel me parla en ces termes:
---O peuple d'Israël, ne puis-je pas agir à votre égard comme a fait ce potier? demande l'Eternel. Vous êtes entre mes mains, comme l'argile entre les mains du potier, communauté d'Israël!
Une fois, je décrète de déraciner une nation ou un royaume, de le renverser et d'amener sa ruine.
Mais si cette nation que j'ai menacée cesse de mal agir, je renoncerai à lui envoyer le malheur que j'avais projeté contre elle. » (Jérémie 18:5-8)
La grâce de Dieu était évidente dans la provision de la « Tente de la Rencontre ». Bien que Dieu prouva le péché d’Israël en étant présent avec Son peuple à une distance, Il était, néanmoins, plus près du peuple qu’Il n’avait jamais été jusqu'à ce moment. Il avait été une fois au sommet du mont Sinaï, où Moïse seul fut permit d’aller. Maintenant, Il rencontrerait non seulement Moïse, mais ceux qui Le recherchait à la Tente. Quand les hommes ont le plus besoin de Dieu, Sa grâce trouve toujours un moyen.
Quel tableau, quel prototype, de la grâce de Dieu dans la provision du Messie, le Seigneur Jésus Christ, notre médiateur. Nous, dans nos offenses et nos péchés, sommes mort, avec aucune revendication sur Dieu, aucun espoir de salut, aucun avenir, juste la mort, avons Un qui offre d’être notre Médiateur avec Dieu. Tout comme l’avenir d’Israël reposait avec Moïse, l’avenir de tous les hommes repose avec Christ, car Lui seul a payé le prix pour nos péchés, Lui seul à un accès continue à Dieu. Tournons-nous vers le Seigneur Jésus Christ, recevons la grâce de Dieu qui a été offerte à travers Lui, et Lui seul.
Il y a aussi une leçon à être apprise de la « Tente de la Rencontre » qui était « à l’extérieur du camp ». La provision de Dieu pour le peuple était éloignée et loin de leur camp, et donc de leurs péchés. Ce fut donc comme ça dans les jours de Jésus. Quand Jean le Baptiste prêchait, c’était dans le désert, pas dans un Temple. C’était parce que le Judaïsme des jours de Jean était devenu corrompu, tout comme Israël dans les jours de Moïse avait été souillé par leur idolâtrie. Si les hommes voulaient se repentir et retourner vers Dieu, ils devaient se dissocier de leur système religieux qui était devenu souillé. Ceux qui avaient confiance en le Seigneur Jésus dûrent le faire en opposition des dirigeants du Judaïsme. Jésus fut crucifié « à l’extérieur du camp » (Héb. 13:12). Les Juifs ne l’aimaient pas, mais ils devaient entrer dans le royaume de Dieu par ce qui pour eux était une porte païenne (Galates 2:14-17).
Il y en a beaucoup aujourd’hui qui font parti d’un système religieux corrompu. Il a pu une fois être vrai à la Parole de Dieu. Et peut-être que non. Mais pour ceux qui font confiance à un système religieux, à une dénomination, une église, et pas en Christ, je vous conseille vivement de venir « à l’extérieur du camp » où vous trouverez la provision pour votre salut en Jésus Christ seul.
Il y a une leçon pour nous à apprendre de la repentance d’Israël. Les Israélites pleuraient parce qu’ils avaient seulement la promesse de prospérité, mais pas la promesse de la présence intime de Dieu parmi eux. De nos jours, la prospérité est vendue comme étant la preuve de la présence de Dieu. Franchement, ce n’est pas vrai. Si vous pouvez avoir la prospérité en la présence de Dieu, alors vous êtes bénis. Si vous pouvez avoir l’une ou l’autre, je vous conseille vivement d’apprendre des Israélites, qui désiraient la présence de Dieu plus que la simple prospérité.
Finalement, il y a un mot encourageant pour chacun d’entre nous dont les vies d’avant furent profanées par le péché. Il y en a beaucoup qui regrettent les jours passés de leur incrédulité, quand ils se souillaient avec les péchés de la chair. Ils peuvent penser que parce qu’ils ont été profanés, Dieu ne pourra pas les utiliser.
Ce n’est simplement pas vrai, mes amis. Vous devriez apprendre de la leçon des boucles d’oreilles en or et des ornements des Israélites. Ces boucles d’oreilles, qui furent données à Aaron pour construire le veau d’or, furent détruites et profanées, pour qu’elles ne puissent plus jamais être réutilisées par l’homme ou Dieu. Mais des boucles d’oreilles pratiquement identiques, celles qui furent le résultat et l’évidence de la repentance d’Israël, bien qu’elles aient été souillées dans le passé, elles étaient le matériel brut que Dieu utilisa dans le Tabernacle, où Il manifesta Sa gloire aux hommes. Si vous vous repentissez et vous vous tournés de votre passé païen, mes amis, vous avez été purifiés par le sang de Christ. Les choses d’avant ont péri, et vous êtes maintenant un instrument d’honneur, parfait pour l’usage de Dieu.
87 The term “destroy” is a strong one, suggesting extermination or total annihilation, the very thing which God had threatened in 32:10.
88 Hyatt implies that Israel’s ornaments played a role in her idolatry, but without a great deal of biblical support when he states: “The refusal of Yahweh to go up with the people here, lest he consume them, may be based upon the fact that they were wearing ornaments associated with a foreign deity, though this is not clearly stated; thus the removal of the ornaments would have made it possible for him to accompany them.” J. P. Hyatt, Exodus (Grand Rapids: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1980), pp. 313-314.
89 The term “onward” is italicized in the NASB, indicating that it is not in the original text, but rather supplied to fill in the sense of the text. I do feel that this term does convey what the text was intended to teach us.
90 Other references to the “tent of meeting”: Exod. 35:21; Num. 11:24ff.; 12:4f., 10; cf. 1 Sam. 2:22; 2 Chron. 1:3, 13.
91 Davis agrees with the customary or habitual imperfect: “The structure of the Hebrew text at the beginning of verse 7 indicates that what Moses did here was not a single event but one repeated many times.” John J. Davis, Moses and the Gods of Egypt (Grand Rapids: Baker Book House, 1971), p. 293. Davis, in a footnote on the same page, deals more extensively with the grammar of the verse.
92 This term “sought” is a strong word in the Hebrew language, thus underscoring the intensity of the desire of the people to seek out God. This is a significant change from the rebellion and apostasy of the incident described in chapter 32.
93 Ironically, it would seem, the “tent of meeting” reverses what is true with the Tabernacle. When the “tent of meeting” is “outside the camp” that place is holy, while the camp is defiled by Israel’s sin. On the other hand, when the Tabernacle is in the midst of the camp, the camp is holy and “outside the camp” is profane, where the flesh of the sacrificial bull and its dung, for example, are burned (cf. Exod. 29:14).
28. La Présence de Dieu Avec Son Peuple (Exode 33:12-17)
Introduction
A plusieurs reprises, j’ai considéré garder un journal spirituel comme certains saints d’autrefois l’ont fait. Le plus grand problème que j’avais, en plus de la discipline que cela demande, est que je déteste mettre mes pensées sur le papier. Imaginez, pour un moment, la possibilité d’avoir toutes vos prières enregistrées, et puis publiées pour que tout le monde puisse les lire. Je peux vous dire que rien que d’y penser, j’attrape des sueurs froides.
Je suis assez réaliste pour savoir que toutes les prières de Moïse n’étaient pas dignes d’être publiées non plus, mais la prière que nous trouvons dans notre passage est certainement digne de l’être, à la fois pour notre étude de ce message, et pour l’imiter dans notre vie spirituelle. C’est une des plus nobles prières de l’Ancien Testament. Il y a une urgence dans cette prière de Moïse, à cause du grand péché qu’Israël venait juste de commettre en son absence.
Moins de 40 jours après avoir prêter serment de respecter la Loi que Dieu leur avait donnée depuis le sommet du mont Sinaï, les Israélites avaient déjà brisée leur parole en vénérant le veau d’or qu’Aaron avait construit à leur demande (Exode 32:1-6). Dieu était tellement en colère par leur rébellion et leur immoralité qu’il menaça d’exterminer la nation tout entière, la remplaçant par une nouvelle nation qui viendrait des descendants de Moïse (Exode 32:7-10). Moïse implora Dieu d’épargner ce peuple, pour qu’Il réalise Ses promesses à Abraham, Isaac, et Jacob, et ainsi Dieu permit au peuple de vivre (32:11-14).
Descendant de la montagne, Moïse brisa les tablettes de pierre sur lesquelles les Dix Commandements étaient écrits, signifiant qu’Israël avait brisé son alliance avec Dieu. Il détruit aussi l’idole, la brula, puis la réduisit en poudre fine, qu’il fit boire au peuple (32:15-20). Aaron fut donc réprimandé et les fidèles Lévites tuèrent 3 000 de leurs compatriotes israélites, qui avait refusé d’engager leur fidélité à Dieu (32:21-29). Moïse intercéda auprès de Dieu pour le peuple, mais Dieu les avertit qu’à l’avenir, un jour de jugement viendrait pour cette génération (32:30-35). Néanmoins, Dieu réaliserait Sa promesse de donner la terre à Israël. Il enverrait Son ange pour guider le peuple jusqu'à Canaan.
Dans le chapitre 23, Dieu clarifie la brève déclaration de 32:34, disant à Moïse de partir et d’emmener Israël à Canaan. Il explique de plus qu’Il allait rester à une certaine distance, plutôt que de résider au milieu du camp (33:1-3). A ces paroles, les Israélites se repentirent, enlevant leurs bijoux d’or comme Dieu les avait instruit par Moïse (vs. 4-6). Les versets 7-11 décrivent la « Tente de la Rencontre », cette Tente qui était dressée « à l’extérieur du camp » à une bonne distance (33:7), où les Israélites pouvaient aller pour découvrir Dieu, et où Moïse allait pour communiquer avec Lui. Quand Moïse sortait de sa tente, le peuple se levait en respect, puis vénéraient à l’entrée de leurs tentes. Quand Moïse entrait dans la Tente, la présence de Dieu était manifestée à l’entrée de la Tente.
La médiation de Moïse avait jusqu’ici « persuadé » Dieu de revenir sur Sa décision d’exterminer la population entière des Israélites. De plus, elle a resulté en la promesse de Dieu d’amener Israël dans la terre promise de Canaan. Elle a même réussi à minimiser l’éloignement de Dieu, au point que Dieu se manifesta Lui-même maintenant à la nation à l’extérieur du camp. Mais Moïse ne sera pas satisfait avant que Dieu soit intimement présent, dans sa propre vie, et dans les vies du peuple que Dieu l’a appelé à guider. Cette intimité sera assurée à Moïse dans le texte que nous considérerons dans cette leçon. Notre texte décrira une des prières d’intercession de Moïse, qui je crois, fut prononcée dans la « Tente de la Rencontre ». Cette prière est un modèle de prières pour les Chrétiens aujourd’hui, tout comme un moyen divinement fournit pour le rétablissement de la nation Israël. Ecoutons bien ces paroles majestueuses de Moïse, le médiateur.
La structure du reste du chapitre 33 d’Exode est interessant et informatif. Il y a en fait trois sections : versets 12-14, et 15-17, et 19-23. Chaque section commence avec une requête de Moïse dans laquelle il demande quelque chose de Dieu. La section se termine avec la réponse de Dieu. La réponse de Dieu devient la base pour la requête suivante de Moïse, jusqu'à ce qu’il soit assuré de la présence de Dieu au milieu de Son peuple. Une fois que c’est fait, Moïse fait une demande personnelle pour voir la gloire de Dieu. J’ai arrangé le texte pour illustrer la structure du passage :
« Moïse dit à l'Eternel:
---Ecoute96, tu me demandes de conduire ce peuple, mais tu ne me fais pas connaître qui tu enverras pour m'accompagner! Pourtant tu m'avais dit: «Je t'ai choisi personnellement et tu jouis de ma faveur.»
Eh bien! si réellement j'ai obtenu ta faveur, veuille me révéler tes intentions et fais-toi connaître à moi. Alors j'aurai vraiment ta faveur. Et puis, considère aussi que cette nation-là, c'est ton peuple!
Dieu répondit:
---Je marcherai moi-même avec toi, et je te donnerai une existence paisible.
Moïse reprit:
---Si tu ne viens pas toi-même avec nous, ne nous fais pas quitter ce lieu.
A quoi reconnaîtra-t-on que j'ai obtenu ta faveur pour moi et pour ton peuple, sinon si tu marches avec nous, et si nous sommes ainsi distingués, moi et ton peuple, de tous les autres peuples sur la terre?
Alors l'Eternel répondit à Moïse:
---Parce que tu jouis de ma faveur et que je t'ai choisi personnellement, je t'accorde aussi ce que tu viens de me demander.
Là-dessus Moïse reprit:
---Permets-moi de contempler ta gloire!
Et Dieu lui répondit:
---C'est ma bonté tout entière que je veux te montrer et je proclamerai devant toi qui je suis. Je ferai grâce à qui je veux faire grâce, j'aurai pitié de qui je veux avoir pitié.
Mais tu ne pourras pas voir ma face, car nul homme ne peut me voir et demeurer en vie.
L'Eternel dit encore:
---Il y a ici un lieu tout près de moi; tiens-toi debout sur le rocher,
et quand ma gloire passera, je te mettrai dans le creux du rocher et je te couvrirai de ma main, jusqu'à ce que j'aie passé.
Puis je retirerai ma main et tu me verras de dos, mais personne ne peut voir ma face. »
La Première Rêquete de Moïse (33:12-14)
Pour un moment, il sembla que l’histoire d’Israël se terminerait abruptement avec un point. Leur campement de près d’un an à mont Sinaï se termina presque par une destruction totale de la nation, due à leur vénération du veau d’or. Maintenant, dû à la médiation de Moïse, ce séjour ressemble plus à une virgule dans la saga du voyage d’Israël vers Canaan. Due à l’intervention de Moïse et à la fidélité de Dieu à Son alliance, il y a quand même de l’avenir pour la nation. Ainsi, Dieu ordonne à Moïse de se tenir prêt et au peuple de lever le camp et de guider la nation vers Canaan.
D’un coté cet ordre n’est pas nouveau du tout. C’est impliqué dans la formation de la phrase du verset 12, qui est bien exprimée par la New International Version, « You have been telling me… ». Le temps (Plus-que-parfait) suggère que Dieu avait donné à Moïse le commandement de guider Israël jusqu'à Canaan depuis un certain temps. Cela a été le cas. Il fut donné la première fois dans le chapitre 3 d’Exode, où Dieu dit à Moïse,
« Va donc maintenant: je t'envoie vers le pharaon, pour que tu fasses sortir d'Egypte les Israélites, mon peuple. »
Le même ordre a été réitéré récemment dans le chapitre 32, verset 34 :
« Maintenant va, conduis le peuple là où je t'ai dit. »
Contrairement au premier appel de Moïse, dans les chapitres 3 et 4, Moïse n’est pas aussi troublé par ce qu’il lui a été dit que par ce qu’il ne lui fut pas dit. Dieu a clairement commandé Moïse de guider les Israélites vers Canaan. Cependant, Il n’a pas dit à Moïse qui Il enverrait avec lui.
Cela aurait pu être un sujet très sérieux pour Moïse. S’il avait de bonnes raisons d’être inquiet à propos de faire face, seul, à Pharaon et aux Israélites la première fois qu’il fut appelé (chapitres 3 et 4), il avait encore plus de raisons d’être inquiet maintenant. Moïse n’avait plus besoin d’avoir peur de faire face à un puissant Pharaon en colère, mais il devait réfléchir à propos de tous les Cananéens à qui il devrait faire face et combattre. Il avait déjà eu un aperçu de ça dans la guerre avec les Amalécites dans le chapitre 17, une guerre gagnée seulement par la domination des prières. Maintenant, Moïse se rendait encore plus compte à quel point les Israélites étaient rebelles et entêtés. Et Aaron, qui initialement fut un tel réconfort pour lui, n’avait jusqu'à présent été qu’un handicap, car il n’a servi qu’à faciliter l’idolâtrie des Israélites en son absence. Et l’alliance avec Moïse, qui, au début, leur donna un tel espoir, était reconnue ne donner qu’une malédiction, et ne promettait pas de bénédictions, due à la perversité du peuple.
Pas étonnant que Moïse fut inquiet à propos d’aller vers Canaan. Et pas étonnant que Moïse veuille juste savoir qui allait aller avec lui, comme Dieu l’avait promit :
« … mais tu ne me fais pas connaître qui tu enverras pour m'accompagner! » (Exode 33:12)
Le terme « ange », comme quelqu’un me rappelait la semaine dernière, est un terme générique, voulant dire « messager ». Ainsi, quand nous lisons le terme « ange », nous ne devrions pas nous permettre de penser de façon stéréotypée, une créature féminine apparaissant dans une robe blanche, flamboyante, et ayant des ailes. Sentant l’imprécision que le terme amenait, Moïse aimerait bien une identification plus précise de ce « messager » que Dieu allait envoyer avec lui pour guider les Israélites. Après les désappointements que Moïse avait essuyés avec Aaron, qui pourrait le blâmer pour être appréhensif en ce qui concernait ce « messager » ?
Moïse n’a pas encore demandé quelque chose de spécifique. Cela, il le fera dans le verset 13. Mais d’abord il posera une fondation plus substantielle pour sa demande. Il rappella à Dieu qu’Il lui avait dit,
« Je t'ai choisi personnellement et tu jouis de ma faveur. » (verset 12)97
Ces deux phrases ne sont pas enregistrées avant maintenant. Manifestement Dieu dit des choses à Moïse qu’il n’a pas enregistré pour que tout le monde puisse les lire. Essentiellement, ces deux phrases assurent Moïse qu’il jouit toujours de la faveur de Dieu. C’est seulement sur la base de la faveur de Dieu que quelqu’un ose Lui faire une requête. Ainsi, puisque Moïse fut divinement choisi (« Je t'ai choisi personnellement ») pour être l’objet de Sa faveur (« tu jouis de ma faveur »), Moïse n’avait pas de problèmes (en fait, c’était hardi) à faire une requête:
« Eh bien! Si réellement j'ai obtenu ta faveur, veuille me révéler tes intentions et fais-toi connaître à moi. Alors j'aurai vraiment ta faveur. Et puis, considère aussi que cette nation-là, c'est ton peuple! » (v. 13)
Notre compréhension de la requête de Moïse ici sera plus claire en faisant plusieurs observations concernant le texte.
(1) Il y a de l’audace dans la requête de Moïse.
(2) La requête de Moïse est basée sur la parole de Dieu. Moïse va du connu à l’inconnu, de, « conduit ce peuple… » à, « tu ne me fais pas connaître qui tu enverras pour m'accompagner! » De ce que Dieu a répondu à une demande, basé sur ce que Dieu a répondu. Ainsi, Moïse rappelle à Dieu ce qu’Il a dit, « Je t'ai choisi personnellement », et « tu jouis de ma faveur », et demande alors à Dieu de le laisser contempler Sa gloire.
(3) La base de la requête de Moïse et pour son audace était son statut privilégié avec Dieu.
(4) La requête de Moïse avait, à la fois comme sa base et comme son but, la faveur de Dieu. Moïse demanda à Dieu de contempler Sa gloire parce qu’il fut choisi pour recevoir Sa faveur, et parce qu’il désirait continuer dans Sa faveur.
(5) La requête de Moïse avait deux buts : Premièrement, que Dieu fasse connaître Ses intentions à Moïse, et deuxièmement, que Dieu accepte Israël comme Son peuple. La première requête était plus personnelle, la seconde, plus publique ou d’une nature plus collective. Nous considèrerons les deux requêtes.
Premièrement, Moïse demandait que Dieu lui révèle Ses intentions (v. 13). Notre compréhension de cette requête dépend de notre définition du terme « intentions ». Quelles « intentions » est-ce que Moïse voulait connaitre ici ? Certains ont suggéré que Moïse voulait savoir le « chemin » de Canaan.98 Voulant dire, Moïse ne voulait pas seulement savoir quelle personne Dieu allait lui envoyer, mais aussi le plan que Dieu avait pour son peuple. Cela, cependant, ne correspond que difficilement à la définition du terme « intentions » qui est utilisé concernant Moïse et Israël. Considérez les textes suivants :
« O Eternel, montre-moi le chemin,
enseigne-moi quelle est la voie que tu veux que je suive.
Dirige-moi selon ta vérité et instruis-moi!
Car c'est toi le Dieu qui me sauve,
et je m'attends à toi à longueur de journée. » (Ps. 25:4-6)
« Toutes les voies de l'Eternel sont amour et fidélité
pour ceux qui sont fidèles à son alliance et obéissent à ses commandements. » (Ps. 25:10)
« Pendant quarante ans, j'ai éprouvé du dégoût pour cette génération,
et j'ai dit alors: C'est un peuple qui s'égare,
et qui ne fait aucun cas des voies que je lui prescris.
C'est pourquoi, dans ma colère, j'ai fait ce serment:
Ils n'entreront pas dans mon repos.» » (Ps. 95:10-11)
« L'Eternel intervient pour redresser les torts
et il défend les droits de tous les opprimés.
Il a manifesté ses desseins à Moïse
et montré ses hauts faits au peuple d'Israël. » (Ps. 103:6-7)
« Des nations nombreuses viendront et se diront les unes aux autres:
«Venez, montons au mont de l'Eternel,
au Temple du Dieu de Jacob!
Il nous enseignera les voies qu'il a prescrites,
nous suivrons ses sentiers.»
Car de Sion viendra la Loi,
et de Jérusalem, la Parole de l'Eternel. » (Michée 4:2 ; Esaïe 2:3)
Je comprends que Moïse cherche à connaître Dieu encore plus intimement qu’il ne Le connaisse déjà. Qu’il désire connaître le caractère de Dieu, comme il est reflété dans Ses façons de faire les choses. Connaître les voies de Dieu est ainsi connaître Dieu, et pour mieux comprendre comment une personne devrait vivre de façon à faire plaisir à Dieu. 99
Deuxièmement, Moïse demanda à Dieu de considérer les Israélites comme Son peuple. Depuis que les Israélites avaient choisi de vénérer le veau d’or plutôt que Lui, Dieu fait allusion à ce peuple comme étant le peuple de Moïse:
« L'Eternel dit à Moïse:
---Va, redescends, car ton peuple que tu as fait sortir d'Egypte se conduit très mal. » (Exode 32:7)
Moïse veut invalider cela. Il veut que Dieu regarde les Israélites comme Son peuple choisi. Donc, il fait cette requête. La réponse de Dieu à la requête de Moïse est enregistrée dans le verset 14 :
« Dieu répondit:
---Je marcherai moi-même avec toi, et je te donnerai une existence paisible. » (Exode 33:14)
Il y a un encouragement formidable ici. Dieu assure Moïse qu’Il seraipersonnellement présent avec lui lorsqu’il guidera les Israélites à Canaan. Le messager que Dieu a promit qu’Il enverrait était donc l’ « ange de la présence de Dieu » (Esaïe 63:9). Dieu promit à Moïse les moyens d’amener les Israélites à Canaan. De plus, Il promit à Moïse qu’à la fin, les Israélites vivant en sécurité à Canaan, serait une réalité. Cela est indiqué par l’expression « existence paisible » comme elle est utilisée ici et ailleurs dans l’Ancien Testament :
« Vous allez traverser le Jourdain et vous habiterez le pays que l'Eternel votre Dieu vous donne comme patrimoine; il vous fera connaître une existence paisible en vous délivrant de tous les ennemis qui vous entourent, et vous habiterez en toute sécurité dans le pays.
Alors l'Eternel votre Dieu choisira un lieu pour y faire habiter son nom; c'est là que vous apporterez tout ce que je vous ordonne: vos holocaustes, vos sacrifices, vos dîmes et vos offrandes prélevées sur le produit de votre travail et toutes les choses excellentes que vous offrirez à l'Eternel pour accomplir vos vœux. » (Deut. 12:10-11)
« Maintenant, l'Eternel votre Dieu a accordé à vos compatriotes une existence paisible dans le pays, comme il le leur avait promis. Vous pouvez donc maintenant partir et rentrer dans le pays qui vous appartient et que Moïse, serviteur de l'Eternel, vous a donné en propriété de l'autre côté du Jourdain. » (Josué 22:4)
« Une longue période s'écoula après que l'Eternel eut accordé aux Israélites de vivre sans être inquiétés par aucun ennemi autour d'eux, et Josué était devenu très vieux. » (Josué 23:1)
Presque toujours dans la Bible, « existence paisible » transmet le concept de mettre fin à une mauvaise chose, un ennemi, une hostilité ou adversité. Quand Dieu promit à Moïse « une existence paisible », Il l’assura que ces choses, dont Moïse devait avoir le plus peur, seraient vaincues, et que la tâche que Dieu lui avait ordonnée de faire serait complétée.
La Seconde Requête de Moïse (33:15-17)
Les paroles de Dieu auraient dû être un grand encouragement pour Moïse, mais elles le ne furent pas ce que Moïse attendait pour les Israélites. L’assurance de la présence de Dieu et de « vie paisible » n’étaient spécifiques que pour Moïse, pas pour la nation. Quand Dieu assura Moïse, « Je marcherai moi-même avec toi » (v. 14), les mots « avec toi » furent ajoutés par les traducteurs (non pas par ce traducteur de langue française). Le « te » (et je te donnerai une existence paisible) est singulier. Ainsi, l’assurance de la présence de Dieu et de « vie paisible » ne sont seulement garantis qu’à Moïse, pas à la nation d’Israël dans son entièreté. Dans la requête de Moïse, versets 15 et 16, il recherchait cette assurance pour la nation.
Moïse commença par demander à Dieu de ne pas emmener la nation de Sinaï si Sa présence ne les accompagnait pas (v. 15).100 Puis Moïse argumenta la nécessité de la présence de Dieu avec Israël. Il résonna que la seul chose qui distinguait le peuple de Dieu de tous les autres peuples du monde était Sa présence parmi eux :
« A quoi reconnaîtra-t-on que j'ai obtenu ta faveur pour moi et pour ton peuple, sinon si tu marches avec nous, et si nous sommes ainsi distingués, moi et ton peuple, de tous les autres peuples sur la terre? » (v. 16)
Remarquez comment Moïse se lie lui-même deux fois avec Israël. Il ne veut pas profiter seul de la faveur de Dieu, alors que la destinée d’Israël est en jeu. La présence de Dieu, il affirme, ne devrait pas être seulement avec lui, mais aussi avec eux tous. La réponse de Dieu cette fois assure Moïse qu’Il sera présent avec Israël, ainsi qu’avec lui :
« ---Parce que tu jouis de ma faveur et que je t'ai choisi personnellement, je t'accorde aussi ce que tu viens de me demander. » (v. 17)
Bien que Dieu accorda la requête de Moïse, c’était seulement dû à la faveur que Dieu lui portait, pas dû aux bonnes choses qu’Israël fit dans son passé. L’avenir d’Israël est totalement dépendant de Moïse, et de sa position avec Dieu.
Conclusion
Il y a beaucoup d’applications pour ce message,101 mais puisque c’est Pâques, je veux concentrer sur la présence de Dieu, comme elle est liée à la venue, la vie, la mort, l’enterrement, la résurrection, et l’ascension de Jésus Christ. C’est seulement en Christ que la présence de Dieu parmi les hommes est assurée.
La promesse que Dieu venait de faire à Moïse en est une merveilleuse. Dieu a assuré Moïse qu’Il ne serait pas présent avec lui personnellement, mais Il sera avec Son peuple, Israël. Cependant, cela pose un problème, basé sur les paroles de Dieu dans ce chapitre :
« Il vous conduira dans un pays ruisselant de lait et de miel. Pour moi, je n'irai pas au milieu de vous, car vous êtes un peuple rebelle et je pourrais être amené à vous exterminer pendant le voyage. » (Exode 33:3)
Le problème est celui-ci : COMMENT UN DIEU SAINT PEUT-IL ETRE PRESENT AVEC UN PEUPLE PERVERS, ET NE PAS LES DETRUIRE ? Ce que Dieu dit dans le verset 3 est encore vrai aujourd’hui. La présence d’un Dieu saint au milieu d’un peuple pervers est extrêmement dangereuse pour le peuple. Il doit y avoir une solution pour les péchés du peuple, de peur que Dieu ne les détruise.
Dans l’Ancien Testament, le Tabernacle et le système sacrificiel étaient les provisions temporaires de Dieu pour les péchés du peuple. Les péchés du peuple n’étaient pas oubliés, mais ils étaient différés, jusqu’au temps où les péchés pourraient une fois pour toutes être remédiés et enlevés par Christ (Romains 3:25). Avec ces provisions temporaires pour les péchés, le privilège le plus haut et les bénédictions des Israélites, furent reconnues comme étant la présence de Dieu, ce qui fut particulièrement réconfortante pendant les temps d’adversité et d’affliction :
« L'Eternel est mon berger.
Je ne manquerai de rien.
Grâce à lui, je me repose dans des prairies verdoyantes,
et c'est lui qui me conduit au bord des eaux calmes.
Il me rend des forces neuves,
et, pour l'honneur de son nom,
il me mène pas à pas sur le droit chemin.
Si je devais traverser la vallée où règnent les ténèbres de la mort,
je ne craindrais aucun mal, car tu es auprès de moi:
ta houlette me conduit et ton bâton me protège.
Pour moi, tu dresses une table
aux yeux de mes ennemis,
tu oins de parfums ma tête,
tu fais déborder ma coupe.
Oui, toute ma vie,
ta bonté et ton amour m'accompagneront
et je pourrai retourner au temple de l'Eternel
tant que je vivrai. » (Ps. 23)
« Oui, quand j'avais le cœur amer
et tant que je me tourmentais,
j'étais un sot, un ignorant,
je me comportais avec toi comme une bête sans raison.
Mais je suis toujours avec toi,
et tu m'as saisi la main droite,
selon ton plan, tu me conduis,
puis tu me prendras dans la gloire.
Qui ai-je au ciel, si ce n'est toi?
Et ici-bas que désirer, car je suis avec toi?
Mon corps peut s'épuiser et mon cœur défaillir,
Dieu reste mon rocher, et mon bien précieux pour toujours.
Qui t'abandonne se perdra,
et tu anéantiras tous ceux qui te sont infidèles.
Tandis que mon bonheur à moi, c'est d'être toujours près de Dieu.
Oui, j'ai placé dans le Seigneur, dans l'Eternel, mon sûr refuge,
et je raconterai ses œuvres. » (Ps. 73:21-28)
Les deux psalmistes, David (Ps. 23) et Asaph (Ps. 73), ont trouvé beaucoup de réconfort et de consolation dans l’assurance de la présence de Dieu dans le présent, spécialement dans l’adversité. Cependant, au-delà de ça, tous les deux anticipaient être avec Dieu, dans Sa présence pendant l’éternité, après la mort. Ceci était l’apogée de l’espoir d’Israël dans l’Ancien Testament. C’est aussi l’apothéose de l’espoir du Nouveau Testament.
Au tout début du Nouveau Testament, dans le premier chapitre de l’Evangile de Matthieu, nous lisons les paroles d’un ange du Seigneur, dit à Joseph, quand il apprit que Marie, sa future femme, était enceinte, et qu’il considérait rompre ou non les fiançailles.
« ---Joseph, descendant de David, ne crains pas de prendre Marie pour femme, car l'enfant qu'elle porte vient de l'Esprit Saint.
Elle donnera naissance à un fils, tu l'appelleras Jésus. C'est lui, en effet, qui sauvera son peuple de ses péchés.
Tout cela arriva pour que s'accomplisse cette parole du Seigneur transmise par le prophète:
Voici, la jeune fille vierge sera enceinte.
Et elle enfantera un fils
que l'on appellera Emmanuel,
ce qui veut dire: Dieu est avec nous. » (Matt. 1:20-23)
Dieu est avec nous ! C’était le nom de l’enfant Christ. La présence de Dieu avec Son peuple ne pouvait être plus réelle, plus intime qu’elle était au moment de Son incarnation. Ainsi, l’apôtre Jean pouvait écrire,
« Celui qui est la Parole est devenu homme et il a vécu parmi nous. Nous avons contemplé sa gloire, la gloire du Fils unique envoyé par son Père: plénitude de grâce et de vérité! » (Jean 1:14)
« Nous vous annonçons le message de celui qui est la vie. Nous vous annonçons ce qui était dès le commencement: nous l'avons entendu, nous l'avons vu de nos propres yeux, nous l'avons contemplé et nos mains l'ont touché. ---
Celui qui est la vie s'est manifesté: nous l'avons vu, nous en parlons en témoins et nous vous annonçons la vie éternelle qui était auprès du Père et qui s'est manifestée pour nous. ---
Oui, ce que nous avons vu et entendu, nous vous l'annonçons, à vous aussi, afin que vous aussi vous soyez en communion avec nous. Or, la communion dont nous jouissons est avec le Père et avec son Fils Jésus-Christ.» (1 Jean 1:1-3)
Dieu était physiquement présent en la personne de Jésus Christ, Jean écrivait, et donc communiquer avec Dieu était possible par Lui. Dieu était vraiment présent en la personne de Son Fils, Jésus Christ.
Par Son enseignement et Ses miracles, beaucoup reconnurent que Dieu était présent en la personne du Christ. Mais, comme le temps passa, il devint apparent que beaucoup ne voulaient pas que Dieu soit présent avec eux. Comme l’opposition augmentait et le temps de Son départ approchait, le Seigneur commença à parler de Son « départ », et de la venue du « Défenseur » (Jean 14:25-31 ; 16:7). Cependant ces paroles ne furent pas réconfortantes à ce moment. Elles ne le seraient pas jusqu'à la venue du Saint Esprit à la Pentecôte.
Quand le Seigneur Jésus fut crucifié et placé dans la tombe, les disciples furent bouleversés. Leurs espoirs de la présence de Dieu demeurant pour toujours parmi eux furent momentanément détruits. Comme un d’eux dit à Jésus, ne sachant pas qui Il était,
« Nous avions espéré qu'il était celui qui devait délivrer Israël. Mais hélas! Voilà déjà trois jours que tout cela est arrivé. » (Luc 24:21)
La profondeur du désespoir des disciples ne put qu’être imaginée. Celui en qui Dieu était présent avait disparu.
La vue du Seigneur ressuscité fut certes une joie immense pour ceux qui L’aimaient. Mais il était apparent que les choses n’allaient pas être comme elles avaient été pendant les trois années de Son ministère public. Cela fut évident dans Ses paroles à Marie, qui chercha à s’accrocher à Lui quand Il lui apparut près de la tombe :
« ---Ne me retiens pas, lui dit Jésus, car je ne suis pas encore monté vers le Père… » (Jean 20:17)
Il y avait quelque chose de différent à propos de la relation de notre Seigneur avec Ses disciples, car Il ne vivait plus parmi eux, comme Il l’avait fait auparavant, mais Il leur apparaissait seulement de temps en temps pendant ces jours entre Sa résurrection et Son ascension. Ainsi, il y avait un long désappointement et abasourdissement parmi les disciples, comme il peut être vu par la décision de Pierre d’ « aller pêcher » (Jean 21:3). La joie des disciples ne revint pas avant la Pentecôte, en fait, une joie plus grande fut ressentie, car maintenant, en la Personne du Saint Esprit, Dieu vint demeuré non seulement parmi Son peuple, mais en eux. Le Saint Esprit servit d’intermédiaire pour la présence de Dieu en ce temps, pour que notre intimité avec Dieu soit même plus grande que celle des disciples. C’est J.I. Packer qui déclara cela peut-être plus clairement qu’aucun autre écrivain depuis que le Nouveau Testament ne fut écrit :
« Quelle est l’essence, le cœur, et la base du travail de l’Esprit aujourd’hui ? Quel est l’élément central dans son ministère diversifié ? Y a-t-il une activité de base à laquelle son travail d’autorisation, d’habilitation, de purification, et de présentation doit être liée pour être complètement comprit ? Y a-t-il une seule stratégie divine qui unit toutes ces facettes de son action de don de vie comme moyen pour arriver à la fin ? »
Je crois qu’il y en a une, et maintenant je vais offrir mon point de vue – une vue que je concentre… en termes de l’idée de présence. Par cela je veux dire, l’Esprit fait connaître la présence personnelle dans et avec le Chrétien et l’église du Sauveur élevé, qui règne, le Jésus de l’Histoire, qui est le Christ de la foi.102
Ainsi, la présence de Dieu peut être plus intimement la nôtre qu’elle n’a jamais été avant. Cependant, il y aura un jour quand la présence de Dieu sera encore plus intime et précieuse. Il commencera avec la venue de notre Seigneur pour le Sien :
« En effet, au signal donné, sitôt que la voix de l'archange et le son de la trompette divine retentiront, le Seigneur lui-même descendra du ciel, et ceux qui sont morts unis au Christ ressusciteront les premiers.
Ensuite, nous qui serons restés en vie à ce moment-là, nous serons enlevés ensemble avec eux, dans les nuées, pour rencontrer le Seigneur dans les airs. Ainsi nous serons pour toujours avec le Seigneur. » (1 Thess. 4:16-17)
Dans la seconde épitre de Paul aux Thessaloniciens, le mot « apparition » (2 Thess. 2 :8,9) est littéralement le terme « présence », comme cela peut être vu par la note marginale de la version New American Standard Bible. Quand Il reviendra, ce sera pour manifester une présence encore plus intime, une présence qui surpassera tout ce que l’homme n’a jamais connu, même Moïse. Bien que Moïse ne fut pas permit de voir la « face de Dieu » (Exode 33:23), tous ceux qui connaissent Dieu par Jésus Christ verront Sa face aux cieux :
« Il n'y aura plus aucune malédiction. Le trône de Dieu et de l'Agneau sera dans la ville. Ses serviteurs lui rendront un culte:
ils verront sa face et porteront son nom sur leurs fronts. » (Apocalypse 22:3-4)
Quel privilège est le nôtre maintenant, d’être la demeure du Saint Esprit ! Quel privilège il sera un jour, quand nous serons avec Dieu autour de Son trône, et de voir Sa face. Cependant, ce privilège ne sera pas pour tout le monde, mais seulement pour ceux dont la foi est en Jésus Christ. La Loi fournit une provision temporaire pour les péchés des hommes, pour que Dieu puisse vivre parmi eux, dans le Tabernacle. Jésus Christ est venu sur terre, pour réaliser parfaitement les exigences de la Loi, et pour mourir en accordance avec la Loi pour porter la pénalité pour les péchés de tous ceux qui croyaient en Lui. Ainsi, une provision permanente pour les péchés a été accomplie, et les hommes pourront demeurer en présence de Dieu pour toujours.
Pour ceux qui ne croient pas en Lui, la les attend une certitude redoutée d’une éternité qui sera à passer bannie de la béatitude de Sa présence :
« Ils auront pour châtiment une ruine éternelle, loin de la présence du Seigneur et de sa puissance glorieuse » (2 Thess. 1:9)
Ma prière est qu’en cette Pâques, chacun d’entre nous déterminerons, comme Moïse, de ne pas faire un seul pas avant d’avoir l’assurance de la présence de Dieu avec nous, pour toujours. C’est possible simplement en croyant en Jésus Christ comme étant la solution de Dieu pour vos péchés, et le moyen de Dieu pour faire que Sa présence soit une part permanente de votre vie.
96 I am puzzled and somewhat disappointed by the way the NIV and the NASB render the term translated “see” in verse 12. The NIV ignores it altogether, and then translates the same Hebrew word “remember” in verse 13. The NASB strangely renders the same term differently (“See” in verse 12, and “consider” in verse 13). I fear that this may obscure what might be a structural clue to the text.
97 Of the first expression, “I have known you by name,” Gispen writes, “… the meaning is ‘to know well or intimately,’ as in the case of a king who knew only his closest servants, and also ‘to know on the basis of election.’” W. H. Gispen, Exodus trans. by Ed van der Maas (Grand Rapids: Zondervan Publishing House, 1982), p. 307. Of the second, he writes, “‘Favor’ is derived from a verb that indicates the showing of unmerited kindness; the word thus indicates condescending, free, and gracious kindness, goodness not based on obligation.” Ibid.
98 98 Ibid, p. 308.
99 “… Driver, referring to Deuteronomy 32:4 and Exodus 34:6f., interprets ‘ways’ to mean ‘the Lord’s ways of dealing with men,’ and ‘so I may know you and continue to find favor with you’ to mean ‘to understand what your nature and character is, and shape my petitions accordingly, that so I may find favor with you, and my future prayers may be answered.’” Quoted, by Gispen, p. 308.
100 he translators, in a way similar to that found in verse 14, have supplied the words “with us” in verse 15. When he went on to say, “Do not lead us up from here,” the “us” here is plural, thus verifying the “with us” supplied earlier.
101 Let me suggest just a few avenues of application which the reader can pursue. First, there is the role of Moses as the mediator of the people. This can be compared and contrasted with the mediatorial role of Jesus Christ, especially as played out in the Book of Hebrews. Secondly, there is the whole area of Moses’ motivation. What was it that was important to Moses? Especially important is his servant-like attitude (cf. Philippians chapter 2). Third, there is the application of this text to the subject of prayer. We can learn a great deal about prayer from the prayer of Moses in this chapter.
102 J. I. Packer, Keep in Step With the Spirit (Old Tappan, New Jersey: Fleming H. Revell Company, 1984), p. 47.
29. Le « Dos » de Dieu (Exode 33:18-34:9)
Introduction
Généralement, nous avons tendance a penser du dos de n’importe quoi comme étant son plus mauvais coté. Une personne de derrière les fagots est vue comme ignorante et mal éduquée. La personne qui ferme la marche est la moins bonne. Il est dit que le diable tire la queue des trainards. Et pourtant Moïse est dit avoir vu le « dos » de Dieu dans notre texte. Est-ce que cela veut dire que Moïse eut moins que ce qu’il avait demandé ou moins que ce qu’il avait espéré ? Difficilement ! Le texte dit clairement que le dos de Dieu est Son bon coté, car c’est la « bonté de Dieu » qui passera devant Moïse.
Pourquoi est-ce le « dos » de Dieu qui est Son « bon » coté ? Qu’est-ce que ce « coté » de Dieu a à voir avec Sa gloire, ce qui est ce que Moïse demanda à contempler ? Pourquoi Moïse pouvait-il regarder ce coté de Dieu et pas l’autre ? Les évènements de notre passage sont les derniers à arriver avant le renouvellement de l’alliance avec Moïse, et ainsi sont étroitement liés au renouvellement des espoirs d’Israël. Ces versets nous diront beaucoup de choses sur Moïse, et encore plus sur le Dieu qu’il cherchait à connaître plus intimement.
La structure de ce texte nous fournit des indices importants pour son interprétation. Essentiellement, il y a deux divisions principales : premièrement, la requête de Moïse de contempler la gloire de Dieu, suivie de la réponse de Dieu ; deuxiemement, la révélation de la gloire de Dieu, suivie de la réponse de Moïse. Les grandes lignes du texte ressemblent à ça:
A. La Requête de Moïse et la Provision de Dieu, 33:18-23.
1. Requête de Moïse, v. 18.
2. Promesse de Dieu, v. 19.
3. Divine protection et provision, vs. 20-23
B. La Révélation de Dieu et la Requête de Moïse, 34:1-9
1. Moise, mt. Sinaï, et les tablettes de pierre, vs. 1-4.
2. La gloire de Dieu, vs. 5-7.
3. La réponse de Moïse, vs.8-9.
De bien des façons, ce passage ressemble au chapitre 24, où la nation Israël ratifie l’alliance avec Moïse pour la première fois. D’un autre coté, il y a beaucoup de différences importantes. Ces similarités et différences nous fournissent les clefs pour comprendre l’alliance avec Moïse comme elle fut donnée par Dieu pour la deuxième fois. Prêtons attention à la Parole de Dieu que nous étudions dans cette leçon.
La Requête de Moïse et la Provision de Dieu (33:18-23)
La requête de Moïse au verset 18 est la troisième et dernière requête dans le chapitre 33. Moïse a déjà demandé que Dieu lui fasse connaître Ses intentions, pour qu’il puisse continuer à jouir de Sa faveur (33:12). Dieu a promit Sa présence à Moïse personnellement, mais Il n’a pas dit qu’Il serait présent parmi Son peuple. Ainsi, dans sa seconde requête, Moïse demanda que Dieu manifeste sa faveur à Israël, ainsi qu’à lui-même, et que Dieu n’envoie pas la nation vers Canaan sans une promesse que Sa présence accompagnera Son peuple (33:13, 15-16). La réponse de Dieu dans le verset 17 nous mènerait à croire que cette seconde requête serait accordée :
« ---Parce que tu jouis de ma faveur et que je t'ai choisi personnellement, je t'accorde aussi ce que tu viens de me demander. »
La première partie de la première requête de Moïse, « … veuille me révéler tes intentions… » (v. 13), n’a pas encore été accordée. Je crois que Moïse laissa tomber cette requête juste après que Dieu l’assura qu’Il serait présent avec Son peuple. Maintenant que les requêtes pour son peuple furent accordées, Moïse retourne à sa première requête. Ainsi, la première requête, « … veuille me révéler tes intentions… » et la requête du verset 18, « ---Permets-moi de contempler ta gloire! » sont essentiellement les mêmes. Connaître les intentions de Dieu est voir la gloire de Dieu.
Moïse nous a déjà préparés pour l’usage de ce terme « gloire », car il a déjà utilisé son sens plusieurs fois dans Genèse et Exode. Le sens du terme « gloire » fut utilisé pour la richesse de Jacob (Gen. 31:1) et des honneurs de Joseph en Egypte (Gen. 45:13). Dans Exode, la « gloire » de Dieu fut la manifestation visible de Sa présence. La « gloire de l’Eternel » apparut en premier dans la nuée à Israël dans le désert, quand le peuple se plaignait de Moïse et de l’Eternel, et demandait de la viande (Exode 16:7,10). D’une façon similaire, la gloire de l’Eternel descendit sur Mt. Sinaï, au moment où l’alliance avec Moïse fut ratifiée (Exode 24 :16,17). L’autel, sur lequel les sacrifices devaient être faits quotidiennement, Dieu avait dit, serait sanctifié par Sa gloire (Exode 29:43).
Plus tard, après la requête de Moïse de contempler la gloire de Dieu (Exode 33:18), la gloire de Dieu remplirait le nouvellement construit Tabernacle (Exode 40:34-35). En différentes occasions durant le séjour d’Israël dans le désert, la gloire de Dieu serait manifestée au peuple. En certaines de ces occasions, la gloire de l’Eternel apparaitrait pour empêcher le peuple de pécher. Par exemple, dans Nombres 14:10 la gloire de l’Eternel apparut, stoppant les Israélites avant qu’ils ne lapident Moïse et Aaron. D’un autre coté, la gloire de l’Eternel apparut aussi en réponse aux sacrifices d’Israël. Après avoir décrit les sacrifices que Dieu exigeait du peuple, Moïse leur dit,
« ---Voici ce que l'Eternel vous ordonne; faites-le, et la gloire de l'Eternel vous apparaîtra. » (Lév. 9:6)
Un peu plus tard dans ce récit, après que ces sacrifices furent offerts, on nous dit,
« Puis Aaron leva ses mains vers le peuple et le bénit; il redescendit de l'autel après avoir offert le sacrifice pour le péché, l'holocauste et le sacrifice de communion.
Moïse et Aaron entrèrent dans la tente de la Rencontre et, en ressortant, bénirent le peuple. Alors la gloire de l'Eternel apparut à tout le peuple.
Une flamme jaillit devant l'Eternel et consuma l'holocauste et les graisses sur l'autel. A cette vue, tout le peuple poussa des cris de joie et se jeta face contre terre. » (Lév. 9:22-24)
Ainsi, je crois que nous pouvons conclure que la gloire de l’Eternel peut être manifestée soit par la réponse de Dieu aux péchés de de l’homme ou par la réponse de Dieu au système sacrificiel, qui est la confession des péchés de l’homme, et son acte d’obéissance en ce qui concerne le moyen de Dieu de remettre à plus tard les conséquences de leurs péchés. La gloire de l’Eternel est presque toujours une manifestation visible de la présence de Dieu et de Sa splendeur. Pour Moïse, la vue de la gloire de Dieu lui servira d’assurance de la présence de Dieu avec lui, et ultimement avec la nation tout entière.
La réponse de Dieu au verset 19 est d’accorder à Moïse tout ce qu’Il pourra lui accorder, ce qui est dans le meilleur intérêt de Moïse:
« ---C'est ma bonté tout entière que je veux te montrer et je proclamerai devant toi qui je suis. Je ferai grâce à qui je veux faire grâce, j'aurai pitié de qui je veux avoir pitié. »
L’accord de la requête de Moïse inclurait que Dieu permettrait le passage de toute Sa bonté103 devant lui. Comme le sens du terme bonté est employé dans l’Ancien Testament, il veut dire que la bienveillance de Dieu, Sa gracieuseté et générosité seraient vue par Son serviteur Moïse. Ce terme, traduit « bonté », est utilisé dans Genèse 24:10 pour « toutes sortes de biens excellents » qu’Abraham envoya avec son serviteur, comme présents pour la famille de la future femme de son fils. Il est utilisé pour décrire les « bonnes choses » que Pharaon donna à Jacob et sa famille, quand ils voyagèrent d’Egypte à Canaan (Gen. 45 :18,20,23). Il fait aussi allusion aux « bonnes choses » dont les Israélites profiteront au pays de Canaan (Deut. 6:11). La bonté de Dieu est spécialement accentuée dans le Livre des Psaumes. Ici, l’accent de « bonté » n’est pas pour les choses que Dieu donne, mais pour la bonté et générosité de Dieu comme étant le donneur de bonnes choses.104
Peut-être que le meilleur sens du mot « bonté » est trouvé dans le Livre de Néhémie, où nous lisons,
« Ils se sont emparés de villes fortifiées et de terres fertiles. Ils ont pris possession de maisons regorgeant de biens, de citernes déjà creusées, de vignes, d'oliviers, d'arbres fruitiers à profusion. Par ta grande bonté, ils ont mangé à leur faim et avec abondance, et ils ont vécu dans les délices.
Tant qu'ils jouissaient dans leur royaume des nombreux bienfaits que tu leur accordais dans le pays spacieux et fertile que tu leur avais donné, ils ne t'ont pas adoré et ne se sont pas détournés de leurs mauvaises actions.» (Néhémie 9:25,35)
Dans Sa bonté, Dieu donna à Son peuple les « meilleures choses » du pays de Canaan, mais au lieu d’être plein de gratitude, au lieu de vénérer et servir Dieu, les Israélites se détournèrent de Lui, se rebellèrent contre Lui. Les « meilleures choses » que Dieu fournit à Son peuple étaient son témoignage de Sa bonté pour eux. Donc bonté égalerait prospérité ou bénédictions, la bonté de Dieu serait Sa bienveillance ou Sa générosité. Voir la bonté de Dieu encouragerait grandement Moïse, à ce moment, et le rassurerait en ce qui concerne l’avenir d’Israël.
En plus d’avoir toute Sa bonté passer devant Moïse, Dieu promit aussi de proclamer Son nom, le « nom de l’Eternel », devant Moïse. Une fois de plus, nous avons été préparés pour l’importance d’un nom dans le Pentateuque, car maintes fois dans Genèse et Exode, un nom a été prouvé avoir une grande importance. Le nom spécifique que Dieu proclamera est le nom L’ETERNEL. C’est le nom par lequel Dieu S’identifie Lui-même à Moïse au buisson ardent, et par lequel Dieu va être connu par Israël. L’ETERNEL était le nom qui parle de Dieu comme étant le Sauveur et le Libérateur d’Israël. L’ETERNEL est le nom du Dieu qui fit une alliance avec Abraham, Isaac et Jacob :
« Moïse reprit:
---J'irai donc trouver les Israélites et je leur dirai: «Le Dieu de vos ancêtres m'a envoyé vers vous.» Mais s'ils me demandent: «Quel est son nom?» que leur répondrai-je?
Alors Dieu dit à Moïse:
---Je suis celui qui est. Puis il ajouta: Voici ce que tu diras aux Israélites: Je suis m'a envoyé vers vous.
Puis tu leur diras: «L'Eternel, le Dieu de vos ancêtres, le Dieu d'Abraham, d'Isaac et de Jacob m'a envoyé vers vous. C'est là mon nom pour l'éternité, c'est sous ce nom que l'on se souviendra de moi pour tous les temps. » (Exode 3:13-15)
S’il y avait eu un nom qui aurait donné un encouragement à Moïse, ça aurait été celui-là, L’ETERNEL.
La réponse de Dieu à la requête de Moïse inclut un troisième élément, une déclaration de Sa Souveraineté :
« … Je ferai grâce à qui je veux faire grâce, j'aurai pitié de qui je veux avoir pitié. »
Je crois qu’il y a deux raisons pour lesquelles Dieu inclut cette déclaration ici :
Premièrement, c’est un rappel à Moïse que Dieu n’a aucune obligation de montrer de la clémence à personne. La requête de Moïse pour le peuple était une requête pour la grâce de Dieu. Il n’y avait absolument rien qu’Israël ne pouvait faire pour mériter la grâce de Dieu. Israël avait déjà fait assez de choses ! Le point était que Moïse ne pouvait pas, par sa médiation, prétendre que Dieu était obligé d’être gracieux envers un peuple pervers, obstiné. Souveraineté et grâce ne peuvent jamais être séparées. Ainsi, quand la grâce est démontrée, c’est fait dans l’exercice de la volonté souveraine de Dieu. La raison pour cela est que la grâce n’a aucune raison d’être manifestée à une personne exceptée à cause de la grâce de Celui qui donne. Tout ce qui n’est pas de la grâce n’est d’aucun mérite, et personne ne peut être sauvé sur la base de son mérite personnel aux yeux de Dieu. Et certainement à ce point dans l’histoire d’Israël, aucun Israélite n’aurait osé prétendre qu’il méritait la grâce de Dieu.
Deuxièmement, une des « gloires » de Dieu est Sa souveraineté absolue. La souveraineté de Dieu veut dire qu’Il est libre de faire ce qu’Il veut, ce qui est compatible avec Son caractère. Dieu, dans Sa sainteté, aurait pu détruire ce peuple pervers et aurait eu absolument raison de le faire.105 D’un autre coté, Dieu pouvait aussi pardonner Son peuple, tant que leurs péchés étaient expiés. Que nous aimions l’entendre ou pas, Dieu est tout autant saint en condamnant une personne à la damnation éternelle qu’Il l’est en accordant gracieusement à quelqu’un d’autre la faveur de la vie éternelle. La souveraineté de Dieu est une des nombreuses facettes de Sa gloire, et ainsi est mentionnée ici.
La souveraineté de Dieu d’accorder Sa grâce est un des domaines de la vérité biblique communément négligés (ou rejetés). Par exemple, les dons spirituels sont des questions de grâce, comme le terme grecque pour « don » indique. Alors comment ce fait-il que certains semblent penser qu’ils peuvent spécifier à Dieu quel don Il devriat leur accorder, à eux ou à d’autres ? La prospérité (le succès) est une autre manifestation de grâce. Pour être plus précis, Dieu non seulement n’accorde souverainement des dons spirituels à Ses enfants, mais Il accorde aussi souverainement la mesure de succès une personne aura dans l’exercice de ce don :
« Il y a toutes sortes de dons, mais c'est le même Esprit.
Il y a toutes sortes de services, mais c'est le même Seigneur.
Il y a toutes sortes d'activités, mais c'est le même Dieu; et c'est lui qui met tout cela en action chez tous. » (1 Cor. 12:4-6)
Ainsi, une personne avec le don d’évangélisme peut être instrumentale pour gagner des milliers de sujets pour Christ en une année, alors qu’une autre peut être utilisée par Dieu pour n’en gagner qu’une poignée. La mesure de notre succès dans de telles choses dépend de la souveraineté de choix de Dieu. N’importe où le résultat est grâce, le moyen est souverain.
Dieu a consenti à la requête de Moïse de « contempler Sa gloire », mais pas sans restrictions. Ces restrictions sont pour son bien. Les versets 20-23 décrivent les restrictions que Dieu doit placer sur la requête de Moïse, ainsi que Sa provision pour sa protection dans le processus de contempler Sa gloire.
Moïse demanda à voir la gloire de Dieu en forme visible. Dieu parle de la « forme » par laquelle Il Se manifestera Lui-même à Moïse, ce que les théologiens appellent un anthropomorphisme,106 qui est une forme sophistiquée de dire que Dieu parle de Sa propre révélation à Moïse en termes humains. Ainsi, Dieu parle de Moïse comme s’il était capable de voir Son dos, mais pas Sa face. Dans le contexte du passage cela veut dire que Moïse pourra voir la bonté tout entière de Dieu, mais pas certaines de Ses autres caractéristiques.
La Bible nous apprend constamment que personne ne peut regarder le visage de Dieu face à face et vivre.107 Si Dieu avait accordé à Moïse tout ce qu’il demandait, Moïse aurait été foudroyé à mort par la présence du Dieu vivant. C’est seulement au ciel, quand nous serons débarrassés de tous les péchés, que nous pourrons contempler Dieu face à face (Apocalypse 22:4). Ainsi, Dieu accordera à Moïse le privilège de voir de Lui plus qu’il (ou n’importe quel homme à ce point, je crois) n’a jamais vu. Il verra une partie de la gloire de Dieu, mais pas tout. Il verra, en termes humains, le dos de Dieu, mais pas son visage.
Les versets 21-23 décrivent la provision pour la protection de Moïse que Dieu promit. Là, à Mt. Sinaï il y avait un rocher sur lequel Moïse pouvait se tenir (v. 21). Pendant qu’il serait sur ce rocher, Dieu passera à coté de lui dans toute sa gloire. La main de Dieu protégera Moïse de toute la radiance de Sa splendeur (v. 22), tout comme le masque du soudeur filtre la plupart de la lumière brillante de la soudure à l’arc ou comme des vêtements à l’amiante protègent un homme d’une chaleur intense. Quand Dieu sera passé, Il enlèvera sa main pour que Moïse puisse contempler une partie de Sa gloire – Son dos (v. 23).
Ne manquons pas d’apprécier la merveille et l’honneur de cette révélation de Dieu à Moïse. Bien que ce ne soit « seulement » que le dos de Dieu, c’était tout ce que Moïse pouvait encaisser, et c’était plus que n’importe quel homme n’avait jamais eu le privilège de voir. Voir un petit peu de l’infinité de Dieu est voir beaucoup plus que ce que l’esprit puisse imaginer. Moïse baignera encore plus profondément dans le puits insondable de la gloire infinie de Dieu que l’homme n’a jamais imaginé, et pourtant il n’aura toucher que la surface de Sa splendeur.
La Révélation de Dieu et la Requête de Moïse (34:1-9)
Pendant que Moïse discutait avec Dieu à la « Tente de la Rencontre », qui était « à l’extérieur du camp » (Exode 33:7), le renouvellement de l’alliance avec Moïse se tenait au sommet du Mt. Sinaï. La révélation de la gloire de Dieu à Moïse serait, il semblerait, comme la manifestation de Dieu aux 70 anciens d’Israël, décrit dans le chapitre 24. Il y a à la fois des similarités et des différences entre ce renouveau de l’alliance dans le chapitre 34 et la première ratification de l’alliance dans les chapitres précédents (spécialement le chapitre 24).
Les similarités incluaient le fait que les exigences de Dieu étaient pratiquement identiques. C’étaient les mêmes Dix Commandements qui seraient écrits sur les deux tablettes de pierre. C’était le même code d’alliance que Dieu établirait comme Son standard de conduite pour les Israélites (comparez Exode 21-23 avec le chapitre 34). Les deux fois l’alliance est donnée à Moïse par Dieu au sommet du Mt. Sinaï. Comme avant (Exode 19:12-13, 21-25 ; 24:2), le peuple est averti de garder ses distances de la montagne sainte (Exode 34:3. Comme la ratification de l’alliance incluait une vision de Dieu (24:9-11), la même chose arriva dans le renouvellement de l’alliance (34:5-7).
Cependant, les différences sont peut-être encore plus évidentes. Les Israélites ne sont représentés que par Moïse, et non pas par les soixante-dix anciens comme auparavant (Exode 24:1,9). Cette fois-ci, il n’y a pas de promesses faites par le peuple. La fois précédente, le peuple affirma maintes fois,
« ---Nous ferons tout ce que l'Eternel a dit. » (Exode 19:8 ; 24:3,7)
Mais cette fois-ci, il n’y eut pas de promesses de faites. Et pas étonnant ! Israël n’était pas digne de confiance pour tenir ses promesses, quelle que soit la sincérité de leurs intentions à ce moment.
Finalement, et je crois d’une façon plus significative, Moïse était particulièrement plus proéminent dans le renouvellement de l’alliance qu’il ne le fut dans la première ratification de cette alliance. Son niveau d’implication est considérablement plus grand. Dans la première ratification, Dieu tailla les pierres et y grava les commandements (31:18). Dans le renouvellement de cette même alliance, Moïse tailla les pierres et y écrivit les commandements (34:1, 27-28). Certains voudraient que nous pensions que Moïse dut tailler les pierres parce qu’il avait détruit la première paire de tablettes.108 Je crois que Moïse fut donné une participation encore plus importante dans le renouvellement de l’alliance, pour que maintenant Dieu puisse dire que c’était une alliance faite entre Lui et Moïse et Israël (34:27), une déclaration qui n’avait pas été faite auparavant. Il n’y a pas d’inconsistance ici dans le fait qu’on nous dise que, d’un coté, Dieu écrivit sur les tablettes (34:1), et de l’autre, que Moïse l’a fait (34:27-28). Le récit nous informe que Dieu écrivit sur les tablettes à travers Moïse. Ce n’est pas différent de dire qu’une des épitres de Paul, écrit pas sa propre main, est en même temps, la Parole de Dieu. Le rôle de médiateur de Moïse est ainsi accentué. Pas étonnant que tout Israël se tenait à la porte de leurs tentes quand Moïse allait rencontrer Dieu à la Tente de la Rencontre (33:8).
Les versets 5-7 décrivent la réalisation de la promesse de Dieu à Moïse dans 33:19-23. Dieu descendit dans la nuée et Sa bonté passa devant Moïse (vs. 5-6a). Dieu proclama aussi Son nom devant lui:
« il passa devant lui en proclamant:
---L'Eternel, l'Eternel, un Dieu plein de compassion et de grâce, lent à se mettre en colère, et riche en amour et en fidélité!
Je conserve mon amour jusqu'à la millième génération: je pardonne le crime, la faute et le péché… » (Exode 34:6-7b)
Il y a beaucoup de bénédictions à tirer d’une étude de chacune de ces expressions proclamées par Dieu ici,109 mais l’essence de toutes peuvent être résumée en un seul mot : Bonté.
Les derniers mots du verset 7 doivent étonner les Israélites pendant toute la période de l’Ancien Testament :
« …mais je ne tiens pas le coupable pour innocent, et je punis la faute des pères sur leurs descendants jusqu'à la troisième et même la quatrième génération. » (Exode 34:7c)
Bien que Dieu dise qu’Il pardonnait, Il dit aussi que le coupable ne resterait pas impuni. Cela veut dire, avant tout, que Dieu ne pardonne pas les péchés en les ignorant ou les mettant de coté. Le péché est une maladie bien plus sérieuse que cela. Un Dieu juste ne peut minimiser le péché, et ainsi Il ne peut simplement pardonner les hommes en ignorant ce qu’ils ont fait. Il doit y avoir un châtiment. Le châtiment, nous apprenons du chapitre 53 d’Esaïe, viendra avec le Messie. Les péchés des hommes sont pardonnés parce que quelqu’un allait subir le châtiment (la mort) prescrit par la Loi pour le péché.
A première vue, ça semble dur que Dieu place les fautes des pères sur leurs enfants et petits-enfants, mais je suis convaincu que ce fut une provision gracieuse de Dieu pour Son peuple. Cela résout un dilemme très sérieux. Dieu, pour être juste, doit punir les péchés. Dieu, étant gracieux, peut pardonner les péchés. Dieu, pour réaliser les promesses de Son alliance à Abraham et ses descendants, doit réaliser Son alliance avec Abraham à travers la nation Israël. Si Dieu avait puni cette génération d’Israélites pour les péchés d’idolâtrie et d’immoralité complètement et instantanément (comme Il menaça de le faire, Exode 32:10), alors, il n’y aurait pas eu de seconde génération d’Israélites, ni une troisième et ainsi de suite. En d’autres mots, il n’y aurait pas eu de lignée d’Israélites par laquelle le Messie viendrait. En dispersant les conséquences des péchés de cette premiere génération d’Israélites, Dieu put préserver la nation, et assurer la lignée messianique, jusqu'à l’époque où le Messie serait né d’une vierge de la tribu de Juda, de la famille de David. Une fois que cela arriva, les conséquences des péchés d’une génération donnée ne passeraient plus aux prochaines générations (Jér. 31:29). Bien que l’analogie ne soit pas entièrement parallèle (notre gouvernement et économie n’ont aucun Messie qui viendra le faire), la grande dette nationale de notre pays n’est pas imposée entièrement sur notre génération, mais plutôt est dispersée sur plusieurs générations, spécialement sur celles à venir. C’était comme ça avec les conséquences des péchés d’Israël.
La réponse de Moïse à cette révélation de Dieu fut instantanée :
« Aussitôt, Moïse s'inclina jusqu'à terre et se prosterna.
Puis il dit:
---Ah! Seigneur, s'il est vrai que j'ai obtenu ta faveur, je t'en prie, Seigneur, marche au milieu de nous. Oui, je sais que c'est un peuple rebelle, mais veuille pardonner nos fautes et nos péchés et accepter que nous t'appartenions! » (Exode 34:8-9)
La révélation de la bonté de Dieu à Moïse était une révélation de ces aspects du caractère de Dieu qui étaient la base pour l’avenir d’Israël, et ainsi Moïse demanda à Dieu de pardonner ce peuple pervers, et de vivre parmi eux, non pas parce qu’ils étaient justes, mais parce qu’Il était gracieux et pardonnant. La grâce de Dieu est la base pour la repentance et la restauration, et ainsi Moïse demanda à ce que Dieu pardonne Son peuple et en fasse Sa possession, comme Il l’avait fait auparavant.
Conclusion
Il faut un peu de temps et de réflexion pour que l’impact de ce texte affecte le lecteur. En terminologie humaine, Dieu permit à Moïse de voir Son dos, mais pas Son visage. Le dos de Dieu était Sa bonté. Alors, qu’est-ce que serait le visage de Dieu ? J’aimerais suggérer que, de ce texte et d’autres, la face de Dieu pourrait être Sa sévérité.
Dans le chapitre 11 de Romains, Paul résume son raisonnement avec les paroles,
« Considère donc, à la fois, la bonté et la sévérité de Dieu » (Romains 11:22)
La gentillesse ou la bonté de Dieu est cet aspect de la personne de Dieu que Moïse fut capable de voir complètement – il vit « la bonté tout entière » de Dieu (Exode 33:19). Moïse vit aussi un peu de la sévérité de Dieu. Il vit Sa colère à l’idolâtrie d’Israël dans l’incident du veau d’or (Exode 32:10). Il savait que Dieu aurait pu facilement annihiler la nation entière, si ça n’avait été pour Ses promesses faites à Abraham et ses descendants (Exode 32:13). La colère de Moïse fut exprimée dans sa réponse aux festivités et à la rébellion d’Israël (Exode 32:20). Il démontra sa colère quand il ordonna aux Lévites d’aller dans le campement, tuant ceux qui avaient refusé de promettre d’obéir à Yahvé (Exode 32:25-29).
Il n’y avait pas de réconfort pour Moïse ni pour Israël dans la révélation de la sévérité de Dieu, car cela n’aurait fait qu’intensifier la peur de la destruction de la nation (Exode 33:3). La dimension du caractère de Dieu qui encourage le cœur de Moïse était Sa bonté, qui donna à Moïse (et Israël) l’espoir du pardon et de Sa présence parmi Son peuple. La vision de la bonté de Dieu qu’Il octroya à Moïse produisit exactement ce que Dieu voulait, sa requête que Dieu pardonne Israël et les revendique comme étant Son propre peuple (Exode 34:9).
Ces deux dimensions du caractère de Dieu, Sa bonté et Sa sévérité nous donnent un cadre de référence pour résumer l’histoire d’Israël pendant la période de l’Ancien Testament. Généralement parlant, Israël connaissait soit la sévérité de Dieu dans Sa discipline due à leur révolte ou ils faisaient appel à la bonté de Dieu par la repentance et l’obéissance.
Permettez-moi de faire une pause pour dire avec vigueur que la bonté et la sévérité de Dieu ne sont pas des attributs opposés, dont un doit emporter la victoire sur l'autre. Le fait est que la sévérité de Dieu est bonne, voulant dire, que quand Dieu juge les péchés c’est à cause de Sa bonté. Quelques fois ces bonnes choses que Dieu amène dans nos vies, arrivent de façons qui semblent sévères. Ainsi, les deux dimensions de la bonté et la sévérité de Dieu sont complémentaires, pas compétitives. Dieu ne sacrifie jamais un attribut pour en manifester un autre. Mais, du point de vue humain, un attribut pourrait paraître être plus prédominant, à un certain moment.
Pour Israël, la révélation de la sévérité de Dieu comme occasionnée, par exemple, par l’idolâtrie du veau d’or, était une force purifiante. Sachant que Dieu regardait sérieusement leurs péchés les encouragea à être très prudent à propos de pécher contre un Dieu saint. D’un autre coté, parce que les Israélites étaient des pécheurs ou comme Dieu les avait qualifiés, un peuple rebelle, la vérité de la bonté de Dieu donnait toujours de l’espoir au peuple de Dieu, même dans les heures sombres de Sa sévérité.
Cela peut être illustré dans le Livre de Joël dans l’Ancien Testament. Le message de Joël en est un (initialement, du moins) de jugement :
« Sonnez du cor dans les murs de Sion,
donnez l'alarme sur ma sainte montagne!
Tremblez, vous tous, habitants du pays,
car il arrive le jour de l'Eternel,
il est tout proche!
C'est un jour de ténèbres, un jour d'obscurité.
C'est un jour de nuages et de nuées épaisses. » (Joël 2:1-2a)
Et pourtant, dans ce même chapitre qui souligne la sévérité de Dieu qui arrive, il y a un mot d’espoir, basé sur Sa bonté :
« Mais maintenant encore,
l'Eternel le déclare,
revenez donc à moi, revenez de tout votre cœur,
avec le jeûne, avec des larmes et des lamentations.
Déchirez votre cœur, et non vos vêtements,
et revenez à l'Eternel, lui qui est votre Dieu.
Car il est plein de grâce,
il est compatissant
et lent à la colère,
il est riche en amour
et il renonce volontiers au malheur dont il avait menacé.
Qui sait? Peut-être l'Eternel se ravisera-t-il
et changera-t-il lui aussi de ligne de conduite.
Qui sait s'il ne laissera pas derrière lui une bénédiction
pour que vous puissiez faire des offrandes, des libations à l'Eternel, lui qui est votre Dieu? » (Joël 2:12-14)
Ces paroles sont si similaires de celles trouvées dans notre texte dans Exode, que je ne peux m’empêcher de penser que le prophète, par inspiration divine, les emprunta pour exprimer l’espoir de la nation Israël, basé sur la bonté de Dieu, une bonté qui Le pousse à pardonner le repentant.
La bonté et la sévérité de Dieu sont vues dans d’autres prophéties de l’Ancien Testament, qui parlent de la venue du Messie d’Israël. Par exemple, la bonté de Dieu dans la venue du Messie est vue dans ces passages d’Esaïe :
« «Voici mon serviteur, que je soutiens,
celui que j'ai choisi, qui fait toute ma joie.
Je lui ai donné mon Esprit
et il établira la justice pour les nations.
Mais il ne criera pas,
il n'élèvera pas la voix,
il ne la fera pas entendre dans les rues.
Il ne brisera pas le roseau qui se ploie
et il n'éteindra pas la flamme qui faiblit,
mais il établira le droit selon la vérité. » (Esaïe 42:1-3)
« Qui a cru à notre message?
A qui a été révélée la puissance de l'Eternel?
Car devant l'Eternel, il a grandi comme une jeune pousse
ou comme une racine sortant d'un sol aride.
Il n'avait ni prestance ni beauté
pour retenir notre attention
ni rien dans son aspect qui pût nous attirer.
Il était méprisé, abandonné des hommes,
un homme de douleur
habitué à la souffrance.
Oui, il était semblable à ceux devant lesquels on détourne les yeux.
Il était méprisé,
et nous n'avons fait aucun cas de sa valeur. » (Esaie 53:1-3)
Ici nous avons quelques-unes des prophéties de la première venue du Messie, celles qui accentuent Sa douceur et la gentillesse de Dieu. Mais il y a d’autres prophéties qui ne sont pas aussi réconfortantes, celles qui parlent de la deuxième venue du Messie, pour juger les méchants et pour établir Son trône en triomphant de Ses ennemis :
« Le Seigneur, à ta droite,
va écraser des rois au jour de sa colère.
Il juge les nations; les cadavres s'entassent,
il écrase des chefs de par la terre entière. » (Ps. 110:5-6)
Je veux dire quelque chose maintenant qui pourrait être mal compris ou pourrait être rejeté trop vite. Je crois que dans la première venue de Jésus Christ, comme c’est rapporté dans les Evangiles du Nouveau Testament, la révélation prédominante que nous voyons de Dieu en Christ à ce moment était la bonté de Dieu. Dans Sa première venue, Il n’est pas venu pour condamner, mais pour sauver. Ainsi, Il pouvait dire,
« En effet, Dieu a envoyé son Fils dans le monde non pas pour condamner le monde, mais pour qu'il soit sauvé par lui. » (Jean 3:17 ; 8:15 ; 12:47))
Jésus pouvait ainsi dire à la femme prise en flagrant délit d’adultère,
« Alors Jésus reprit:
---Je ne te condamne pas non plus. Va, mais désormais, ne pèche plus. » (Jean 8:11)
Au début de la vie de notre Seigneur, Sa gloire céleste était largement voilée, pour que les hommes puissent Le regarder et ne voir seulement qu’un homme. Il y eut quelques occasions quand ce voile fut levé momentanément, pour qu’un peu plus de la gloire de Dieu soit apparente. La transfiguration, par exemple, était une telle occasion. Un autre aperçu momentané de Sa gloire arriva au moment quand les soldats étaient sur le point de L’arrêter, et en L’entendant dire qu’Il était Celui qu’ils cherchaient, ils reculèrent et tombèrent par terre (Jean 18:6).
Dans son enseignement, spécialement comme son rendez-vous avec la croix approchait, le Seigneur Jésus parla de Sa venue future, dans Sa gloire, quand Il reviendrait au pouvoir pour juger, tout comme les prophètes de l’Ancien Testament l’avaient dit :
« ---Quand le Fils de l'homme viendra dans sa gloire, avec tous ses anges, il prendra place sur son trône glorieux.
Tous les peuples de la terre seront rassemblés devant lui. Alors il les divisera en deux groupes --- tout comme le berger fait le tri entre les brebis et les boucs.
Il placera les brebis à sa droite et les boucs à sa gauche.
Après quoi, le roi dira à ceux qui seront à sa droite:
«Venez, vous qui êtes bénis par mon Père: prenez possession du royaume qu'il a préparé pour vous depuis la création du monde.
Car j'ai souffert de la faim, et vous m'avez donné à manger. J'ai eu soif, et vous m'avez donné à boire. J'étais un étranger, et vous m'avez accueilli chez vous. » (Matt. 25:31-34 ; et aussi Matt. 24:30 ; 26:64)
En plus de cela, la prière hautement sacerdotale se concentrait sur la gloire de Christ qui n’était pas encore révélée :
« Après avoir ainsi parlé, Jésus leva les yeux au ciel et dit:
---Mon Père, l'heure est venue: fais éclater la gloire de ton Fils, pour qu'à son tour, le Fils fasse éclater ta gloire.
En effet, tu lui as donné autorité sur l'humanité entière afin qu'il donne la vie éternelle à tous ceux que tu lui as donnés.
Or, la vie éternelle consiste à te connaître, toi le Dieu unique et véritable, et celui que tu as envoyé: Jésus-Christ.
J'ai fait connaître ta gloire sur la terre en accomplissant l'œuvre que tu m'avais confiée.
Et maintenant, Père, revêts-moi de gloire en ta présence, donne-moi cette gloire que j'avais déjà auprès de toi avant les origines du monde. » ( Jean 17:1-5)
Les paroles de notre Seigneur, exprimées ici dans cette prière au Père, indiquent que pendant que le Seigneur Jésus glorifiait le Père sur la terre, il y avait aussi une gloire plus grande qu’Il laissait derrière, et à laquelle Il désirait revenir. C’est cette gloire qui accompagnera notre Seigneur quand Il reviendra pour vaincre Ses ennemis.
A la croix du Calvaire, nous voyons à la fois la bonté et la sévérité de Dieu. La sévérité de Dieu est vue dans la punition que notre Seigneur Lui-même endura, l’anticipation de laquelle est reflétée par l’agonie de notre Seigneur dans le jardin. La bonté de Dieu est vue aussi à la croix, car c’est par ce moyen que Dieu fut capable d’être juste et pourtant être le justificateur de ceux qui croiraient (Romains 3:26). C’était juste que Sa sévérité envers le péché fut accomplie ; Il était le justificateur en cela que les péchés de la race humaine, reporter à plus tard pendant la période de l’Ancien Testament, furent pardonnés par Christ, pour tous ceux qui croyaient.
Après la résurrection de notre Seigneur, le message que Pierre prêcha à la Pentecôte (Actes 2:14-36) fut celui de la deuxième venue du Christ, pour juger Ses ennemis, tout comme Dieu avait prédit dans le Psaume 110. Ainsi, le sermon du chapitre 2 d’Actes était un message concentré sur la sévérité de Dieu, mais aussi sur Sa bonté, si les hommes se repentaient et croyaient que Christ était le Messie de Dieu. Le Livre d’Apocalypse est le récit du retour du Seigneur Jésus pour punir les pervers et pour manifester la sévérité de Dieu envers les péchés et les pécheurs. Un nouveau nom pour le Seigneur sera proclamé à ce moment là :
« Ses yeux flamboient comme une flamme ardente. Sa tête est couronnée de nombreux diadèmes. Il porte un nom gravé qu'il est seul à connaître.
Il est vêtu d'un manteau trempé de sang. Il s'appelle La Parole de Dieu.
Les armées célestes, vêtues de lin blanc et pur, le suivent sur des chevaux blancs.
De sa bouche sort une épée aiguisée pour frapper les nations. C'est lui qui sera leur berger car il les dirigera avec un sceptre de fer. Il va aussi écraser lui-même le raisin dans le pressoir à vin de l'ardente colère du Dieu tout-puissant. » (Apocalypse 19:12-15)
J’ai réalisé, à ma consternation, que je, ainsi que la plupart d’autres Chrétiens, aiment concentrer sur la bonté de Dieu, mais ignorent ou minimisent Sa sévérité. Les hommes aiment penser à Dieu comme Celui qui dit aux pécheurs,
« ---Je ne te condamne pas non plus. »
Les érudits libéraux voudraient que nous pensions qu’il y a deux « dieux » : Le « dieu » de l’Ancien Testament, qui était dur et sévère ; et le « dieu » du Nouveau Testament, Jésus, qui est bon et bienveillant. La vérité de la Bible est que Dieu est à la fois bonté et sévérité. Ceux qui pensent que Dieu ne doit être que bon pour les hommes se trompent, tout comme ceux qui pensent que Dieu ne fait que critiquer ont tort. Quand nous pensons à pécher, rappelons-nous la sévérité de Dieu.
Et quand nous tombons victimes de nos caprices, quand nous avons péché, comptons sur la bonté de Dieu, confessons nos péchés et implorons Son pardon. Ne minimisons ni la bonté ni la sévérité de Dieu, car les deux font parties de Sa nature.
103 Hyatt says of the term “goodness”: “… this is the only occurrence of the phrase in a theophany. Elsewhere it means either (a) beauty, fairness in appearance, as in Hos. 10:11; Zech. 9:17; or (b) the goodness of Yahweh in bestowing good things upon his people (Heh. 9:25) or in saving them (Isa. 63:7; Ps. 25:7; 145:7).” J. P. Hyatt, Exodus (Grand Rapids: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1980), p. 317.
104 The psalms speak of the goodness of God to His people, which is the basis for the petition of the psalmist: Ps. 25:7; 27:13; 31:19; 65:4; Isa. 63:7-10; Hos. 3:5; Zech. 9:16-17.
105 The one thing which kept God from destroying the Israelites was the fact that He had promised to bless Abraham and the whole world through this people. This was the basis of Moses’ petition in Exodus 32:11-13.
106 Gispen writes, “He had a ‘face’ and a ‘back’ only in the sense that there were degrees in His revelation of Himself. His ‘face’ was then, so to speak, the focus of the radiance of His appearance on the mountain (cf. 34:5), while His ‘back’ was, as it were, the ‘fringe’ of that radiance as it passed by (cf. Job 26:14). It was like the glow of the sun immediately after it has set. Another possible conclusion is that the Lord revealed Himself to Moses in human form, and that this vision was a prophecy of the incarnation of the Word; in this case ‘face’ and ‘back’ can be understood literally” W. H. Gispen, Exodus, trans. by Ed van der Maas (Grand Rapids: Zondervan Publishing House, 1982). p. 310.
Hyatt adds, The term for ‘back’ “… is used elsewhere of (i) the ‘back’ of the Tabernacle (26:12); (ii) the ‘hinder parts’ of the twelve bronze oxen which held up the molten sea in the Temple courtyard (I Kg. 7:25); and (iii) the ‘backs’ of the men who worshipped in the Temple in the time of Ezekiel, their backs being to the Temple and their faces to the E. (Ezek. 8:16). In the present theophany Yahweh is presented in very anthropomorphic terms, with references to his face, his hand, and his back. The meaning is that, while man can know something of the ways of God with man in his world (verse 13), the ultimate mystery of God’s nature is hidden from man’s knowledge.” Hyatt, p. 318.
107 Cf. Gen. 32:30; Exod. 19:21; Dt. 4:33; 5:24, 26; Jg. 6:22f.; 13:22; Isa. 6:5; John 1:18; 6:46; 1 Tim. 1:17; 6:16; 1 Jn. 4:12.
108 “It was appropriate that Moses should hew for himself the new stones (v. 1). It was he who broke the former tablets (32:19) which ‘were the work of God’ (32:16).” John J. Davis, Moses and the Gods of Egypt (Grand Rapids: Baker Book House, 1971), p. 295.
109 “The Lord proclaimed His own name (cf. 33:19). And then the Lord in His glory passed in front of Moses; but the most important aspect of this experience was that the Lord proclaimed His name, Jahweh, before Moses (cf. ch. 3), and thus revealed Himself to Moses in those attributes that constitute His Being. Each word in this mighty ‘proclamation’ of the Lord is of paramount importance. … ‘God’ (El) emphasized especially God’s power: His compassion and grace were not based on weakness (cf. 15:2). ‘Compassion,’ cf. 33:19: the powerful God had compassion on His elected people. ‘Gracious’: God bestowed His favor freely, His people had no claim on it. ‘Slow to anger,’ unlike the desert demon to which Jahweh is demoted in some circles. ‘Love’ … is the counterpart of His ‘grace.’ ‘Faithfulness’ is found in 18:21 in the sense of ‘reliability, trustworthiness,’ the attribute of someone one can depend on. …” Gispen, p. 312.
“The words in which the revelation is here made are repeated frequently in other passages, sometimes with variation or abbreviation: 20:5-6 (=Dt. 5:9-10), Num. 14:18; Neh. 9:17; Jer. 32:18; Nah. 1:3; Jl 2:13; Jon. 4:2; Ps. 86:15; 103:8; 145:8.” Hyatt, p. 323.
30. Un Nouveau Commencement (Exode 34:10-35)
Introduction
J’ai toujours détesté les introductions. Je ne veux pas dire les introductions comme celle que je suis entrain d’écrire. Je fais allusion au genre d’introductions qu’une personne fait avant que quelqu’un parle. En fait, les introductions ne sont que des efforts pour convaincre les gens qu’ils devraient écouter ce que le speaker va dire. Mon avis est que personne ne sait si le speaker vaut le coût d’être écouter avant qu’il ne parle. Alors-là, tout le monde saura ! Je dis que les introductions sont un gaspillage de temps parce qu’elles focalisent sur le speaker, plutôt que sur le message. Peu importe s’il est bien connu ou s’il parle bien, le fait de prêter attention est seulement aussi intense que le message qu’il va transmettre.
Les introductions inclinent à concentrer sur le messager, plutôt que sur le message. Pour aller plus loin, les introductions concentrent sur les attestations du speaker. On nous parle donc de son éducation (accentuant spécialement les honneurs académiques), ses accomplissements et les personnes importantes qu’il connaît. Si nous voulions croire ce qu’une introduction cherche à faire, l’importance de la personne détermine l’importance du message.
Les références affectent notre attention et notre réponse aux mots d’un autre, mais le genre de références que Dieu donne sont rarement le même genre que ce qu’on attendrait. Quand Dieu dit à Moïse d’aller voir Pharaon pour lui demander qu’il laisse partir les Israélites, Moïse était très inquiet avec ses références. Il était inquiet qu’il serait vu comme un « moins que rien », et que personne n’écouterait son message (Exode 3:11). Même après que Dieu lui ait assuré que les hommes l’écouteraient, parce que « Je suis » était avec lui et L’avait envoyé (Exode 3:12-15), Moïse avait quand même peur qu’il ne soit pas prit au sérieux (Exode 4:1). En conséquence, Dieu donna à Moïse trois « références » très impressionnantes. La première était un bâton qui se changea en serpent venimeux mortel (4:2-5). La deuxième fut la possibilité de causer sa main de devenir lépreuse, puis de la faire redevenir saine (4:6-7). La troisième fut l’aptitude de verser de l’eau du Nil qui se changea en sang (4:8-9).
Cependant, Moïse n’était pas convaincu que ces références soient suffisantes. Il avait peur que parce qu’il n’était pas éloquent, il ne serait pas pris au sérieux. Alors, Dieu lui donna Aaron, son frère, comme porte-parole, ainsi que les fléaux qui tomberaient sur l’Egypte. Ceux-ci, mes amis, étaient des références très impressionnantes, des références que même Pharaon, à contrecœur, reconnut et cela l’amena à libérer les Israélites.
Bien que Moïse fut capable de se faire écouter par les Egyptiens, les Israélites, dû à la dureté de leurs cœurs, se révélèrent peu enclins à écouter les paroles de Dieu parlées par Moïse. C’est évident dans le chapitre 32 d’Exode, où le peuple rejeta les commandements de Dieu quand ils vénérèrent le veau d’or, qu’ils avaient persuadé Aaron de construire pour eux. Maintenant, après beaucoup de médiation de la part de Moïse, Dieu allait renouveler l’alliance avec Israël qu’ils venaient juste de briser. Moïse jouera un rôle encore plus grand dans le gouvernement de la nation. Je ne sais pas si son bâton pourra encore se transformer en serpent ou non, mais de toute façon, Dieu était prêt à ajouter aux références déjà impressionnantes de Moïse, qui encouragera les Israélites à tenir compte de ses paroles.
Moïse allait redescendre de la montagne avec un visage rayonnant, une réflexion de la gloire de Dieu qu’il avait vue. Chaque fois qu’il parlera à Dieu face à face, la radiance sera renouvelée. Chaque fois qu’il parlera à Israël avec son visage rayonnant, le peuple saura que Dieu leur parle à travers Moïse, lui donnant ainsi une référence que le peuple ne pourra ignorer.
De telles références peuvent sembler très distantes et sans rapport avec le saint du Nouveau Testament, qui vit à une époque différente, sous une alliance différente, et qui n’a jamais fait l’expérience de la luminosité de Dieu dont Moïse fit l’expérience. Si ce n’était pour le commentaire du Nouveau Testament, une telle conclusion pourrait être correcte. Cependant les Ecritures inspirées de Matthieu et Paul nous entraînent à prendre cet incident dans l’histoire d’Israël bien plus sérieusement. Regardons le passage d’Exode, et puis tournons-nous vers son interprétation et application dans le Nouveau Testament.
La structure de notre texte est directe. La section entière décrit le renouvellement de l’alliance avec Moïse. Les versets 10 et 11 introduisent l’alliance, alors que les versets 27 et 28 servent de conclusion. Le code de l’alliance ou ses conditions sont contenus dans la forme résumée dans les versets 12-26. Les versets 12-17 sont les prohibitions négatives, alors que les versets 18-26 sont les pratiques positives qu’Israël poursuit fidèlement. La section finale, versets 29-35, décrit la radiance du visage de Moïse quand il revint de la présence de Dieu. Ainsi, en forme de grandes lignes, notre passage est structure comme ceci :
A. Les stipulations de l’alliance, vss. 10-28.
1. Les résultats de l’alliance, v. 10.
2. Les exigences de l’alliance, vss. 11-26.
a. Négatives, vss. 12-17.
b. Positives, vss. 18-26.
3. L’enregistrement de l’alliance – la radiance du visage de Moïse, vss. 29-35.
Les Caractéristiques de la « Nouvelle » Ancienne Alliance
Dans le verset 10, nous lisons les paroles de Dieu, annoncées à Israël par Moïse,
« ---Je vais conclure une alliance avec vous. En présence de tout ton peuple, je ferai des prodiges tels qu'il ne s'en est jamais produit sur la terre entière ni chez aucune nation, et tout le peuple qui t'entoure verra combien est impressionnante l'œuvre de l'Eternel que j'accompli par ton intermédiaire.» (Exode 24:10)
Les versets 11-26 contiennent les stipulations ou le « code de l’alliance » que Dieu fait ici. Ils sont considérablement plus abrégés que le « code » de l’alliance donne dans les chapitres 20-23. Cette « nouvelle » ancienne alliance sera mieux comprise en comparant cette alliance avec celle faite auparavant et brisée.
Premièrement, il y a une « similitude », une similarité distincte entre cette alliance et la première. Les Dix Commandements, écrits sur les deux tablettes de pierre sont les mêmes. Moïse monta au sommet de la même montagne, et y resta pendant la même période de temps – quarante jours et nuits. Les mêmes normes sont énoncées dans la deuxième alliance qu’elles étaient dans la première. Le péché d’Israël n’a pas amené une réduction des normes de Dieu pour Son peuple. L’alliance qui est faite ici est ainsi virtuellement un renouvellement de l’ancienne alliance. cependant, il y a quelques différences…
Deuxièmement, il y a une « nouveauté » dans l’alliance que Dieu fait avec Israël dans notre texte. Le terme « renouvellement » ou son équivalent n’est pas trouvé dans notre texte, ni n’y a t-il aucune référence à l’ancienne (première) alliance.110 La première alliance était basée sur les « miracles »111 que Dieu réalisa en libérant les Israélites de l’esclavage égyptien, alors que cette alliance attend avec impatience les miracles qui sont instrumentaux dans la possession du pays de Canaan (Exode 24:10-11). (Ironiquement les miracles que Dieu avait accomplit auparavant en Egypte causèrent les Egyptiens de chasser les Israélites de leur pays ; Maintenant, les miracles que Dieu promettait d’accomplir chasseront les Cananéens du pays d’Israël.)
Il y a beaucoup de différences entre la façon que cette « nouvelle » alliance fut donnée et celle dont la première le fut, ce qui a tendance à souligner sa « nouveauté ». Auparavant, Moïse ainsi que les 74 dirigeants d’Israël étaient montés sur la montagne pour ratifier l’alliance. Maintenant, Moïse y monte tout seul, apparemment même pas accompagné par Josué.112 Autrefois, le peuple accentua maintes fois le fait qu’ils allaient obéir tous les commandements de Dieu, mais aucunes promesses ne furent faites cette (seconde) fois-ci. Bien que les bénédictions de cette alliance soient encore conditionnelles, il n’y a pas de « si » déclarés ici, comme dans la première alliance (Exode 19:5).
Finalement, le « code de l’alliance » qui est donné dans le chapitre 34 est beaucoup plus court que celui trouvé dans les chapitres 20-23. Le premier code de l’alliance plaçait beaucoup d’importance sur les questions sociales, telles que le traitement des esclaves et la juste compensation pour la perte causée par négligence ou vol. Dans ce « code de l’alliance » abrégé, la gravité tombe sur le chemin qu’Israël avait parcouru avec Dieu, qui avait été interrompu par l’idolâtrie et l’apostasie d’Israël. Les prohibitions des versets 12-17 interdisent ces contacts avec les Cananéens qui pourraient conduire Israël à se détourner de Dieu. La façon pour Israël de traiter avec les idoles païennes est même plus sévère dans la seconde phrase du « code de l’alliance ».113 Les pratiques auxquelles les versets 18-26 font références sont celles qui augmenteraient la vénération et la marche d’Israël avec Dieu. Ainsi, sans faire référence à la chute d’Israël, cette déclaration abrégée du « code de l’alliance » donnée auparavant concentre sur ces commandements qui empêcheront Israël de rechuter, s’ils sont obéis.114
Nous avons déjà discuté le plus grand rôle joué par Moïse dans cette alliance que dans celle d’avant. Moïse alla seul sur la montagne et vit Dieu, alors qu’auparavant cela avait été lui et 74 autres dirigeants de la nation. Cette fois-ci, on nous dit que Moïse tailla ces deux tablettes de pierre (34:1) et qu’il écrivit dessus (34:27-28). Moïse devient la figure humaine centrale dans cette alliance. Cela deviendra encore plus apparent dans la section finale de ce chapitre, où le visage de Moïse est dit devenir rayonnant quand il est en présence de Dieu.115
La Splendeur de l’Alliance – La Transfiguration de Moïse 116
Les Israélites attendirent une fois de plus, pendant quarante jours et nuits, jusqu'à ce que Moïse revienne avec les tablettes de pierre contenant les Dix Commandements. L’humeur était très différente cette fois-ci comparée à la dernière fois. La première fois que Moïse descendit du mont Sinaï, il trouva le peuple vénérant le veau d’or, qu’ils avaient convaincu Aaron de construire pour eux. Cette pseudo-vénération avait une qualité païenne de cette pseudo- vénération et Moïse fut furieux, tout comme Dieu l’avait été. Les tablettes de Pierre furent détruites et pulvérisées par Moïse. Il en fut de même avec le veau d’or. Trois milles hommes furent tués avant que la situation ne soit revenue sous contrôle. Il y eut beaucoup d’intercession avant que Dieu finalement ne promette à Moïse qu’Il pardonnerait Israël et serait présent avec eux lorsqu’ils iraient prendre possession du pays de Canaan.
Vous pouvez être sûrs que cette fois-ci le peuple fut plus prudent en attendant patiemment Moïse. Après l’apostasie d’Israël, il y aurait pu avoir quelques doutes pour voir si Moïse reviendrait avec les tablettes de Pierre ou non, et avec l’assurance que Dieu avait une fois encore fait une alliance avec Son peuple. Si chaque Israélite se tenait à l’entrée de sa tente quand Moïse allait à la Tente de la Rencontre (33:8), vous pouvez être sûrs que chaque œil était fixé sur mont Sinaï, attendant le moindre signe de son retour. Vous pouvez imaginer la joie du peuple quand la première personne s’écria qu’il avait été vu descendant de la montagne.
Lors de la première descente, le peuple ignora la descente de Moïse, mais Moïse et Josué devinrent de plus en plus conscients des festivités et de l’apostasie du peuple. La colère de Moïse avait dû s’intensifier avec chaque pas vers le bas. Maintenant, les circonstances étaient différentes. Moïse ne savait pas que son visage était rayonnant,117 littéralement incandescent avec la gloire de Dieu. Comme Moïse s’approchait, le peuple observa son visage éblouissant, et apeurés, ils s’éloignèrent de lui. Une expression de terreur aurait put être vue sur les visages de ceux qui étaient les plus proches de lui. Il se peut que les petits enfants pleurèrent et s’enfuirent vers leurs mères.
Peut-être qu’à ce point-là Moïse se tourna vers Josué pour lui demander ce qui n’allait pas. Effaré, Moïse a pu se précipiter dans sa tente et se regarder dans le miroir de sa femme. Ce qu’il vit a dû le stupéfier autant que cela avait dû stupéfier les Israélites. Ce n’était pas simplement des joues rouges, comme s’il avait été soudainement embarrassé ; son visage n’était pas non plus écarlate. C’était l’éclat d’une lumière puissante.
D’un coté, l’histoire du visage de Moïse ne me semble pas inhabituelle du tout. Ça ressemble plutôt à la promesse d’une publicité commerciale que je vois presque tous les jours. D’un autre coté, c’est un incident très étrange. Imaginez, si vous pouvez, être la femme de Moïse, et essayer de dormir une nuit après que Moïse ait été en présence de Dieu, avec un spot light virtuel éblouissant dans l’obscurité. Je peux la visualiser tournant et se retournant pendant des heures, et finalement disant à Moïse, « Oh, pour l’amour de Dieu, Moïse, éteint cette lumière ! ». Puis peut-être, plongeant sous les couvertures.
D’une manière prévisible, le peuple fut en premier apeuré par l’éclat de l’apparence de Moïse, mais éventuellement fut capable de se rapprocher pour entendre Moïse parler et accepter ses paroles comme si c’était Dieu Lui-même qui leur parlait. Moïse commença à utiliser un voile. Il retirait le voile quand il allait parler avec Dieu et ne le portait pas jusqu'à ce qu’il transmette les paroles de Dieu au peuple. Puis, il mettait le voile sur son visage jusqu'à ce qu’il parle avec Dieu. Le texte semble indiquer que Moïse fit cela plusieurs fois, avec un certain degré de régularité. Je crois que cela arrivait quand Moïse entrait dans la Tente de la Rencontre.118
La grande intimité de Moïse avec Dieu est apparente par les actions du peuple ici. Dans le passé, les manifestations de la gloire et de la majesté de Dieu étaient plus distantes, pour que le peuple garde leur distance de Dieu, et pour garder Moïse comme leur intermédiaire (20:18-20). Maintenant que le visage de Moïse rayonnait la gloire de Dieu, le peuple était réticent de trop s’approcher de lui (34:30).
Quel rôle jouait ici le visage radieux, resplendissant de Moïse? Premièrement, je crois qu’il éleva Moïse plus haut, le présentant comme celui que Dieu avait choisi pour être le médiateur de Son peuple.119 Il donna aussi beaucoup de force aux paroles qu’il leur transmettait. Quand Moïse revenait de la Tente de la Rencontre après son entrevue avec Dieu, tout le monde savait que ce que Moïse allait leur transmettre était les paroles directes de Dieu. Quand le visage de Moïse était incandescent, les paroles que Moïse disait étaient les paroles mêmes de Dieu. Ce visage radieux de Moïse témoignait des déclarations divinement inspirées qu’il révélait au peuple.
La signification de ces transfigurations périodiques de Moïse n’est pas mentionnée dans notre passage, autres qu’impliquer que les paroles de Moïse, qui étaient dites avec ce visage incandescent, seraient à prendre très au sérieux par les Israélites. Ce ne fut pas avant le Nouveau Testament que ce phénomène insolite fut plus expliqué.
La Transfiguration du Christ (17:1-5)
Le récit de la transfiguration du Christ de Matthieu est un commentaire spécialement important de la transfiguration de Moïse dans notre texte :
« Six jours plus tard, Jésus prit avec lui Pierre, Jacques et Jean son frère, et les emmena sur une haute montagne, à l'écart.
Il fut transfiguré devant eux: son visage se mit à resplendir comme le soleil; ses vêtements prirent une blancheur éclatante, aussi éblouissante que la lumière.
Et voici que Moïse et Elie leur apparurent: ils s'entretenaient avec Jésus.
Pierre s'adressa à Jésus et lui dit:
---Seigneur, il est bon que nous soyons ici. Si tu es d'accord, je vais dresser ici trois tentes, une pour toi, une pour Moïse et une pour Elie...
Pendant qu'il parlait ainsi, une nuée lumineuse les enveloppa, et une voix en sortit qui disait:
---Celui-ci est mon Fils bien-aimé, celui qui fait toute ma joie. Ecoutez-le! » (Matt. 17:1-5)
Cette manifestation de la gloire de notre Seigneur, mise en évidence par Son apparence éblouissante et ses vêtements resplendissants, n’est qu’un avant-goût de Sa splendeur, qui sera encore une fois à Lui quand Il sera ressuscité des morts et montera au trône céleste de Dieu. Jean décrit l’éclat du visage du Christ glorifié dans le premier chapitre du Livre d’Apocalypse :
« Dans sa main droite, il tenait sept étoiles, et de sa bouche sortait une épée aiguisée à double tranchant. Son visage était éblouissant comme le soleil quand il brille de tout son éclat. » (Apocalypse 1:16)
Alors, il n’est pas étonnant que le ciel n’ait pas besoin d’autre lumière que celle de Son éclat :
« Il n'y aura plus jamais de nuit. On n'aura donc plus besoin ni de la lumière d'une lampe, ni de celle du soleil, car le Seigneur Dieu répandra sur eux sa lumière. Et ils régneront éternellement. » (Apocalypse 22:5)
Le rayonnement du visage de Moïse a beaucoup d’importance prophétique, car dans le Livre de Deutéronome, Moïse parla du Messie qui viendrait, qui serait un prophète comme lui :
« Il suscitera pour vous un prophète comme moi, issu de votre peuple, l'un de vos compatriotes: écoutez-le. » (Deut. 18:15)
Les similarités frappantes entre ces récits dans l’Evangile de Matthieu et dans le Livre d’Apocalypse et ceux de notre texte dans le Livre d’Exode, prouvent que le prophète dont parlait Moïse n’était autre que notre Seigneur Jésus Christ. Remarquez les similarités entre le récit de Matthieu de la transfiguration de notre Seigneur et celui de Moïse concernant sa propre transfiguration :
· Il y a une « haute montagne » dans les deux récits.
· Il y a un éclat resplendissant des visages de Moïse et de notre Seigneur.
· Il y a le fait que Moïse apparaisse dans les deux passages.
· La manifestation de la gloire est la preuve de la faveur de Dieu pour celui qui est transformé.
· Il y a une accentuation sur écouter attentivement à ce que celui avec le visage resplendissant dit.
Ainsi, la transfiguration de Moïse fut supposée servir de prototype, une prophétie du Messie à venir, qui était en quelque sorte un prophète comme Moïse. Tout comme la splendeur du visage de Moïse était une part de ses références, pour capturer l’attention du peuple, la splendeur du Christ était une de Ses attestations, nous instruisant de L’écouter :
« A bien des reprises et de bien des manières, Dieu a parlé autrefois à nos ancêtres par les prophètes.
Et maintenant, dans ces jours qui sont les derniers, c'est par son Fils qu'il nous a parlé. Il a fait de lui l'héritier de toutes choses et c'est aussi par lui qu'il a créé l'univers.
Ce Fils est le rayonnement de la gloire de Dieu et l'expression parfaite de son être… » (Héb. 1:1-3)
« Puisqu'il en est ainsi, nous devons prendre encore plus au sérieux les enseignements que nous avons reçus afin de ne pas être entraînés à la dérive.
En effet, la parole transmise à nos ancêtres par des anges est entrée pleinement en vigueur et chaque infraction, chaque désobéissance, a reçu la sanction qu'elle méritait.
Alors, comment pourrons-nous échapper nous-mêmes au châtiment si nous négligeons un si grand salut? Car ce salut a tout d'abord été annoncé par le Seigneur lui-même, ceux qui l'ont entendu en ont ensuite confirmé la validité pour nous
et Dieu a authentifié leur témoignage en y ajoutant le sien, c'est-à-dire, en accomplissant toutes sortes de signes miraculeux, d'actes extraordinaires, de manifestations diverses de sa puissance et en accordant à ces témoins, selon sa propre volonté, de recevoir chacun sa juste part de l'Esprit Saint. » (Heb. 2:1-4).
Quand Moïse rayonnait, c’était avec la gloire de Dieu, et donc, les hommes furent persuadés d’écouter ses paroles. Quand notre Seigneur fut transfiguré, c’était avec Sa gloire personnelle, comme Dieu, qu’Il rayonnait. L’auteur du Livre d’Hébreux encourage ainsi chacun d’entre nous à prendre Ses paroles au sérieux.
La Plus Grande Gloire de l’Alliance Nouvelle (2 Corinthiens 3 et 4)
Cependant, ce n’est pas du tout, car l’apôtre Paul fait allusion à la transfiguration de Moïse dans Exode 34:29-35 dans le troisième et le quatrième chapitre de sa deuxième épitre de Corinthiens. Paul utilise le récit de la transfiguration de Moïse dans Exode 34 pour nous apprendre plusieurs leçons importantes.120
Mais si le ministère de la mort, en lettres gravées sur la pierre, arriva glorieusement, pour que les fils d’Israël ne puissent pas dévisager Moïse à cause de la « gloire » de son visage, bien qu’elle s’effaçait, comment le ministère de l’Esprit ne pourrait-il pas encore être plus glorieux ? Car si le ministère de condamnation était glorieux, dans ce cas il n’avait pas de gloire à cause de celle qui le surpassait. Car, si ce qui s’effaçait était glorieux, ce qui restait était encore plus illustre. Donc, ayant un tel espoir, nous usons beaucoup d’audace dans notre déclaration, et nous ne sommes pas comme Moïse, qui mit un voile sur son visage pour que les fils d’Israël ne le dévisagent pas vers la fin de ce qui s’estompait. Mais leurs esprits étaient endurcis ; Car jusqu'au jour même de la lecture de l’ancienne alliance le même voile continua à couvrir le visage de Moïse, parce qu’il allait etre supprimé par Christ. Et jusqu'à ce jour, chaque fois que les ecrits de Moïse était lus, le voile couvrait leur cœur ; Mais chaque fois qu’un homme se tourna vers le Seigneur, le voile fut enlevé. Maintenant, le Seigneur est l’Esprit ; And là où l’Esprit du Seigneur est, la liberté est aussi. Mais nous tous, avec le visage découvert, contemplant comme dans un miroir la gloire du Seigneur, sommes transformés en la même image, de gloire en gloire, tout comme le Seigneur, l’Esprit.
Donc, puisque nous avons ce ministère, puisque nous recevons la pitié, nous ne nous décourageons pas, mais avons renoncés aux choses insidieuses à cause de la honte, ne jouant pas le jeu de la sournoiserie ou corrompant la Parole de Dieu, mais par la manifestation de vérité nous nous recommandons à la conscience de chaque homme à la vue de Dieu. Et même si notre gospel est voilé, il est voilé pour ceux qui meurent, dans ces cas-là, le dieu de ce monde a aveuglé les esprits des non-croyants, pour qu’ils ne voient pas la lumière de l’Evangile de la gloire du Christ, qui est l’image de Dieu. Car nous ne nous prêchons pas nous-mêmes mais le Christ Jésus étant le Seigneur, et nous-mêmes étant vos esclaves pour l’amour de Jésus. Car Dieu, qui avait dit,
« Que la lumière brille du sein des ténèbres, a lui-même brillé dans notre cœur pour y faire resplendir la connaissance de la gloire de Dieu qui rayonne du visage de Jésus-Christ. » (2 Cor. 3:7-4:6)
L’argument de Paul dans ces versets est basé sur une hypothèse très importante : LA GLOIRE DE LA NOUVELLE ALLIANCE SURPASSE CELLE DE L’ANCIENNE, CAR LA NOUVELLE ALLIANCE EST SUPERIEURE A L’ANCIENNE. L’ancienne alliance, Paul nous dit, en était une qui fut écrite sur de la pierre ; la nouvelle est écrite sur le cœur des hommes (3:3). L’ancienne alliance ne produisait que condamnation et mort ; la nouvelle produisit vertu et vie (3:6,9). L’ancienne alliance avait une gloire passagère, la nouvelle une gloire éternelle (3:7,11). L’ancienne alliance était reflétée dans le visage de Moïse; la nouvelle, dans le visage de Christ (3:7, 18:4,6).
Sur la base de la gloire supérieure de la nouvelle alliance, Paul tire ses applications. La première est que prêcher la nouvelle alliance peut achever ce que la proclamation de l’ancienne n’aurait jamais pu accomplir. Dans le chapitre 34 d’Exode, Moïse, pas le peuple, porta le voile. Dans le Livre de 2 Corinthiens, Paul change l’image, disant que le vrai voile qui obscurcissait la gloire de Dieu des Israélites était leur propre dureté de cœur.
« Aussi, jusqu'à ce jour, toutes les fois que les Israélites lisent les écrits de Moïse, un voile leur couvre l'esprit. » (2 Cor. 3:15)
Ajouté au voile de la dureté des cœurs des hommes est l’aveuglement de Satan :
« Et si notre Evangile demeure «voilé», il ne l'est que pour ceux qui vont à la perdition,
pour les incrédules. Le dieu de ce monde a aveuglé leur esprit et les empêche ainsi de voir briller la lumière de la Bonne Nouvelle qui fait resplendir la gloire du Christ, lui qui est l'image de Dieu. » (2 Cor. 4:3-4)
Le voile d’incrédulité et la dureté de cœur, le voile d’aveuglement satanique, que l’ancienne alliance ne pouvait pas enlever, n’est ôté que par Christ, par la proclamation de la nouvelle alliance :
« Mais leur esprit est devenu incapable de comprendre: aujourd'hui encore, lorsqu'ils lisent l'Ancien Testament, ce même voile demeure; il ne leur est pas ôté, car c'est dans l'union avec le Christ qu'il est levé. » (2 Cor. 3:14)
Ainsi, prêcher la nouvelle alliance est plus glorieux, et son effet est plus grand que celui de l’ancienne, car cela peut enlever le voile d’aveuglement, amenant les hommes à croire en Christ, et ainsi transformant les cœurs et les vies des hommes.
Cela nous amène à la seconde (et la première) application de Paul. De tout ce que nous pouvons apprendre des dons et du ministère de Paul, je pense que nous pouvons dire en toute sécurité que Paul n’était pas le speaker le plus dynamique de ses jours. De toutes les apparences, Apollos était le plus dynamique des deux. Il semblerait que l’enseignement et l’autorité de Paul étaient attaqués partiellement en raison de son manque de charisme quand il parlait. Ces faux enseignants Corinthiens qui étaient admirés et suivis par nombreux membres de la congrégation étaient apparemment des hommes doués d’adresse oratoire. Ainsi, ils avaient ces attestations très séduisantes et impressionnantes, ce qui incitaient beaucoup de gens à écouter leur enseignement et à les suivre.
Quelles étaient alors les références de Paul ? Que pouvait-il mentionner, pour prouver que son enseignement devait être suivi, que sa position d’apôtre venait de Dieu ? La réponse que Paul donne est trouvée dans la plus grande gloire de la nouvelle alliance, qui surpasse cette gloire révélée par le visage de Moïse dans le chapitre 34 d’Exode.
Une évidence de l’autorité de Moïse était le fait qu’il tint dans ses mains les deux tablettes de pierre, sur lesquelles les commandements de Dieu étaient écrits. Paul prétendit en avoir une meilleure. Il n’avait pas de tablettes de pierre, mais il indiqua que les cœurs de pierre qui furent changés en cœurs de chair, sur lesquels l’Esprit de Dieu écrivit, tout comme Jérémie avait prédit (Jér. 31:31-34). Il n’avait pas un visage transformé, mais Paul pouvait indiquer les cœurs transformés et les vies de ceux qui avaient été changées par l’Evangile de la nouvelle alliance qui avaient été prêché :
« En parlant ainsi, commençons-nous de nouveau à nous recommander nous-mêmes, ou avons-nous besoin, comme certains, de vous présenter des lettres de recommandation ou de vous en demander?
Notre lettre c'est vous-mêmes, une lettre écrite dans notre cœur, que tout le monde peut connaître et lire.
Il est évident que vous êtes une lettre que le Christ a confiée à notre ministère et qu'il nous a fait écrire, non avec de l'encre, mais par l'Esprit du Dieu vivant, non sur des tablettes de pierre, mais sur des tablettes de chair: sur vos cœurs.
Telle est l'assurance que nous avons par le Christ, devant Dieu. » (2 Cor. 3:1-4).
De plus, l’autorité de Moïse était évidente par son visage radieux, après avoir parlé à Dieu. Paul n’avait pas une manifestation extérieure aussi spectaculaire, mais il avait le ministère du Saint-Esprit, qui vit en chaque Chrétien, et qui témoigne fermement à ceux à qui la nouvelle alliance a été proclamée. C’est ce que notre Seigneur promit à Ses disciples avant de quitter la terre (Jean 16:8-16). Quand nous parlons la parole de Dieu en vérité, l’Esprit de vérité, le Saint-Esprit, atteste à celui qui écoute, confirmant la vérité de ce qui a été dit.
Quelles références Paul prétendait-il avoir ? Celles qui sont encore plus grandes que les références de Moïse – le témoignage interne du Saint-Esprit, et des vies transformées.
Ces références, mes amis, n’étaient pas seulement celles que Paul pouvait revendiquer, mais elles appartienent à chaque personne qui croit en Christ, à tous ceux qui parlent pour Dieu à cette période. Ce n’est pas où nous sommes allés à l’école qui compte. Cela n’a pas du tout d’importance si nous sommes allés à l’école ou non. Nos références sont le ministère du Saint-Esprit et les vies transformées que Dieu accomplit par la prédication de l’Evangile.
N’avez-vous pas une éducation théologique ? N’êtes-vous jamais aller au séminaire ? Etes-vous incapable de montrer aux hommes les mots hébreux ou grecs de la Bible ? Celles-ci ne sont pas des références essentielles. Les seules références que devrions avoir sont celles que Paul revendiqua. N’êtes-vous pas éloquent, pas énergique dans votre discours ? Apparemment, Paul ne l’était pas non plus, et Moise prétendait ne pas l’être. Jonathan Edwards, comme on nous l’a dit, délivrait ses sermons d’une voix monotone. La chose importance n’est pas notre élocution (quoique nous ne devrions pas essayer de l’appauvrir), mais la clarté et l’intégrité de notre message, emmené par le Saint-Esprit, résulta en vies transformées. Disons la vérité gentiment, en amour, regardant le Saint-Esprit comme la seule référence dont on a besoin.
110 “There is nothing in the language which suggests a covenant renewal … The present account tells nothing of a ceremony in which the people accept the covenant and its terms, as one finds in 24:3-7. … The present account emphasizes the initiative of Yahweh in making the covenant on the basis of the words he speaks to Moses.” J. P. Hyatt, Exodus (Grand Rapids: Wm. B. Eerdmans Publishing Co., 1980), p. 323.
The reference to the former covenant in our chapter are very few and indirect. In verse 1 God told Moses to cut out stones tablets, “like the former ones.” In verse 4 we are told that Moses “cut out two stone tablets like the former ones.” My point here is that God does not keep bringing up the past, reminding Israel of her previous sin. Apart from reading the previous chapters, one would hardly know that a previous covenant had been made and broken. As a matter of fact, Hyatt points out that a number of (liberal) scholars feel our text contains the “original” covenant. Cf. Hyatt, p. 319.
111 “Marvels.” “The same Hebrew word has been used to describe the plagues sent upon Egypt (Ex. 3:20). Here, the sense is explained by saying that God will do a terrible thing (better ‘something of which men will stand in awe’).” R. Alan Cole, Exodus: An Introduction and Commentary (Downers Grove: InterVarsity Press, 1973), p. 229.
112 Not only is Joshua not mentioned, but the fact that Moses was unaware of his glowing face would indicate that Moses was alone as he descended the mountain.
113 “Earlier in the Book of Exodus (23:24) the command had been simply to ‘break down their images’ but after the Israelites had displayed an interest in idolatrous practices, they were now commanded to destroy the altars and the groves: in other words, all forms of idolatry were to be destroyed completely.” John J. Davis, Moses and the Gods of Egypt (Grand Rapids: Baker Book House, 1971), p. 296.
114 “To recall the duties of the covenant once more to the minds of the people, the Lord repeats from among the rights of Israel, upon the basis of which the covenant had been established (chap. xxi.-xxiii.), two of the leading points which determined the attitude of the nation towards Him, and which constituted, as it were, the main pillars that were to support the covenant about to be renewed. These were, first, the warning against every kind of league with the Canaanites, who were to be driven out before the Israelites (vers. 11-16); and second, the instructions concerning the true worship of Jehovah (vers. 17-26). The warning against friendship with the idolatrous Canaanites (vers. 11-16) is more fully developed and more strongly enforced than in chap. xxiii. 23 sqq.” C. F. Keil and F. Delitzsch, Biblical Commentary on The Old Testament, Vol. II, The Pentateuch, trans. by James Martin (Grand Rapids: Wm. B. Eerdmans Publishing Company [reprint], 1968), p. 242.
115 “This reflection of the splendour thrown back by the glory of God was henceforth to serve as the most striking proof of the confidential relation in which Moses stood to Jehovah, and to set forth the glory of the office which Moses filled. … The office could only confer such glory upon the possessor by virtue of the glory of the blessings which it contained, and conveyed to those for whom it was established. Consequently, the brilliant light on Moses’ face also set forth the glory of the old covenant, and was intended both for Moses and the people as a foresight and pledge of the glory to which Jehovah had called, and would eventually exalt, the people of His possession.” Ibid, p. 244.
116 I have borrowed this expression from Hyatt (p. 326) who calls this section “The Transfiguration of Moses.”
117 “This very old story contains two unusual linguistic usages, which guarantee its authenticity. The first is the verb translated shone here; ‘shot forth beams’ would be the better translation. Unfortunately, because the cognate noun also means ‘a horn,’ the Vulgate mistranslated the verb as ‘having horns,’ and so it is that Moses appears in mediaeval works of art as wearing a pair of horns.” Cole, p. 233.
118 “Most of the following verbs are imperfect, or perfect with ‘waw-consecutive,’ to indicate repeated, customary action. … This section must, therefore, describe some repeated action on the part of Moses, not the single action that took place when he descended from the mountain. If it has historical value, it could apply to his customary practice in going in and out of the tent of meeting, described in 33:7-11.” Hyatt, pp. 327-328.
119 This is further supported by the fact that God often used the singular “you,” referring to Moses, rather than the plural “you,” referring to the nation (e.g. 34:10, 27-28). This was to show that Israel’s destiny was intertwined with Moses.
120 “The Apostle Paul used the veil of Moses to teach three important truths. the first is that the veiling of Moses’ face typified the veiled glory of the old covenant in contrast of the unveiled and abiding glory of the new covenant. The full and majestic revelation of God’s glory was to be witnessed in the New Testament period (II Cor. 3:13). The veil, in the second place, represented the veil which was upon the heart of the Jews of his day. It was a way of symbolizing their spiritual blindness in not discerning the identity of Jesus the Messiah (II Cor. 3:14-16). The third reference to the veil is found in II Corinthians 3:18 and is a reference to the unveiled vision given to the believer by the ministry of the Holy Spirit. Every believer is in the process of being changed into the image of our Lord as a result of the new life which is within him. The culmination of this process will be when the Lord returns and we will behold Him face to face.” Davis, pp. 298-299.
13. Une Vue d'Ensemble des Dix Commandements (Exode 20:1-17)
Introduction
Nous savons que « toutes Ecritures est utile » (2 Timothée 3:16). Nous devrions aussi savoir que certains passages des Ecritures sont plus importants que d’autres. Certaines Ecritures servent comme clefs à la compréhension d’autres Ecritures. Par exemple, la parabole du semeur (Matthieu 13:1-23 ; Marc 4:1-25) est un indice important pour comprendre l’enseignement de notre Seigneur. Elle est la clef pour comprendre la raison de Son usage des paraboles (Marc 4:13). Elle est aussi la clef pour comprendre les différentes réponses des hommes au message de notre Seigneur.
Le Décalogue210 (les Dix Commandements) est une des clefs pour comprendre l’Ancien Testament. Cole écrit :
« … les ‘dix mots’ sont à la fois le début et le cœur de la révélation mosaïque. Autour des ‘dix mots’ il est possible de grouper la plupart des provisions du ‘livre de l’alliance’ dans les chapitres 21-23, et autour du livre de l’alliance à son tour de grouper le reste du Torah. »211
Bien que nous ne soyons pas tous d’accord sur ce point, je crois que Cole a raison dans sa conclusion que les Dix Commandements sont un résumé d’introduction de la Loi,212 le cœur de la Loi, plus longue, de Moïse qui suit dans le Pentateuque. L’essence de la Loi est soulignée pour nous en premier, puis la documentation plus détaillée dans la Loi suivra.
Je suis en principe opposé aux éditions « lettre rouge » de la Bible parce qu’elles impliquent que les paroles de Jésus sont comme plus inspirées que celles des apôtres et des prophètes. Néanmoins, je vous rappellerais que le verset 1 du chapitre 20 commence en nous informant que ces commandements ne sont pas donnés indirectement aux Israélites, mais furent parlées par Dieu directement :
« Alors Dieu prononça toutes ces paroles » (Exode 20:1)
Nous avons ainsi une de quelques-unes des déclarations en « lettres rouges » de l’Ancien Testament. Nous devons certainement sentir que quelque chose d’important a été dit, dont nous devrions tenir compte.
Dans les leçons suivantes, nous regarderons à chacun des commandements en détail, mais dans cette leçon nous allons essayer de gagner une appréciation pour les Dix Commandements dans son intégralité. Ils sont, après tout, un ensemble, et doivent être comprit individuellement en relation à l’ensemble. Nous chercherons donc à avoir une impression complète des commandements dans leur intégrité en préparation pour notre étude plus exacte de la Loi par section.
La Structure du Décalogue
Je suppose que la plupart d’entre nous avons une photo mentale des Dix Commandements, avec cinq commandements gravés sur chacune des tables. En fait, il y a de grandes différences d’opinions sur ce sujet.213 Il y aurait aussi des différences à propos de la numérotation des commandements.214 Cependant, notre attention sera dirigée vers sur la structure totale des commandements.
Il a été remarqué qu’il n’y a vraiment que trois phrases positives en les versets 2-17, alors que le reste ne sont que des phrases négatives – des interdictions. Cela a amené certains à voir les commandements comme ayant trois parties.215 Vus de cette façon, les commandements pourraient être divisés comme ça: La Vénération d’Israël ( vs. 2-7) ; Le Travail d’Israël (vs. 8-11) ; Le Chemin d’Israël (vs. 12-17). Ce sont-là les grandes lignes générales qui seront couvertes dans notre étude des commandements.
Les Caractéristiques des Commandements
Considérant les Dix Commandements dans l’ensemble, il y a un nombre de caractéristiques qui doivent être remarquées.
(1) Le contenu des commandements n’est pas vraiment nouveau. Kaiser signale que bien que les commandements furent officiellement donnés ici comme étant la Loi de Dieu, le Livre de Genèse révèle le fait que ces lois formalisées étaient déjà suivies ou assumées être une norme courante :
En dépit de sa merveilleuse concision, économie de mots, et vision détaillée, il ne doit pas être pensé que le Décalogue fut inauguré et divulgué à Sinaï pour la première fois. Tous les Dix Commandements faisaient partis de la Loi que Dieu avait auparavant écrite dans les cœurs au lieu de la pierre, car tous les dix apparaissent, d’une façon ou d’une autre, dans Genèse. Ils sont :
Le premier, Genèse 35:2 : « Faites disparaître les dieux étrangers »
Le second, Genèse 31:30 : Laban à Jacob : « Pourquoi as-tu volé mes dieux? »
Le troisième, Genèse 24:3 : « et jure-moi par l'Eternel »
Le quatrième, Genèse 2:3 : « Il bénit le septième jour, il en fit un jour qui lui est réservé »
Le cinquième, Genèse 27:41 : « La mort de mon père n'est pas loin, alors je tuerai Jacob mon frère »
Le sixième, Genèse 4:9 : « Où est ton frère Abel? »
Le septième, Genèse 39:9 : « Comment commettrais-je un acte aussi abominable et pécherais-je contre Dieu? »
Le huitième, Genèse 44:4-7 : « Pourquoi avez-vous volé la coupe »
Le neuvième, Genèse 39:17-18 : « (Joseph) est venu vers moi pour se jouer de moi… Mais… s'est enfui »
Le dixième, Genèse 12:18 ; 20:3 : « Tu vas mourir, à cause de cette femme que tu as enlevée, car elle est mariée. »
Bien sûr, pas toutes ces illustrations sont claires, car le texte ne s’arrête pas pour faire la morale de la narration, mais chacune d’elles semblerait ajouter à l’ordre de la création déjà donnée dans le premier chapitre de Genèse.216
(2) Le Décalogue à la forme que des traités seigneurs-vassaux de ce jour dans l’ancien Proche-Orient. Des archéologistes ont découvert qu’il y avait certaines formes littéraires par lesquelles des traités étaient conclus entre le roi et ses sujets. Comparant le Décalogue avec ces traités du Proche-Orient révèle que la même forme de traités Seigneurs-vassaux fut utilisée dans l’alliance que Dieu avait faite avec Israël.
« … Dieu Se révèle exactement dans ces commandements moraux. Pour Israël, le « Livre de l’Alliance » est une définition des termes par lesquels Dieu, un grand monarque, accepta Israël pour Ses sujets sous un traité ‘suzerain’ … Le ‘grand roi’ annonça son identité, souligna ce qu’il avait fait pour ses éventuels vassaux, promit une protection future et sur les motifs de ça, demanda une loyauté exclusive et fixa certaines obligations pour ses sujets. Souvent des listes de malédictions et de bénédictions y sont jointes : celles-là sont aussi familières dans l’Ancien Testament.217
(3) Le Décalogue, bien que similaire en forme aux traités du Proche-Orient, est très différent dans son contenu. Il a été observé qu’il y a des similarités entre la Loi de Moïse et d’autres traités du Proche-Orient, tel que le Code d’Hammurabi. Les deux alliances sont très différentes en ce que l’alliance mosaïque est basée sur une croyance religieuse, pendant que le Code d’Hammurabi (et d’autres) ne l’est pas :
La même similarité se trouve dans leurs formes, par exemple, dans l’usage de la formule ‘si quelqu’un… alors…’ La découverte du Code d’Hammurabi a rétablit le ‘Livre de l’Alliance’, mentionné auparavant… et le Décalogue comme étant d’origine mosaïque. … Mais le Code d’Hammurabi est à un niveau inférieur au Décalogue, simplement parce que le premier n’interdit pas la convoitise (20:17). H. T. Obbink dit : Le Code d’Hammurabi tout entier ne contient pas une seule idée religieuse, pas même dans les lois concernant les prostituées du temple et la magie. Le but n’est pas d’inculquer la vertu, mais plutôt de réglementer les relations sociales. Et les lois d’Israël sont, selon Wildeboer, plus imprégnées avec l’esprit de pitié. Mais nous ne pouvons pas oublier que le Code d’Hammurabi avait pour intention d’être un document légal plutôt que religieux.218
Le Décalogue est religieux en nature, commençant avec les stipulations liées à la relation d’Israël à son Dieu, le Dieu qui l’a délivrée de son esclavage en Egypte. Chaque stipulation du début à la fin, est basée sur la relation d’Israël à son Dieu. Les codes des autres alliances du Proche-Orient sont complètement séculaires.
(4) Le Décalogue est, dans un sens, intensément personnel.
Elle (la Loi) était, en premier, intensément personnelle. Dieu parla des cieux pour que tout le peuple puisse entendre Sa voix (Deut. 4:32-34 : « Un peuple a-t-il entendu comme toi la voix de Dieu parlant au milieu du feu, sans perdre la vie? »). L’ultime motivation pour respecter la Loi était d’être comme le Seigneur – dans Sa sainteté (Lév. 20:26) et en action (Deut. 10:17-19 ; 14:1-2 ; 16:18-20). L’alliance vise à établir une relation personnelle, pas un code de conduite dans l’abstrait.219
Les étudiants du Décalogue ont observé que le « vous » dans les commandements n’est pas pluriel mais singulier. De même, l’ambiance est celle de l’exhortation. Chaque individu est donc exhorté d’entrer dans la joie de service (d’être une prêtrise sainte) en adoptant cette alliance et en obéissant aux lois qui sont contenues dedans.
(5) Le Décalogue n’est pas seulement une constitution, il est la norme de Dieu pour la culture d’Israël. Comme j’étudiais les commandements, il m’est apparu que Dieu ordonnait, jusqu'à un certain point, la culture de la nation d’Israël. Nous évaluons les hommes par leur caractère (ou au moins nous devrions). Mais quelle est la mesure d’une nation ? Je vous soumets qu’un peuple peut, jusqu'à un certain point, être jugé par sa culture. Bien que quelques aspects d’une culture soient amoraux, beaucoup ne le sont pas. En donnant le Décalogue à Israël, Dieu imposait la base morale pour leur culture.
Rappelez-vous qu’Israël venait juste d’émerger de la culture égyptienne. En tant que minorité persécutée, la culture égyptienne, à laquelle les Israélites avaient été exposés pendant 400 ans, était peut-être plus facile à ignorer une fois qu’ils étaient sortis du pays. D’un autre coté, la culture cananéenne n’était surement pas une qui devait être adoptée par le peuple de Dieu. Ainsi, Dieu donna la Loi à Israël pour dicter non seulement la conduite individuelle, mais pour établir un code communautaire de comportement, une nouvelle culture, si vous voulez.
L’importance de cela ne peut être assez exagérée. Quand Dieu sauva Israël, Il le fit pour toute la nation. La nation était composée d’individus, avec son égal de témoins corporatifs à la somme totale de dévotion de chaque Israélite. Aux temps du Nouveau Testament, Dieu sauva des individus, mais Il en a fait une partie d’une assemblée corporative, Son église. Bien qu’il y ait beaucoup de place pour des différences culturelles dans l’église (Actes 15), il y a quelques dimensions de certaines cultures qui doivent être mises de coté parce qu’elles sont incompatibles avec la moralité chrétienne. Dans un sens, l’église établit sa propre culture pour toute sa congrégation. Cela pourrait être une raison pour laquelle John R.W. Stott a titré son exposition du Sermon sur la Montagne, Christian Counter-Culture.220
(6) Les commandements sont pour la plupart négatifs. Il ne faut pas longtemps pour le lecteur d’observer qu’il y a plus de « ne.. pas » dans le Décalogue que de phrases positives. Bien que cela ne puisse pas être nier, je suggèrerais néanmoins que le ton général du texte est positif. J’en arrive à cette conclusion sur la base de plusieurs facteurs.
La raison principale pour laquelle nous nous concentrons sur les négatifs ici dans le Décalogue, est parce que nous avons une attitude négative envers la Loi. Ceux d’entres nous qui croyions que nous ne sommes pas « sous le régime de la Loi, mais sous celui de la grâce » (Romains 6:15), n’ont pas besoin de donner à la nouvelle alliance sa bonne place en essayant de donner à l’ancienne une mauvaise réputation. La position biblique, comme j’ai proposé auparavant, est que l’ancienne alliance était bonne, mais que la nouvelle alliance est meilleure.
Je me rappelle des commentaires de R. C. Sproul à propos de la grâce qui est évidente dans la Loi de l’Ancien Testament :
« Nous ne pouvons nier que le Nouveau Testament semble réduire le nombre d’offenses capitales. En comparaison l’Ancien Testament semble être radicalement sévère. Cependant ce que nous oublions est que la liste de l’Ancien Testament représente une réduction massive des crimes capitaux de la liste originale. Le code de l’Ancien Testament représente tolérance et patience divine infinie. La loi de l’Ancien Testament en est une de grâce stupéfiante.
Grâce stupéfiante ? Je le redirais. La liste des crimes capitaux de l’Ancien Testament représente une réduction massive de la liste originale. C’est une mesure stupéfiante de grâce. Le récit de l’Ancien Testament est principalement un récit de la grâce de Dieu. »221
Comme Sproul continue à dire, originalement la norme était, « L’âme qui pèche mourra. » Adam et Eve eurent la peine de mort prononcée contre eux parce qu’ils avaient croqué le fruit interdit. Ce n’était pas un meurtre, un viol ou un kidnapping ; C’était la désobéissance à un commandement simple de Dieu. Dans notre société, cela ne serait qu’un méfait, loin d’être un crime méritant la peine de mort. Alors la Loi réduisit grandement le nombre d’offenses qui sont punies de la peine de mort. Une fois encore, nous voyons que la Loi a un coté très positif.
Chaque prohibition (chose négative) est le résultat d’une déclaration initiale positive (il y en avait trois). Comme nous voyons ci-dessus, le Décalogue peut être vu comme ayant trois déclarations positives, chacune d’entres
elles étant suivie par des prohibitions qui lui correspondent. Bien que nous soyons enclins à nous concentrer sur le fait qu’il y ait plus de négatifs que de positifs, rappelons-nous que les négatifs sont tous les conséquences logiques d’une déclaration initialement positive.
Les lois de la physique nous disent que pour chaque action il y a une réaction égale et opposée. La même chose est vraie pour la morale et le royaume spirituel. Pour chaque positif il y a un négatif correspondant. Si nous devons briller comme des spotlights dans ce monde obscur, nous devons éviter les actions diaboliques de l’obscurité. Si nous devons être purs et saints, nous devons éviter ce qui est impur. L’accent devrait être sur le positif, pas le négatif. Les négatifs ne sont nécessaires que pour produire des résultats positifs.
On pourrait se demander pourquoi il n’a pas été possible à Dieu d’avoir plus de déclarations positives que de négatives. La réponse est simple : Quand le nombre de positifs excède grandement le nombre de négatifs, il est plus facile de nommer les négatifs. Il y a quelque chose comme neuf commandements négatifs, mais ce ne sont que très peu de négatifs quand vous y pensez, spécialement quand ils sont comparés au nombre de choses positives que constitue l’obéissance aux commandements.
Permettez-moi d’essayer d’illustrer le coté positif des commandements négatifs en attirant votre attention sur les vœux qu’un homme dit pendant la cérémonie du mariage. Le futur mari promet qu’il « renoncera à toutes » et qu’il prend cette femme comme épouse. Le mari pourrait se dire, « Je ne peux pas vivre avec Betty comme épouse… Je ne peux pas vivre avec Sara comme épouse… Je ne peux pas vivre avec Paula comme épouse… » Etc., etc., etc. Pensant comme ça, le mari pourrait penser aux millions de femmes avec lesquelles il ne pourrat pas vivre comme mari et femme. Mais il ne pense pas comme ça. Au lieu de ça, le mari, qui a juste prononcé ses vœux de renoncer à toutes autres, se réjouit en cette seule vérité, qui surpasse toutes les autres : « Je peux prendre Betty (ou quel que soit le nom de sa femme) comme épouse – Alléluia ! » Ce n’est pas le nombre de « nons » comparé au nombre de « ouis », mais la valeur du oui qui a le plus d’importance. A la vue de ça, les quelques négatifs des Dix Commandements sont complètement compensés par les bénédictions positives d’avoir une relation personnelle avec Dieu et de faire parti d’une nation sacerdotale, révèlant Dieu aux hommes.
Pour garder les commandements en résumé concis, Dieu trouva plus facile de faire une liste courte de quelques interdictions (négatifs) que d’essayer d’énumérer chaque liberté positive sous le régime de la Loi. Quand Dieu plaça Adam et Eve dans le jardin d’Eden, Il aurait pu marcher avec eux dans le jardin en disant, « Ça, Adam et Eve,222 c’est un pommier Jonathan. Vous pouvez manger de ses fruits. » « Celui-là est un pommier Macintosh dont vous pouvez aussi manger. » « Et celui-là, c’est un pêcher Alberta. Vous pouvez manger ses pêches. … » Cela aurait pu durer pendant longtemps. Finalement, Dieu aurait pu dire, « Maintenant, pour celui-là, vous ne pouvez pas y toucher. Si vous mangez de ses fruits, vous mourrez. » Cette méthode aurait renforcé la liberté qu’ils avaient dans le jardin, mais ça aurait rendu le Livre de Genèse beaucoup, beaucoup plus long. Alors, pour être bref, Dieu a simplement dit, « Vous prouvez manger tant que vous voulez des fruits de tous les arbres du jardin, mais de l’arbre de la connaissance du bien et du mal, vous ne mangerez pas. Si vous mangez de ses fruits, vous mourrez. » (Ma paraphrase de Genèse 2:16-17).
Satan essaya d’utiliser cette interdiction et de créer dans l’esprit d’Adam et d’Eve la suspicion que Dieu était vraiment négatif et restrictif, plutôt que généreux et gracieux. Et il peut être de même avec la Loi. Satan ne voudrait rien de mieux que d’accentuer les négatifs de la Loi pour que vous perdions de vue sa contribution positive. Ainsi, nous reconnaissons l’enseignement des négations comme faisant parti de la stratégie trompeuse satanique, dans l’espoir d’éloigner l’attention des hommes de la grâce de Dieu (1 Timothée 4:1-5).
Le Décalogue est positif parce que notre Seigneur L’a dit. Quand on lui a demandé de résumer l’essence de la Loi, notre Seigneur répondit,
« ---Tu aimeras le Seigneur, ton Dieu, de tout ton sœur, de toute ton âme et de toute ta pensée.
C'est là le commandement le plus grand et le plus important.
Et il y en a un second qui lui est semblable: Tu aimeras ton prochain comme toi-même.
Tout ce qu'enseignent la Loi et les prophètes est contenu dans ces deux commandements. » (Matt. 22:37-40).
Dans Exode 20, Dieu exprima l’essence de la Loi de l’Ancien Testament en dix déclarations de principes. Ici, notre Seigneur résuma la Loi de façon encore plus concise, exprimant son principe en deux phrases.
Si on nous demandait de capturer l’essence de la Loi en un seul mot, basée sur la reponse de notre Seigneur dans le chapitre 22 selon l’Evangile de Matthieu, que serait ce mot ? Sans aucun doute, ce mot serait aimer. La Loi peut être résumée d’une façon simple : Aime (1) Dieu ; et (2) votre prochain.
Bon, est-ce-qu’aimer est une notion positive ou négative ? Principalement, ça a une notion positive. A seconde vue, la notion est négative. La raison pour cela est que l’amour est exclusif, nous aimons quelqu’un ou quelque chose plus que quelque chose d’autre. Ainsi, aimer est positif, mais ça a des implications négatives. C’est précisément la façon dont nous devrions regarder la Loi. Elle est principalement et fondamentalement positive, bien que ce coté positif ait des implications négatives.
Finalement, le Décalogue est positif parce que Dieu avait pour intention que les demandes du Décalogue soient remplies par un Israélite – le Messie – pas la nation toute entière.
Dans le chapitre 19 d’Exode, nous apprenons que le don de la Loi fut directement lié à l’appel d’Israël pour être « un royaume de prêtres et une nation sainte » (v. 6). Israël fut appelé par Dieu dans un but bien précis : Pour révéler Dieu au monde en étant un « royaume de prêtres», et une « lumière aux nations » (Ésaïe 42:6 ; 60:1-3). Pour faire cela, Israël devait respecter la Loi de Dieu, non pas pour être sauvé, mais pour révéler le caractère de Dieu. Si Israël devait représenter Dieu, ils devaient être comme Dieu. La Loi représente la façon dont la sainteté de Dieu serait manifestée dans les vies des hommes et des femmes. Quand les Israélites négligèrent d’obéir la Loi de Dieu, ils négligèrent aussi de manifester leur Dieu aux nations.
Cela ne fut cependant pas une surprise pour Dieu. Il n'eut jamais aucunes illusions qu'Israël serait fidèle à la norme mise en place par la Loi. Après que la Loi fut donnée (pour la deuxième fois) dans Deutéronome, Dieu dit,
« Si seulement ils pouvaient garder ces mêmes dispositions à me révérer et à suivre tous les jours tous mes commandements, afin qu'eux et leurs descendants soient heureux pour toujours. » (Deut. 5:29)
Plus tard, quand le peuple promit de suivre Dieu et d’obéir Sa Loi sous l’autorité de Josué, Josué répondit,
« ---Vous ne serez pas capables de servir l'Eternel, car c'est un Dieu saint, un Dieu qui ne tolère aucun rival. Il ne tolérera ni vos révoltes ni vos péchés.
Si vous l'abandonnez pour adorer des dieux étrangers, il se retournera contre vous pour vous faire du mal. Après vous avoir fait tant de bien, il vous consumera.
---Non, répondit le peuple. C'est bien l'Eternel que nous voulons adorer!
Josué reprit:
---Vous êtes vous-mêmes témoins contre vous que vous avez vous-mêmes choisi l'Eternel pour l'adorer. » (Josué 24:19-22)
L’Histoire d’Israël est le récit de comment une génération après l’autre, ils échouèrent d’être fidèles à leur appel saint et selon la norme de la Loi. Nous apprenons du Nouveau Testament que Dieu savait qu’Israël échouerait et ainsi, prévit de réaliser Sa promesse à Abraham d’une autre façon. Ainsi, nous lisons,
« Mes frères, prenons un exemple de la vie ordinaire. Lorsqu'un homme a rédigé son testament en bonne et due forme, personne ne peut l'annuler ou y ajouter quoi que ce soit.
Or, c'est à Abraham et à sa descendance que Dieu a fait ses promesses. Il n'est pas dit: «et à ses descendances», comme s'il devait y avoir plusieurs lignées pour bénéficier de ces promesses. A ta descendance ne désigne qu'une seule descendance, et c'est le Christ.
Eh bien, je dis ceci: une alliance a été conclue par Dieu en bonne et due forme à la manière d'un testament; la Loi est survenue quatre cent trente ans plus tard: elle ne peut donc pas annuler cette alliance et réduire par là même la promesse à néant.
En effet, si l'héritage du salut dépend de l'accomplissement de la Loi, il ne repose plus sur la promesse. Or, c'est bien par une promesse que Dieu a accordé sa faveur à Abraham. » (Galates 3:15-18)
Il n’est pas temps pour une exposition complète de ce texte. Remarquez cependant, comment Paul insiste que la promesse de Dieu, faite dans l’alliance avec Abraham, attend avec impatience sa réalisation par une personne, plutôt que par un groupe. Paul souligne que Dieu ne s’attendait jamais à ce qu’Israël soit une bénédiction pour les païens en tant que nation, par leur accomplissement de l’alliance avec Moïse. Au lieu de ça, Dieu décida d’accomplir l’alliance avec Abraham à travers une personne, le Messie d’Israël. Alors il fut que la promesse à Abraham serait réalisée. Et ainsi, par le Messie, la destinée d’Israël serait accomplie.
Nous voyons cela prouvé dans les Ecritures de l’Ancien Testament. Il y a un mixage mystérieux ou une convergence (au moins dans les temps de l’Ancien Testament) de l’identité de la société d’Israël et son identité avec le Messie. Permettez-moi de montrer une paire d’exemples de comment la destinée de société d’Israël fut réalisée à travers une seule personne, le Messie. Israël devait être « une lumière pour les nations », et pourtant dans ces passages qui parlent de cette fonction, nous avons l’impression définitive que cette fonction est la tâche d’une seule personne. Remarquez le mixage de l’individu et de la collectivité dans ces passages :
« Le peuple qui vivait dans les ténèbres
verra briller une grande lumière:
la lumière resplendira
sur ceux qui habitaient le pays dominé par d'épaisses ténèbres » (Ésaïe 9:1 ; Matt. 4:12-16)
« Moi, l'Eternel, moi, je t'ai appelé dans un juste dessein
et je te tiendrai par la main;
je te protégerai et je t'établirai
pour conclure une alliance avec le peuple,
pour être la lumière des nations, » (Ésaïe 42:6 ; Luc 2:32 ; aussi Ésaïe 51:4)
« si tu donnes ton pain
à celui qui a faim
et si tu pourvois aux besoins de l'opprimé,
la lumière luira pour toi au milieu des ténèbres,
et ton obscurité se changera pour toi en clarté de midi, » (Ésaïe 58:10)
« Lève-toi, resplendis, car voici ta lumière,
car sur toi s'est levée la gloire du Seigneur.
Voici que les ténèbres couvrent la terre
et une nuée sombre couvre les peuples,
mais, sur toi, l'Eternel se lèvera lui-même comme un soleil
et l'on verra sa gloire apparaître sur toi.
Des peuples marcheront à ta lumière,
et des rois à cette clarté qui s'est levée sur toi.
«Regarde autour de toi et vois:
ils se rassemblent tous,
ils viennent jusqu'à toi.
Tes fils viennent de loin,
tes filles sont portées comme des enfants sur la hanche.
Tu le verras alors, tu brilleras de joie,
ton cœur tressaillira et se dilatera
car, les richesses que transportent les vaisseaux sillonnant la mer seront détournées vers tes ports.
Les trésors des nations arriveront chez toi. » (Ésaïe 60:1-5)
Une fois, la « lumière des nations » est Israël, la nation, et pourtant le Messie est Celui qui est vu comme la « lumière du monde ». C’est spécialement clair dans la citation d’Ésaïe dans les Evangiles, faisant référence à la venue de notre Seigneur.
La même convergence de l’appel et de la destinée d’Israël avec celle de son Messie est vue dans les références au « serviteur » du Seigneur dans Ésaïe :
« Quant à toi, Israël, mon serviteur,
Jacob, que j'ai choisi,
et descendance d'Abraham, qui était mon ami, » (Ésaïe 41:8)
« Voici mon serviteur, que je soutiens,
celui que j'ai choisi, qui fait toute ma joie.
Je lui ai donné mon Esprit
et il établira la justice pour les nations[a].
Mais il ne criera pas,
il n'élèvera pas la voix,
il ne la fera pas entendre dans les rues.
Il ne brisera pas le roseau qui se ploie
et il n'éteindra pas la flamme qui faiblit,
mais il établira le droit selon la vérité.
Il ne faiblira pas,
et il ne ploiera pas
jusqu'à ce qu'il ait établi la justice sur terre,
jusqu'à ce que les îles et les régions côtières mettent leur espoir en sa loi.» » (Ésaïe 42:1-4)
Quand on voit l’alternance entre le sens de collectivité (Israël) et de singulier (Messie) dans lequel « le serviteur » est utilisé dans la section d’Esaïe, vous pouvez comprendre pourquoi il est difficile, des fois, de discerner lequel des deux sens est le plus important. Par exemple, dans mon édition de la Bible NASB, le texte dit :
« Voici, mon serviteur
agira en toute sagesse,
il sera haut placé,
très élevé, grandement exalté.
Beaucoup ont été horrifiés
tellement le visage de Mon peuple était défiguré
et tant son apparence n'avait plus rien d'humain. » (Ésaïe 52:13-14)
L’expression « Mon peuple » est en italique dans le texte, indiquant qu’il avait été ajouté par les traducteurs pour augmenter le sens littéral du texte. Les éditions d’après avaient supprimé cette expression. Quelques érudits évangéliques furent grandement angoissés parce que les traducteurs suggèraient que la situation critique de la nation d’Israël était la cause du fait que beaucoup furent horrifiés. Ils insistent justement que toute la portion de ce passage (52:13 – 53:12) fait allusion au Serviteur qui souffrait, le Messie d’Israël, pas la nation elle-même. Mais quand vous voyez comment Israël (le serviteur de Dieu) était inséparablement identifié avec le Messie (le Serviteur de Dieu), la raison pour le problème est évidente, même si les traducteurs se trompaient dans leur interprétation du texte.
Dans les Evangiles, nous avons d’autres indices de la façon dont notre Seigneur, le Messie, retraça les pas d’Israël, seulement d’une façon qui accomplit parfaitement les préceptes et les desseins de Dieu, achevant ainsi pour Israël ce qu’elle, en tant que nation, échoua de faire. Israël resta quarante ans dans le désert, sans nourriture et obéissant pourtant parfaitement Dieu, au milieu de tentations sataniques intenses. Et quand notre Seigneur répondit aux tentations de Satan, Il le fit d’un passage dans le chapitre 8 de Deutéronome, qui parle des desseins de Dieu pendant les tests d’Israël. Ainsi nous ne devrions pas être surpris quand nous lisons dans l’Evangile de Matthieu :
« Joseph se leva donc et partit dans la nuit, emmenant l'enfant et sa mère pour se réfugier en Egypte.
Il y resta jusqu'à la mort d'Hérode. Ainsi s'accomplit ce que le Seigneur avait dit par le prophète: J'ai appelé mon fils à sortir d'Egypte. » (Matthieu 2:14-15 »
C’est une citation de la prophétie d’Osée, qui est une référence à l’exode de la nation d’Israël :
« Quand Israël était enfant, je l'ai aimé,
alors j'ai appelé mon fils à sortir de l'Egypte » (Osée 11:1)
L’appel pour la nation d’Israël de sortir d’Egypte est maintenant vu comme une prophétie ou un prototype de l’appel du Messie d’Egypte. Les auteurs du Nouveau Testament virent donc la convergence de l’identité de la société d’Israël et de son identité avec le descendant d’Abraham, le Messie.
La chose importante à voir est que l’échec d’Israël de respecter la Loi fut traité par l’obéissance parfaite du Messie à la Loi. La peine de mort que la Loi prononça contre ceux qui ne respectaient pas la Loi fut exécutée sur le Messie d’Israël. La vertu que la Loi exige était la vertu du Messie. La tâche de révéler Dieu aux hommes fut complètement réalisée par le Messie.
C’est pourquoi la Loi est une si bonne nouvelle. Le plus haut la norme de la Loi est, le plus impossible il était pour les Israélites de la respecter. Mais, quand ils échouèrent, plus grand devint l’accomplissement du Messie, qui la respecta à la lettre. La bénédiction que Dieu promit à Israël et aux nations de l’alliance avec Abraham n’était pas la bénédiction qui vint de l’homme respectant la Loi, mais la bénédiction qui vint du Messie, Celui qui respectait parfaitement et réalisa la Loi. Les bénédictions qu’Israël cherchait sont celles qui peuvent être éprouvées en vivant en le Messie, par la foi. Les bénédictions que les païens furent promis sont celles qui sont offertes à ceux qui, par la foi, sont « en Christ » (le Messie). La bonne nouvelle de l’Evangile est que la pénalité que la Loi avait prescrite fut réalisée sur le Messie, qui mourut à la place du pécheur. Les bénédictions qui sont promises aux vertueux sont aussi celles qui arrivent à ceux qui sont « en Christ », et qui partage donc Sa vertu.
La Loi est une bénédiction, non pas parce qu’Israël fut capable de la respecter ou que nous pouvons aussi, mais que Christ l’ait remplie, et offrit à tous ceux qui croient en Lui, les bénédictions qu’Il a gagnées. Ma prière est que vous puissiez vous réjouir dans les exigences de la Loi, sachant que celles-ci ont été remplies, et que vous êtes « en Lui » qui les a remplies.
À à à â É é é è ê ë î ï ô dû où ç ça Ça là « » Moïse Pâque Râ Jéthro Hyksôs Madian Reouel Séphora Guerchôm « JE SUIS » la table de l’Eternel, la table du Seigneur agneau pascal Israélites la croix du Calvaire désert de Chour Myriam abîme Noël
aîné contrôlé dîme frère grâce maîtrise mâle tâche même païenne péché reçu salût sûr sûrement symptôme d'œuvres cœur sûreté prêtre
« Charges, commandments, statutes and laws » = prescriptions, mes commandements, mes préceptes et mes Lois.
Abednego = Abed-Nego ; Abimelech = Abimélek ; Abishag = Abichag ; Ahab = Achab ; Adonijah = Adoniya ; Adullam = Adoullam ; Adullamite = Adoullamite ; Ahuzzath = Ahouzath ; Ai = Aï ; Amalek = Amalec ; Amalekites = Amalecites ; Amorite = Amoréens ; Amram = Amrâm ; Anaq ; Anathoth = Anatoth ; Arpachshad = Arpakchad ; Asher = Aser ; Asenath = Asnath ; Assyrie = Assyrie ; Atad = Atad ; Azel = Atsal ;
Baal-Peor = Baal de Peor ; Balaam = Balaam ; Barak = Baraq ; Bathsheba = Bath-Chéba ; Basemath = Basmath ; Beeri = Beeri ; Beer-lahai-roi = Lachaï-Roï ; Beersheba = Beer-Chéba ; Bela = Béla ; Benaiah = Benayahou ; Ben-oni = Ben-Oni ; Bethel = Béthel ; Bethuel = Betouel ; Bethlehem = Bethléhem ; Bilhah = Bilha ; Boaz = Booz ; Buz = Bouz ;
Caïn = Caïnites ; Canaanites = Cananéens ; Chedorlaomer, king of Elam = Kedorlaomer, roi d’Elam ; Chezib = Kzib ; Christ ;
Deborah = Débora ; Dinah = Dina ; Dothan = Dotân
El-Elohe-Israël = El-Elohé-Israël ; Eliezer = Eliézer ; Eliezer of Damascus = Eliézer de Damas ; Elijah = Elie ; Elim = Elim ; Elkanah = Elqana ; Elon = Elôn ; Enaim = Enaïm ; Ephesus = Ephèse ; Ephraim = Ephraïm ; Ephrath = Ephrata ; Er = Er ; Esau = Esaü ; Isaiah = Ésaïe ; Ezra = Esdras ; Ezekiel = Ézéchiel ;
Gad = Gad ; Gaham = Gaham ; Genesis = Genèse ; Gershon = Guerchôm ; Gerar = Guérar ; Geshsemane = Gethsémané ; Gideon = Gédéon ; Gilead = Galaad; Girgashite = Guirgasiens ; God = Dieu ; Goliath = Goliath; Gomorrha = Gomorrhe ; Goshen = Gochên
Hagar = Agar ; Haggith = Haggith ; Ham = Cham ; Hammurabi = Hammurabi ; Hamor = Hamor ; Hannah = Anne ; Haran = Harân ; Havilah = Havila ; Hebron = Hébron ; City of Enoch = Hénoc ; Herod = Hérode ; Heth = Ephron ; Hirah = Hira ; Hittite = Hittites ; Hivite = le Hévien ; Horeb = Horeb ; Hosea = Osée ; Hyksos = Hyksôs ;
Ismaël ; Ishmaelite = Ismaélites ; Israël ; Issachar = Issacar ;
Jabbok = Yabboq ; Japheth = Japhet ; Jebusite = Yebousiens ; Jehoiada = Yehoyada ; Jehovah = Jéhovah ; Jeremiah = Jérémie ; Jésus ; Jethro = Jéthro ; Jezebel = Jézabel ; Joab = Joab ; Jochebed = Yokébed ; Joshua = Josué ; Jonah = Jonas ; Judah = Juda ;
Kadesh = Qadech ; Kadesh-barnea = Qadech ; Kadmonite = Qadmonéens ; Kemuel = Qemouel ; Kenite = Qéniens ; Kenizzite = Qeniziens ; Keturah = Qetoura ; Kiriath-arba = Qiryath-Arba ;
Laban = Laban ; Leah = Léa ; Lemeck = Lémek ; Lemuel = Lemouel ; Levy = Lévi ; Lord’s Table = la table de l’Eternel ; Lot = Loth ; Luz = Louz ;
Maacah = Maaka ; Machpelah = Makpéla; Mahalath = Mahalath ; Mahanaim = Mahanaïm ; Malachi = Malachie ; Mamre = Mamré ; Manasseh = Manassé ; Marah = Mara ; Massah = Massa ; Medan = Medân ; Melchizedek = Melchisédek ; Meribah = Meriba ; Meshach = Méchak ; Micah = Michée; Midian = Madian ; Midianite = Madianite ;Migdal Eder = Migdal-Eder ; Migdol = Migdol ; Milcah = Milka ; Molech = Molok ; Mordecai = Mardochée ; MoSes = Moïse ; Mount Moriah = Morija ; Miriam = Myriam
Nahor = Nahor ; Naphtali = Nephtali ; Nathanael = Nathanaël ; Nazareth = Nazareth ; Nebaioth = Nebayoth ; Nebuchadnezzar = Nabuchodonosor ; Negev = Néguev ; Nehemiah = Néhémie ; Niphilim = les géants ; Nineveh = Ninive ; Ninevite = Ninivites ; Noah = Noé ; Oaks of Mamre = chênes de Mamré ; ? = chêne de Moré ;
Obadiah = Abdias ; Onan = Onân;
Paddan-aram = Paddân-Aram ; Passover = la Pâque ; Perez = Pérets ; Perrizites = Phéréziens ; Pentateuch = Pentateuque ; Penuel = Péniel ; Pergamum = Pergame ; Pharisees = pharisiens ; Philip = Philippe ; Philippi = Philippes ; Philistines = Philistins ; Pi Hahioroth = Pi-Hahiroth ; Phicol = Pikol ; Pithom = Pitom ; Potiphera = Poti-Phéra ; Pouah = Poua ; feast of Purim = Fete des Pourim ;
RaamSes = Ramsès ; Rahab = Rahab ; Rebekah = Rébecca ; Red Sea = Mer des Roseaux ; Rehoboth = Rehoboth ; Rephaim = Rephaïm ; Rephidim = Rephidim ; Reuben = Ruben ; Reuel = Reouel ; Reumah = Reouma ;
Sadducees = sadducéens; Samaria = Samarie ; Sarah = Sara ; Sarai = Saraï ; Saul = Saül ; Seir = Séir ; Septuagint = Septante ; Shadrach = Chadrak ; Shechem = Sichem ; Shelah = Chéla ; Shen = Sem ; Shinar = Chinéar ; Shiphrah = Chiphra ; Shua = Choua ; Shur = Chour ; Sidon = Sidon Simeon = Siméon ; Sinai = Sinaï ; Sodom = Sodome ; Stephen = Etienne ; Succoth = Soukkoth ; Sunammite = Sunamite ;
Tahash = Tahach ; Tebah = Tébah ; Terah = Térah ; Timnah = Timna ;
Ur = Our ; Uz = Outs ; Uzzah = Ouzza ; Uzziah = Ozias ;
Yahweh = Yahvé ; Jokshan = Yoqchân ;
Zachariah = Zacharie ; Zaccheus = Zachée ; Zebulun = Zabulon ; Zaphenath-paneah = Tsaphnat-Paenéah ; Zerah = Zérah ; Zeruiah = Tserouya ; Zilpah = Zilpa ; Zimran = Zimrân ; Zipporah = Séphora ; Zoar = Tsoar
Ability = aptitude According = Selon Almighty = Tout-Puissant Although = bien que As though = comme si At the expense = au détriment Christmas = Noël Calling = vocation Cry out = implorer Deacon = diacre To deal = porter, traiter, confronter Dealings = negociations Designed = désigné à Disparagingly = negativement Either = ou Elders = responsables Emphazise = accentuer, souligner Evidence (v) = témoigner, prouver Expecting = anticipant Failing = ratant, manquant, loupant, laissant Focus = concentrer, focaliser Further(more) = de(en) plus, en outre to Further = promouvoir, encourager Gentiles = Païens Godly = Devot God’s Day = le grand Jour Gospel = l’Évangile Grasp = saisir, aggripper, accrocher greatness = excellence Hence = d’où, de là Henceforth = désormais, dorénavant However = cependant Incline = incliner, porter Enclined = être enclin, prédisposé évangélique = chrétiens Indeed = effectivement Inference = Inférence = deduction, conclusion, conséquence Insofar = pour autant que, Instead = au lieu de, a la place de, plutot Involve = implique Keep a promise = tenir une promesse Lest = de peur que Likewise = de même, pareillement, aussi, également Little wonder = Pas étonnant Mete out = infliger Most High = Très-Haut Namely = à savoir Needless = inutile Neither = ni Nevertheless, Nonetheless = néanmoins Noah = Noé Overlook = oublier, negliger Overrule = maîtriser, rejeter, dominer, gouverner Passover Lamb = l’Agneau pascal Pointing out = indiquer Pro-choice = pro-choix Prop = soutien, appui Provide = fournir, subvenir, pourvoir, assurer Rebuke = reprimander, reprocher Refer = se référer, se rapporter a, faire allusion Regardless = malgré tout Reiteration = répétition Reminded = remémoré Righteousness = droiture, vertu Saving grâce = grâce justifiante Seemingly = apparament Reader = lecteur Significance = signifiance sœur Sinfullness = culpabilite Somehow = d’une maniere ou d’une autre Somewhat = un peu Servanthood = soumission Stress = insister Surrender = abdiquer, abandonner, rendre, ceder, racheter, livrer Then = alors Thereby = ainsi Therefore = donc Though = quoique, bien que Through = par Throughout = partout Thus = ainsi Thwart : déjouer, contrarier, contrecarrer Unborn = non-né Unless = à moins, sauf Unspecified = quelconque Urge = conseiller vivement, pousser, presser Walk with God = parcous avec Dieu Whatever = quel que soit, quoi que, tout ce que, n’importe quel Whenever = chaque fois que Whether = si, soit Within = dans les limites Worship = adorer Wrong = avoir tort Yet = pourtant
A point of no return = un moment de non-retour
As a whole = dans son integralite
At face value = pour (comme) étant vrai
Funeral cave = le tombeau
I likened = j’ai comparé
In the light of = in relation to, en relation a
I urge you = je vous exhorte, conseille, recommande
In respect with = en ce qui concerne…
In point of fact = en effet
It didn’t take long = il n’a pas fallu longtemps
Keep a promise = tenir une promesse
Let alone = sans parler de…
Living hand to mouth = vivre au jour le jour, ne pas econmiser pour l’avenir
Love at first sight = coup de foudre
No matter = peu importe
No wonder = Pas étonnant
Playing in someone’s hand = jouer le jeu de quelqu’un
To point out = signaler
Rise to the occasion = saisir l’opportunité quand elle se presente.
Self-control = maîtrise de soi
Self-indulgent = qui ne se refuse de rien ; complaisant vis-a-vis de soi-meme
So called = soi-disant
Taken for granted = considéré comme allant de soi
The cupbearer and the baker = le chef des échansons et le chef des panetier
210 “In 34:28 and Deuteronomy 4:13; 10:4 it is called literally ‘the ten words’ (translated ‘Ten Commandments’), and hence the name ‘Decalogue’ (from the Greek deka = ‘ten’ and logos = ‘word’), which was apparently used first by Clemens of Alexandria, and is appropriate.” W. H. Gispen, Exodus, trans. by Ed van der Maas (Grand Rapids: Zondervan Publishing House, 1982), p. 185.
211 R. Alan Cole, Exodus: An Introduction and Commentary (Downers Grove: InterVarsity Press, 1973), p. 149.
212 There are other such summaries, as Kaiser points out: “This penchant for reducing a maze of details into a limited set of principles is not limited to the two accounts of the Decalogue in Exodus 20 and Deuteronomy 5. There are at least seven other summaries to which the Jewish community have regularly pointed. These are: the eleven principles of Psalm 15 (cf. Ps. 24:3-6); the six commands of Isaiah 33:15; the three commands of Micah 6:8; the two commands of Isaiah 56:1; and the one command of Amos 5:4; Habakkuk 2:4; and Leviticus 19:2.” Walter C. Kaiser, Jr. Toward Old Testament Ethics (Grand Rapids: Academie Books, 1983), p. 81.
213 “There is no agreement as to whether each of the two tablets contained five commandments (Philo, Josephus, Irenaeus, etc), or one four and the other six (Calvin), or one three and the other seven (Augustine). Today some are of the opinion that each of the two tablets contained all ten commandments …” Gispen, pp. 187-188.
214 “The laws are not numbered, however; therefore Roman Catholic and Lutheran communions make but one what Reformed and Greek Orthodox call the first two. In order to keep the number ten, the reformed and Greek Orthodox must divide the tenth commandment into two, making the first sentence of the tenth commandment number nine and the rest number ten.” Kaiser, p. 82. Cf. also, Cole, p. 152.
215 “There are only three positive statements in verses 2-17 of Exodus 20—all without a finite verb. … John J. Owens has suggested that these three clauses might serve as the basis for dividing up the Decalogue into three sections and govern the other seven commands. In fact, in Deuteronomy 5:6-21, the commands are connected (unlike Exodus 20:2-17) by the conjunction … (‘and’) that suggests that they are all governed by the fifth commandment. If adopted, the phrases might be rendered: (1) I being the Lord your God … [therefore observe commandments one to three]; (2) Remembering the Sabbath day … [therefore do vv. 9-11]; and (3) Honoring your father and mother … [therefore observe commandments six to ten]. It would seem appropriate, therefore, to use this outline for discussing the Decalogue: (1) Right Relations With God (vv. 2-7), (2) Right Relations With Work (vv. 8-11), and (3) Right Relations With Society (vv. 12-17).” Kaiser, p. 84.
216 Kaiser, pp. 81-82. Gispen seems to agree, when he writes, “… the archaeological discoveries support the thesis that the Ten Commandments are a restatement and clarification of the innate moral Law with which man was created (cf. Rom. 2:14-15).” Gispen, p. 186.
217 Cole, pp. 150, 153. Referring to Exodus 20:2, Cole writes, “Our new understanding of the process of covenant making in early Western Asia … has shown conclusively that such a self-proclamation is an integral part of any covenant making. Although Mendenhall’s evidence is largely from Hittite sources, no doubt the Hittites are simply reproducing what was the wider pattern throughout the whole area” (p. 153). Cole goes on to indicate that while the form is strikingly similar to the ancient Hittite suzerainty treaties, this does not mean that the content is diluted or diminished in any way, comparing the similarities in style to that of Paul’s letters with the contemporary Greek format of his day (p. 153).
218 Gispen, p. 186.
219 Kaiser, p. 77.
220 John R. W. Stott, Christian Counter-Culture (Downers Grove: InterVarsity Press, 1978).
221 R. C. Sproul, The Holiness of God (Wheaton: Tyndale House, 1985), p. 148.
222 Just to keep the record straight, God seems to have given the command regarding the forbidden fruit only to Adam, since Eve had not yet been created. It would appear that it was Adam’s responsibility to communicate this command to her.